قرقاش يؤكّد أن الجزيرة القطرية لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أثار تفاعلاً على مواقع التواصل الاجتماعي بتغريدة على "تويتر"

قرقاش يؤكّد أن "الجزيرة القطرية" لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - قرقاش يؤكّد أن "الجزيرة القطرية" لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي

الدكتور أنور قرقاش
أبو ظبي ـ سعيد المهيري

طرح الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية تساؤلاً حول مصداقية إحدى وسائل الإعلام، حين يتم استخدامها كجهاز مخابرات، ما أثار جدلاً وتفاعلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وقال معاليه في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر" "هل تضعف مصداقية المؤسسة الإعلامية ويرتبك أداؤها حين يتم استخدامها كأجهزة استخباراتية؟ سؤال للتمعن". وقد أثار هذا التساؤل تفاعلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث غرد الكاتب والباحث السياسي هاني مسهور، عبر حسابه الرسمي بـ "تويتر"، بأن قناة الجزيرة القطرية لم تكن إلا ذراعاً استخباراتياً بقناع إعلامي، وما أصابها من ارتباك هو نتيجة ارتباك رؤوس النظام، الذين مازالوا يتخبطون في معالجة أزمتهم، وعدم قدرتهم الانتقال إلى الرياض، لإيجاد حلول تخرجهم من وضعهم.

وقال الإعلامي حمد الغاشم، على "تويتر"، "أنا كإعلامي أقول نعم، إذا ذهبت المصداقية من أي مؤسسة إعلامية، ذهب كل شيء عنها، كالثقة والمتابعة والمشاهدة، وبطريقة لا إرادية يرفضها الرأي العام تماماً، موضحاً أن المؤسسات الإعلامية يجب أن تتصف بالاستقلالية والعمل الشفاف والمصداقية، مشيراً إلى أن هناك مؤسسات إعلامية للأسف ذهبت أبعد من ذلك". وعلقت مغردة قائلة: الجزيرة ليست فقط قناة استخباراتية، ولكنها أيضاً داعمة ومحرضة للإرهاب. 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قرقاش يؤكّد أن الجزيرة القطرية لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي قرقاش يؤكّد أن الجزيرة القطرية لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي



GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا

GMT 12:44 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الريدز ومحمد صلاح في أجواء احتفالية بـ"عيد الميلاد"

GMT 07:32 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

نيمار يقود باريس سان جيرمان ضد نانت في الدوري الفرنسي

GMT 00:59 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت تصرفات وأناقة الرجل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates