سان فرانسيسكو ـ وما
سارع متابعو آخر التطورات التكنولوجية إلى توقع أفول عهد استخدام أربطة المعصم الرياضية والساعات الذكية، ما إن أطلقت شركة أبل ساعتها، غير أن المتخصصين في مجال الرعاية الصحية واللياقة البدنية تمهلوا في إصدار حكمهم قبل معرفة المزيد عما يمكن للاختراع الجديد أن يقدمه.
وقال المحللون، إن هناك القليل من الأدلة في الوقت الحالي، على أن قدرات الساعة في مجال اللياقة البدنية تتخطى منافساتها.
وقال مصدران مطلعان على خطط أبل، إن الشركة تعتزم الكشف عن ميزات صحية وأجهزة استشعار إضافية في النسخ الجديدة، ولكن لن تطرح النسخة المعدلة من الساعة في السوق حتى أوائل عام 2015.
ولم يتسن الكشف عن هوية المصدرين، لأن مخططات أبل للساعة لا تزال غير معلنة.
أرسل تعليقك