الرباط ـ صوت الامارات
الصورة الجديدة للبرلمانية ” آمنة ماء العينين” وهي مبتهجة وفرحة تلامس تمثال ”مريم العذراء” يظهر أنها مأخودة من كاتدرائية ”القلب المقدس” في باريس، ثاني أشهر كنيسة بالعاصمة الفرنسية بعد كنيسة نوتردام الشهيرة، والتي تستقر على أعلى نقطة في مدينة باريس وهي تلة مونمانتر.
المكان الذي قضت فيه ”ماء العينين” أيامها بباريس الفرنسية و هي متحررة من لباسها الاسلامي، يُعتبر منذ فترة طويلة مكانا للعبادة ولمعابد الكالوا رومانية المخصصة لعطارد والمريخ, فمن أقنع ”آمنة” بخلع حجابها وقصد هذا المكان؟ وهل هو نفس الشخص الذي التقط لها الصورة المُسربة؟ أم هناك انسجام بين ماء العينين والشخص الذي التقط الصورة..أسئلة ننتظر أن تجيبنا عنها البرلمانية التي ستخبرنا بتفاصيل تحررها من إيديولوجيتها الإسلامية..؟
و معلوم أن كاتدرائية ”القلب المقدس” في مونمارتر، وهي في الجزء العلوي من مونمارتر، بنيت في أعقاب حرب 1870. وهي من المرافق العامة بموجب قانون أقر في 24 يوليوز 1873 من قبل الجمعية الوطنية في عام 1871، بُعيد أحداث كومونة، تستقبل ما يقرب من أحد عشر مليونا من الحجاج والزوار في كل عام، وهي المعلم الديني الباريسي الثاني الأكثر زيارة بعد كاتدرائية نوتردام.
كما أن كنيسة ”القلب المقدس” بُنيت إهداء للسيد المسيح عام 1875، وهي كنيسة رومانية كاثوليكية، وتحمل الكنيسة الطراز الروماني البيزنطي وتتميز بمعمارية رائعة، وتعتبر من أفضل أماكن السياحة في باريس
الفرنسية كريستيل بروا أول امرأة "أفضل حلواني في العالم"
ماكرون يعتزم الإعلان عن إجراءات لمواجهة العنف ضد المرأة
أرسل تعليقك