عودة البرنامج الصباحي صباح الدار نافذة على الإمـارات
آخر تحديث 23:43:41 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عودة البرنامج الصباحي صباح الدار نافذة على الإمـارات

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عودة البرنامج الصباحي صباح الدار نافذة على الإمـارات

عودة البرنامج الصباحي صباح الدار
دبي – صوت الإمارات

يعود البرنامج الصباحي “صباح الدار” الذي بدأ عرضه على قناة أبوظبي في الثامن من نوفمبر الجاري، ويتناوب على تقديمه فريق من الإعلاميين، هم طارق الزرعوني، وعبدالله حيدر، ومحمد الجنيبي، وندى الشيباني، وأسمهان النقبي، وهبة الصقري التغيير الكبير في شكل ومضمون البرنامج في دورته الجديدة هو ما أجمع عليه فريق عمل “صباح الدار” في اللقاء الإعلامي الذي عقد في الاستوديو الذي يبث منه البرنامج، فأوضح الإعلامي والفنان، عبدالله حيدر، الذي بدأ مع البرنامج منذ انطلاقته ويستمر في الموسم الجديد، أن “صباح الدار” مدته ساعة ونصف الساعة، ولعل أكثر ما يميز الدورة الحالية هو الطابع الإخباري الذي اكتسبته مقارنة بالدورتين السابقتين، وأضاف: “البرنامج في نسخته الأولى كان عبارة عن مجلة صباحية تشارك المجتمع في كل ما يجري فيه من أفراح وأتراح وأنشطة وفعاليات ثقافية وفنية، وفي مختلف المجالات الأخرى، كما كان يتناول موضوعات متعددة تخص كل أفراد المجتمع من مختلف الأعمار، أما النسخة الثانية التي انطلقت أخيرًا، ونظرًا للأحداث التي تشهدها المنطقة حاليًا، فتأتي بثيمة مختلفة حتى يكون (صباح الدار) مرآة للواقع من حوله، ولا يتناسى ما يجري من أحدث حولنا، ولذلك سيكون هناك جانب إخباري في البرنامج يتابع جهود ومشاركة دولة الإمارات مع قوات التحالف في اليمن، من مختلف الزوايا وكافة الأصعدة، بالإضافة إلى متابعة الفعاليات التي تشهدها دولة الإمارات العربية المتحدة”، لافتًا إلى أن الحلقات من الأحد إلى الأربعاء تأخذ طابعًا رسميًا أكثر، بينما يأخذ يوم الخميس طابعًا أقل رسمية ويركز على الثقافة والفنون والمنوعات.

وتطرق بن حيدر إلى الفقرات التي ميزت “صباح الدار” في السابق وارتبط بها المشاهد مثل “هو وهي” و”على الطريق” و”وين تروح”، موضحًا أنها كانت فقرات مغايرة للسائد في البرامج الصباحية، واتسمت بقدر كبير من التلقائية، ولذلك أحبها الجمهور وارتبط بها، مشيرًا إلى أن هناك فقرات مماثلة سيستحدثها البرنامج عقب أن تهدأ الأحداث الحالية.

بينما أوضحت الإعلامية، ندى الشيباني، التي شهدت انطلاقة البرامج وتواصل تقديمه في الموسم الجديد، أن هناك كثيرًا من التجديد على مستوى الفقرات، وكذلك في طريقة تناول الأحداث، بما في ذلك تناول مشاركة الإمارات في اليمن الشقيق ضمن قوات التحالف، التي ستكون مختلفة وبعيدة عما تقدمه نشرات الأخبار والبرامج السياسية، خصوصًا أن مشاركة الإمارات تحمل وجوهًا كثيرة إنسانية واجتماعية وخيرية، فهناك إعادة الأمل ومساعدة المحتاجين ورسم البسمة على وجوه الأطفال، كلها أمور لا يعرفها كثير من الجمهور وسيقوم البرنامج بتوضيحها، لأنها تعكس الوجه الآخر للحرب والقتال والعمليات العسكرية”.

وأشارت الشيباني إلى أن “صباح الدار” استطاع أن يكتسب خصوصية معينة، وأن يكسر القاعدة التي تقوم على سيطرة البرامج المسائية على النسب الأعلى من المشاهدة، فحقق نسبة مشاهدة عالية، واتجه كثير من البرامج الصباحية إلى تقليده، كما كان يتلقى كثيرًا من الاتصالات من كل أنحاء الدولة، وكذلك من دول عربية، وعندما توقف البرنامج في الصيف الماضي كانت هناك تساؤلات عديدة عن موعد عودته، معتبرة أنه كان خارج المنافسة.

و اعتبرت الإعلامية، أسمهان النقيب، التي انضمت إلى أسرة تقديم البرنامج في الموسم الجديد، “صباح الدار” خطوة جديدة في مشوارها، مشيرة إلى أن العمل ضمن فريق العمل نجاح آخر بما يتميز به من تنوع واختلاف، فلكل واحد منهم خط ولون مختلفان، وهذا التنوع هو سبب النجاح.

وفي المقارنة بين “بوليفار أبوظبي”، الذي كانت تشارك في تقديمه قبل الانضمام إلى “صباح الدار”؛ ذكرت أن هناك اختلافًا كاملًا بين البرنامجين، فالأول عبارة عن مجلة للمنوعات، كما أن أغلب ضيوفه من الفنانين والتشكيليين ومصممي الأزياء. كذلك يختلف البرنامجان من حيث الموضوعات فقد كان “بوليفار أبوظبي” يسلط الضوء على السوشيال ميديا والأزياء والطبخ وغيرها، في حين يعتمد “صباح الدار” على الطابع الإخباري ومتابعة الأحداث المحلية، لافتة إلى أن هناك فرقًا كبيرًا بين تقديم برنامج مسجل وآخر على الهواء.

وأشار المدير التنفيذي لدائرة التلفزيون في أبوظبي للإعلام، عبدالهادي الشيخ، أن “تطوير المحتوى البرامجي هو هدف دائم ضمن استراتيجية عمل أبوظبي للإعلام، تسعى إلى تحقيقه بالشكل الذي يلبي تطلعات الجمهور، ويؤكد ريادتها الإعلامية”، مشيرًا إلى أن استوديو البرنامج يعد من أحدث الاستوديوهات وأكثرها تطورًا في عالم التلفزيون، وتم إعداده خصيصًا لانطلاقة البرنامج الجديدة”، وأضاف “يعود الموسم الجديد من برنامج (صباح الدار) على شاشة تلفزيون أبوظبي بعد أن أحدث نقلة نوعية في شكله ومضمونه، انطلاقًا من عناصر النجاح في موسمه السابق، وقد أخذ بعين الاعتبار الحفاظ على حيويته وتنوعه، وعلى كونه نافذة يطل من خلالها المشاهدون على نبض الحياة اليومية في أبوظبي والإمارات، وفي موسمه الجديد ستتسع هذه النافذة لتطل على الحياة الاجتماعية والثقافية ويومياتها في اليمن الشقيق”.

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة البرنامج الصباحي صباح الدار نافذة على الإمـارات عودة البرنامج الصباحي صباح الدار نافذة على الإمـارات



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - صوت الإمارات
ظهرت الفنانة إلهام شاهين في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، وهي مرتدية فستانا أزرق طويلا مُزينا بالنقوش الفرعونية ذات اللون الذهبي.وكشفت إلهام تفاصيل إطلالتها، من خلال منشور عبر حسابها بموقع التواصل "فيسبوك"، إذ قالت: "العالم كله ينبهر بالحضارة الفرعونية المليئة بالفنون.. وها هي مصممة الأزياء الأسترالية كاميلا". وتابعت: "تستوحى كل أزيائها هذا العام من الرسومات الفرعونية.. وأقول لها برافو.. ولأن كثيرين سألوني عن فستاني في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.. أقول لهم شاهدوه في عرض أزياء camilla". يذكر أن فستان الفنانة المصرية هو نفس فستان الكاهنة "كاروماما" كاهنة المعبود (آمون)، كانت الكاهنة كاروماما بمثابة زوجة عذراء ودنيوية للمعبود آمون. وهي ابنة الملك (أوسركون الثاني) الذي حكم مصر خلال الأسرة الـ 22...المزيد

GMT 21:21 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 05:46 2015 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

كاندي كراش تربح شركة "كينج" 1.33 مليار دولار

GMT 17:52 2014 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

منع بيع لعبة فيديو عنيفة ومثيرة للجدل في أستراليا

GMT 19:29 2016 الأربعاء ,09 آذار/ مارس

منتجع أليلا مكان مميز في بلدة Payangan

GMT 03:28 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

أنواع الكورتيزون المستخدم لعلاج تساقط الشعر والثعلبة

GMT 23:50 2013 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أحدث أجهزة ألعاب الفيديو قريبًا في الأسواق

GMT 16:43 2016 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

حالة الطقس المتوقعة الثلاثاء في مدينة الرياض

GMT 23:13 2016 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

"زهر" رواية للراحل جمال أبو جهجاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates