عناوين أهم الأخبار الصادرة في  صحف الإمارات السبت
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات السبت

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عناوين أهم الأخبار الصادرة في  صحف الإمارات السبت

عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات السبت
دبي - صوت الامارات

اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها بدور الإعلام الوطني على الصعيدين المحلي والعربي إلى جانب ضرورة توحد العالم لمواجهة الإرهاب و القضاء عليه.

فمن جانبها وتحت عنوان " دور الإعلام الوطني " قالت صحيفة " البيان " في افتتاحيتها إنه لا يخفى على أحد أهمية دور الإعلام الوطني في بلداننا العربية بشكل عام ودولة الإمارات بشكل خاص في ظل الظروف والمخاطر والتهديدات التي تواجهها المنطقة فدولة الإمارات بإنجازاتها الكبيرة وطموحاتها غير المحدودة ومبادراتها العملاقة التي جعلتها في الريادة دائما على المستويين الإقليمي والدولي وكذلك دورها الوطني في دعم قضايا الشعوب العربية في اليمن ومصر وغيرهما ودورها العالمي في المساعدات الإنسانية كل هذا جعلها كالشجرة المثمرة التي تغري الحاقدين والقوى المغرضة بقذفها وتشويه سمعتها وصورتها.

وأضافت إنه من هنا يبرز دور الإعلام الوطني في هذه المعركة المصيرية خاصة وأن أعداء الوطن يستخدمون سلاح الإعلام بشكل مكثف في حملتهم المغرضة .. ولا شك أن قيادة دولتنا الرشيدة التي تستوعب جيدا دور الإعلام الوطني وواجبه في هذه المرحلة توليه اهتماما كبيرا وهو ما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في لقائه بالإعلاميين المحليين والعرب حينما أكد أن الإعلام الوطني أحد أهم عناصر الاستراتيجية الوطنية الشاملة للتصدي للأخطار والتحديات المحيطة بالوطن، وأن القيادة حريصة دائما على دعم الإعلام لكي يستمر في القيام بدوره وتحمل مسؤولياته.

وشددت " البيان " في ختام افتتاحيتها " على أن نهج القيادة الحكيمة في دولة الإمارات ودعمها للإعلام يمنحه طاقة إضافية في أداء دوره الوطني ورسالته التنويرية.

**********----------********** من ناحيتها أكدت صحيفة " الخليج " في افتتاحيتها تحت عنوان " تحالف اسرائيل وداعش" أن الإرهاب واحد وإن اختلفت الأسماء ولا فرق إن كان الإرهاب ممثلا بتنظيم أو مجموعة أو دولة.. الكل يصب في مجرى واحد وإن اختلفت الأهداف والمبررات والمعتقدات.

و أشارت إلى وجود صلة بين الكيان الصهيوني ومنظمات مثل داعش و جبهة النصرة وأخواتهما وبالتالي فإن الكل يتبادل الخدمات والمنافع خصوصا أن الكيان الصهيوني هو الأب الروحي للإرهاب ولولاه ما قام وما كان له وجود في منطقتنا العربية بعدما شكلت العصابات الإرهابية اليهودية مثل الهاغاناه وشتيرن وأرغون وليحي وأتسل رأس حربة في قيام الكيان من خلال عمليات القتل والإبادة والمذابح والتهجير والتدمير بحق الفلسطينيين على غرار ما تقوم به المنظمات الإرهابية الآن في العراق وسوريا.

وأضافت " الخليج" : " لذا لم يكن غريبا أن يعلن رئيس الاستخبارات الإسرائيلية هرتسي هيليفي خلال مؤتمر هرتسيليا قبل يومين الذي تشارك فيه نخبة من العسكريين والأمنيين والسياسيين الصهاينة والأجانب أن إسرائيل لا تريد هزيمة داعش في سوريا وخروج القوى العظمى من المنطقة لأن تقاطع المصالح بين داعش وإسرائيل يفرض بقاء التنظيم الإرهابي على قوته وأيضا كأداة عسكرية تساهم في استنزاف الجيشين السوري والعراقي وهو هدف لطالما سعت إليه إسرائيل لضرب وتدمير الجيوش العربية في دول الجوار لأن ذلك يوفر لها البيئة المناسبة للبقاء ومن ثم للتوسع والتهويد من خلال إضعاف الدول العربية وتقويض مناعتها القومية وتجريدها من قوتها وتفكيكها وتقسيمها ووضع حد نهائي للصراع العربي - الإسرائيلي" .

ونوهت إلى أن إسرائيل تستثمر في الإرهاب على الأرض السورية ولا توفر الدعم والتأييد مجانا له وإنما بهدف إطالة أمد الأزمة السورية وتوقعت أن لا تنتهي قريبا طالما هي لم تقطف بعد الثمار التي تريدها وفي أن يكون لها حصة عندما يحين أوان التسوية من خلال ما يمكن أن يحققه الإرهاب على الأرض.

وشددت " الخليج " على أن هناك تحالفا قائما ومعلنا بين طرفي الإرهاب في المنطقة.. كل طرف يقدم الخدمات للآخر بمعزل عن اختلاف الرؤى والمعتقدات إن وجد هذا الاختلاف.

**********----------********** وقالت صحيفة " الوطن " في إفتتاحيتها تحت عنوان " أهمية المواجهة العالمية للإرهاب" إن الاعتراف الأمريكي بالفشل في وقف هجمات تنظيم داعش الإرهابي حول العالم جاء ليؤكد الحاجة إلى تعزيز التعاون الدولي أكثر بعدما بات العالم يواجه نوعا جديدا من الحروب لم يعتد عليها سابقا ولا تنحصر بمنطقة معينة فالوباء الإرهابي المستشري وإن كان يتلقى ضربات قوية في عدة مناطق لكنه في حقيقة الأمر يعتمد بالدرجة الأولى على حملة الفكر الظلامي والقدرة على الإيذاء والتجنيد عبر دس الأفكار المسمومة في كل نفس تعاني انحرافا واستعدادا لتقبل الانخراط في مثل هذه الجماعات.

وأضافت إن الإرهاب لا دين ولا وطن ولا قومية ولا جنس محددا له ولا يوجد أحد في هذا العالم في منأى عن الاستهداف والتعرض للهجمات وكان الأسبوع الماضي دليلا على ذلك حيث شهدت عدة دول هجمات إرهابية مثل مخيم البقعة في الأردن وأورلاندو في الولايات المتحدة وباريس في فرنسا وكان آخرها اغتيال النائبة جو كوكس من حزب العمال البريطاني وهي المعارضة لانفصال بلادها عن الاتحاد الأوروبي بنيران قاتل في قرية شمال إنكلترا لتتبين المخاطر الكامنة والموت المتربص بالأبرياء من قبل جماعات منفصلة عن كل قيم البشر والإنسانية تمتهن القتل والوحشية لتحقيق مآربها وإشباع نهمها المفرط للقتل.

وشددت " الوطن " على أن التعاون الدولي اليوم يجب أن يتم تفعيله لأقصى درجة والتجاوب مع الدعوات لمثل هذا النهج موضحة أن مكافحة الإرهاب تستهدف شن حرب متعددة على الفكر ومواقع التنظيمات وتجفيف منابع تمويلها ومعاقبة من يسهلون حركات الجماعات الإرهابية أو يغضون الطرف عنها .. إلى جانب علاج الأزمات التي أوجدت بيئات خصبة لتفشي مثل هذه الجماعات خاصة في العراق وسوريا بعد أن تحولت مناطق واسعة فيهما لمقرات تنطلق منها الجماعات الإرهابية مثل داعش وجبهة النصرة.

وأكدت الصحيفة في ختام افتتاحيتها ضرورة اعتماد خطة عمل يتم إقرارها دوليا ودعمها من مجلس الأمن ليتم البناء عليها وتكون أساسا لتحرك دولي كامل يستهدف إنقاذ البشرية من أخطر التهديدات وأحد أعظم التحديات التي يجب أن يتم قهرها.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار الصادرة في  صحف الإمارات السبت عناوين أهم الأخبار الصادرة في  صحف الإمارات السبت



GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 16:12 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

خليفة و بن راشد وبن زايد يهنئون رئيس بنما بذكرى الاستقلال

GMT 13:59 2015 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

تصاميم على شكل الماس لحقائب "إن إس باي نوف"

GMT 10:32 2016 الجمعة ,04 آذار/ مارس

لوني شتاءك بأجمل موديلات الأحذية الـ Pumps

GMT 01:32 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

عيش الرفاهية في فنادق ومنتجعات الجميرا الفخمة

GMT 01:28 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

«بنتلي» تفوز بلقب الشركة الأكثر تقديرًا في بريطانيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates