أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني  يناير 2021
آخر تحديث 03:46:18 بتوقيت أبوظبي
الاثنين 10 آذار / مارس 2025
 صوت الإمارات -
أخر الأخبار

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني / يناير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني / يناير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 اكدت صحف الإمارات فى افتتاحياتها اليوم ان الليبيين باتوا على قناعة راسخة بأن دولة الإمارات تسعى بكل ما حباها الله من قيم إنسانية إلى تحقيق ما فيه مصلحتهم في بناء دولة قادرة على النهوض بجهود أبنائها المخلصين.

كما تناولت الصحف التفجيرين الارهابيين امس فى العراق.فتحت عنوان "الإمارات والحل الليبي" قالت صحيفة البيان ان الليبيين باتوا على قناعة راسخة بأن دولة الإمارات تسعى بكل ما حباها الله من قيم إنسانية إلى تحقيق ما فيه مصلحتهم في بناء دولة قادرة على النهوض بجهود أبنائها المخلصين.. دولة يظللها التسامح والوئام وتضع قدميها بثقة على سكّة الاستقرار والتنمية.لقد جرّب الليبيون وخبروا على حساب حاضرهم ومستقبلهم تبعات التدخّلات الخارجية، لا سيما من جانب النظام التركي الذي لم يخفِ مطامعه، وتعامل مع جزء من الليبيين كأدوات لتحقيق أهدافه.

واضافت انه لا يستطيع أي مراقب للشأن الليبي أن يلحظ ولو على نحو طفيف أي هدف للإمارات في هذا البلد، سوى مصلحة أبنائه بلا تفريق أو تمييز.هذا هو ديدن الإمارات، وهذه هي سياستها، ليس في ليبيا فحسب، إنما في أي مكان تمد يديها البيضاء إليه. هكذا هي السياسة التي أرسى أساسها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والقيادة الرشيدة حاملة الأمانة تسير على نهج السلف.

واوضحت " الليبيون ينظرون إلى الإمارات على أنها الشقيق المساند والداعم، وليست متدخلاً خارجياً، إذ لم تنشئ ميليشيا تنفذ أجندات، ولم تصنع ولاءات تشذ عن البوتقة الليبية، وطناً وشعباً وقضية وحاضراً ومستقبلاً.الآن، وبعد أن توصّل الليبيون في حوارات عديدة، إلى اتفاقات لم تنفذ وتفاهمات لم تُحترم، باتوا على دراية أكثر من أي وقت مضى، بأن الحل الأمثل لقضيتهم هو المدعوم من الحريصين على مصلحتهم، والإمارات في مقدمة هؤلاء. الإمارات ليس لها غرض أو هدف سوى رؤية الليبيين يتفقون على آلية وطنية لإخراج بلدهم من أزمته، عبر الحوار والتفاهم، وبعيداً عن تدخلات تركيا وميليشياتها ومرتزقتها؛ لأن هؤلاء لم يجلبوا سوى الويلات والآلام لليبيين".

وخلصت الى انه ومنذ بداية الأزمة، كان نهج الإمارات مبدئياً وإنسانياً، وما زالت متمسكة بهذا النهج، وستبقى إلى جانب الليبيين حتى ترى سفينتهم ترسو في بر الأمان.من جانبها وتحت عنوان " اعتداء بغداد الملتبس" قالت صحيفة الخليج ان التفجيرين اللذين حدثا امس فى بغداد يحملان بصمة «داعشية» و فتحا جرحاً غائراً، وطرحا أسئلة عدة تتعلق بالتوقيت والرسائل والأهداف السياسية والأمنية.

واضافت " ولا شك أن هناك غاية ما وراء هذه الفاجعة التي تتزامن مع استمرار الجدل حول انسحاب القوات الأمريكية، في ظل التغيير العميق في البيت الأبيض مع رحيل دونالد ترامب وقدوم جو بايدن، كما تأتي في وقت يحاول فيه العراق لملمة أوضاعه السياسية والاستعداد إلى انتخابات تشريعية حاسمة تأجلت من يونيو إلى أكتوبر من هذا العام. وجاءت أيضاً بعد بضع ساعات من زيارة غير معلنة قام بها وزير الدفاع التركي خلوصي آكار إلى بغداد وأربيل واستغرقت 36 ساعة. وبموازاة ذلك يستمر السجال حول السلاح المنفلت والميليشيات غير النظامية التي تحاول السطو على دور الدولة وأجهزتها الأمنية والعسكرية، بما يعطل الجهود الشاقة لضبط الأوضاع واستمرار البناء على نجاحات الحرب على الإرهاب".

واعتبرت ان توقيت الهجوم الإرهابي المزدوج ملتبس ويفرض على العراق إعادة النظر في استراتيجياته كافة، ورغم ما حققه من مكاسب في الحرب على الإرهاب مازال بحاجة إلى الدعم العربي والدولي؛ حتى لا تتبدد الإنجازات وتعمّ الفوضى. ومع الأسف، هناك من لا يريد للعراق أن يتعافى ، وبعض الداء موجود في داخله .

من جانبها وتحت عنوان " العراق الجريح" قالت صحيفة الوطن ان الإرهاب يبقى الآفة الأكثر وحشية وغدراً داء العراق الأول، ومع كل محاولة لإعادة ترتيب الأوضاع تحصل هجمات وحشية على غرار ما وقع أمس في بغداد من تفجيرين إرهابيين تسببا في سقوط العشرات بين قتيل وجريح، وهذه جريمة بحق العراق والإنسانية يقوم بها من لا يريدون أن يكون هناك بلد مستقر وآمن لأبنائه وعروبته، بل يريدونه تابعاً لأجندات الخراب والتدمير والفوضى.

وخلصت الى ان الإرهاب عدو الحياة والأمن والسلام والاستقرار، ولابد من القضاء عليه واجتثاثه وهذا يستوجب قطع يد التدخل وبناء مؤسسات تكون مرجعيتها الدولة بحيث تتجاوب مع الأغلبية الشعبية ومطالبها المحقة ببناء وطن للجميع يكون قوياً بالوفاء والإخلاص والعمل لمصلحته وليس الارتهان المدمر لأنظمة لا تجيد إلا الإرهاب ورعايته.

وقـــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 1 كانون ثاني / يناير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 2 كانون ثاني / يناير 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني  يناير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني  يناير 2021



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - صوت الإمارات
احتفلت الملكة أحلام قبيل ليلة عيد الحب بعيد ميلادها في أجواء من الفخامة التي تعكس عشقها للمجوهرات الفاخرة، باحتفال رومانسي مع زوجها مبارك الهاجري، ولفتت الأنظار كعادتها باطلالاتها اللامعة، التي اتسمت بنفس الطابع الفاخر الذي عودتها عليه، بنكهة تراثية ومحتشمة، دون أن تترك بصمتها المعاصرة، لتتوهج كعادتها بتنسيق استثنائي لم يفشل في حصد الإعجاب، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك دعونا نفتش معا في خزانة المطربة العاشقة للأناقة الملكية أحلام، لنستلهم من إطلالاتها الوقورة ما يناسب الأجواء الرمضانية، تزامنا مع احتفالها بعيد ميلادها الـ57. أحلام تتألق بإطلالة لامعة في عيد ميلادها تباهت الملكة أحلام في سهرة عيد ميلادها التي تسبق عيد الحب باحتفال رومانسي يوحي بالفخامة برفقة زوجها مبارك الهاجري، وظهرت أحلام بأناقتها المعتادة في ذلك ا�...المزيد

GMT 18:01 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 08:18 2015 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو

ريم الفيصل تفتتح معرض "إنجازات الملك سلمان"

GMT 07:38 2013 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام معرضي مكتبة الأسرة في اربد

GMT 21:06 2013 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

السماح باستخدام الأجهزة اللوحية على الطائرات الأميركية

GMT 17:41 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

استوحي تسريحة شعرك لخريف 2017 من كارا ديليفين

GMT 00:12 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

شباب قسنطينة يكشف حقيقة تسريح لاعبيه

GMT 00:24 2019 الجمعة ,19 تموز / يوليو

تعرَّفي على أهم نقاط اتيكيت الأكل في الحفلات

GMT 12:12 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

‬ مورينيو يحذر برشلونة من خطورة محمد صلاح

GMT 08:59 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

ولي عهد الفجيرة يعزي أسرة الشهيد صقر اليماحي

GMT 03:06 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق فعاليات الدورة 29 من مهرجان أيام قرطاج السينمائية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates