أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 شباط  فبراير 2021
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 شباط / فبراير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 شباط / فبراير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 سلطت الصحف المحلية الإماراتية صباح اليوم الضوء على تصدر دبي إقليميا وتفوقها عالميا في مؤشر مدن المستقبل للاستثمار الأجنبي المباشر ..مؤكدة أن أن هذا الإنجاز يعبر عن مستوى الجاهزية وتكامل بيئة الإمارة الاستثمارية ويعكس نجاح دبي في التعامل مع المستجدات العالمية ما وضعها ضمن أهم وجهات الاستثمار العالمية وعزز ريادتها وجاهزيتها للمستقبل.كما اهتمت الصحف بمخرجات "منتدى الصداقة" الذي عقد أمس في العاصمة اليونانية "أثينا" بمشاركة سبع دول عربية و أوروبية بينها الإمارات إلى جانب محاولات مليشيا الحوثي المتكررة لاستهداف أراضي المملكة العربية السعودية الشقيقة والتي لاقت إدانات عالمية واسعة .

فتحت عنوان "صدارة عالمية" قالت صحيفة "البيان" : صدارة على المستوى الإقليمي في مؤشر مدن المستقبل للاستثمار الأجنبي المباشر للعام الجاري، وتفوق عالمي في مؤشر مدن المستقبل للاستثمار الأجنبي المباشر، حققتهما دبي بفضل رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" التي أرست أسساً راسخة للتفوق، وتحويل دبي إلى أفضل موقع للاستثمار في المنطقة والعالم.وأكدت الصحيفة أنه إنجاز يأتي ثمرة الرؤية الاستباقية لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي .

وقالت إن هذا التصدر وهذا التفوق يأتي ليعبّر عن مستوى الجاهزية وتكامل بيئة الإمارة الاستثمارية، التي وضعتها في صدارة الوجهات العالمية الموثوقة من المستثمرين، وهو ما يفتح المجال أمام مواصلة تطوير بيئة الاستثمار، وتعزيز المكانة الريادية لدبي ضمن مؤشرات الاستثمار الأجنبي العالمية، بما يعزز استقطاب الشركات العالمية، كما يعكس هذا الإنجاز نجاح دبي في التعامل مع المستجدات العالمية، ما وضعها ضمن أهم وجهات الاستثمار العالمية، وعزز ريادتها وجاهزيتها للمستقبل، من خلال اقتصاد يتمتع بمستويات عالية من المرونة والتنوع وسرعة التكيف مع المتغيرات والقدرة على مواجهة التحديات، وهو ما مكنها ويمكنها دوماً من الحفاظ على موقعها المتقدم ضمن العشرة الكبار في مؤشرات أفضل وجهات الاستثمار العالمية.

واختتمت "البيان" افتتاحيتها بالقول : هذا ما يؤكده تبوؤ دبي المركز الثالث في الترتيب العام للمؤشر على مستوى العالم، والمركز الثاني في ترتيب المؤشر الفرعي فئة المدن الرئيسية، بحسب تقرير الفائزين الذي أصدرته "إف دي آي أنتليجينس" المتخصصة في شؤون الاستثمار الأجنبي حول العالم، والتابعة لمؤسسة "فايننشال تايمز" ..مؤكدة أن سر الإنجاز يكمن في الجاهزية وتكامل البيئة الاستثمارية اللذين تتمتع بهما دبي، المعززة ببنية تحتية صلبة وناعمة ورقمية، تعد ضمن الأفضل على مستوى العالم.

وفي موضوع آخر أكدت صحيفة "الخليج" أن ما توصل إليه المجتمعون في "منتدى الصداقة" الذي انعقد أمس في "أثينا" بمشاركة مصر والسعودية والبحرين وفرنسا واليونان وقبرص إضافة إلى الإمارات يبشر بعصر جديد في المنطقة يقوم على التعاون بين الدول والشعوب التي ملت من الصراعات والحروب والمعارك السياسية والإعلامية، وتريد أن تخطو إلى المستقبل بروح جديدة وإرادة حرة تصنع المعجزات، وتؤمن بأن التعايش المشترك هو الحقيقة الثابتة وما سواها عرض زائل لا يدوم.

وقالت الصحيفة - تحت عنوان " منتدى الصداقة وصوت الاعتدال " - يعكس منتدى الصداقة، الذي التأم في العاصمة اليونانية أثينا بمشاركة سبع دول عربية وأوروبية بينها الإمارات، مقاربات جديدة بدأت تتشكل في الإقليم وترمي إلى توحيد الجهود لدعم الأمن والاستقرار، والعمل الجماعي لمواجهة جميع التحديات وأهمها التنسيق لتحقيق التعافي من آثار جائحة كورونا، ومكافحة الإرهاب، مع التشديد على الالتزام بالقوانين والأعراف المرعية في العلاقات بين الدول، وأساسها رفض التدخل في شؤون الغير.

وأضافت : الإمارات، صوت الاعتدال والحكمة في كل المحافل الدولية، جددت على لسان معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي تمسكها الدؤوب بنشر ثقافة التسامح والاعتدال والتعايش بين الشعوب وتغليب لغة الحوار والعقل في معالجة الأزمات القائمة ..وبالنظر إلى ما هو راهن في الإقليم، فإن هذه القاعدة الدبلوماسية كفيلة بإحداث التغيير وصناعة السلام ومن خلال ما صدر عن اجتماع أثينا، فإن مصر والسعودية والبحرين وفرنسا واليونان وقبرص إضافة إلى الإمارات، تدعو إلى سياسة عقلانية تأخذ في الاعتبار كل المستجدات والتحولات، وتستعد برؤى جديدة إلى مرحلة ما بعد الجائحة وما تطرحه من تحديات سياسية واقتصادية وصحية.

وأوضحت أن وزراء الدول السبع أجمعوا على أن اجتماعهم المنعقد في أثينا ليس موجهاً لأي طرف، وإنما يدشن مسعى نبيلاً لخفض التوتر والتصعيد وحل النزاعات بالحوار والسبل السلمية .. لكن من دون التغاضي عن سياسة أي طرف إقليمي لا يحترم سيادة الدول ولا يلتزم بمقتضيات ميثاق الأمم المتحدة، في إشارة ضمنية إلى الدور التركي الذي مازال يستفز بسياساته استقرار شرق المتوسط، سواء عبر خطط التنقيب عن الغاز، أو بالتصريحات العدائية، التي تصدر بين حين وآخر من المسؤولين الأتراك، إزاء قبرص واليونان.

وأكدت "الخليج" أنه في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها العالم ومنطقتا شرق المتوسط والشرق الأوسط، تتطلب العقلانية والتمسك بالمعاهدات والمواثيق لاستدامة الاستقرار الإقليمي، فتجربة التدخلات في شؤون الدول الأخرى لم تثمر أمناً ولا سلاماً، بل ساعدت على انتشار التطرف والإرهاب وعطلت مشاريع التنمية وعصفت بمستقبل الشعوب .. وربما يبعث التطور الإيجابي في الأزمة الليبية برسالة متفائلة إلى الجميع مفادها أن الجنوح إلى الحوار يمكن أن يحدث اختراقاً جوهرياً ويمنح الأمل بحل الأزمات الأخرى، خصوصاً في سوريا واليمن والصومال، فأمن المنطقة لا يتجزأ، ونزع فتيل هنا يضعف دعاة الفتنة هناك، وهو منطق سليم بالنظر إلى تشابك العلاقات والمصالح وحتى المؤامرات.

من ناحيتها وتحت عنوان " إرهاب حوثي متواصل " ..طالبت صحيفة "الوطن" الأمم المتحدة بقرارات رادعة تضع حدا لمحاولات مليشيا الحوثي الإرهابية المتكرة لاستهداف أراضي المملكة العربية السعودية الشقيقة، مؤكدة أن حاضر ومستقبل اليمن وأمن السعودية والمنطقة لا يمكن السماح بالمساس به تحت أي ظرف كان.وقالت الصحيفة : أتت الإدانات العالمية الواسعة لمواصلة مليشيات الحوثي الإرهابية محاولة استهداف أراضي المملكة العربية السعودية الشقيقة، لتؤكد خطورة النزعة الإجرامية لتعديات أدوات إيران، واليوم لابد من موقف دولي حازم يضع الأمور في نصابها والعمل على منع محاولات مليشيات إيران الحوثية في اليمن من محاولات استهداف المملكة العربية السعودية عبر المسيرات المفخخة التي يتصدى لها التحالف، والتي تقع أحياناً بشكل شبه يومي.

وأوضحت أن الشعب اليمني قال كلمته الرافضة للانقلاب الغاشم الذي تسبب بالويلات للبلد وأهلها، ويعمل اليوم على إنجاز الحل السياسي و ترجمته على أرض الواقع، في الوقت الذي اختارت الجماعة المليشياوية الإرهابية الخارجة من التاريخ أن تواصل لعب دورها كخنجر سام يعمل على نشر الأذى في كل اتجاه ممكن، بل حتى الطبيعية والبيئة لم تسلم وأكبر دليل على ذلك ما تسببه السفينة "صافر" من تهديد خطير تحاول مليشيات إيران أن تبقي عليها كورقة للابتزاز والضغط.

وقالت إن المليشيات الانقلابية في اليمن، تدرك أن أي حل سياسي منجز على الأرض معناه انتهاء كل دور لها ووضع حد لسيطرتها على العاصمة صنعاء بقوة الحديد والنار، مؤكدة أن الجرائم التي تقوم بها مليشيات الحوثي تستهدف توتير المنطقة وتهديد أمنها وسلامتها واستقرارها خدمة لأجندة المشغل في أوكار التآمر وتبعاً لما تمليه عليهم طهران من أوامر وبما تعتقد أنه يمكن أن يخدم أجندتها الخبيثة ومآربها وأطماعها في المنطقة ومنها اليمن.واختتمت "الوطن" افتتاحيتها بالقول إن غياب موقف دولي عملي قد يكون مشجعاً لتلك المليشيات على الاستمرار في إرهابها الذي لم يتوقف يوماً وخاصة منذ خروج مخططها الانقلابي إلى العلن، لذلك لابد من وقفة دولية رادعة تضع حداً لكل ما تقوم به تلك المليشيات الغارقة بالارتهان والعمل لأجندات تدميرية معروفة النوايا.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 2 شباط / فبراير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 1 شباط / فبراير 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 شباط  فبراير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 شباط  فبراير 2021



GMT 20:41 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الإمارات تدين عملية الدهس التي وقعت في سوق بألمانيا
 صوت الإمارات - الإمارات تدين عملية الدهس التي وقعت في سوق بألمانيا

GMT 20:34 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد
 صوت الإمارات - ابنة أصالة نصري تتحدث عن معاناة عائلتها في ظل حكم الأسد

GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 21:01 2017 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السجائر في الإمارات بعد تطبيق الضريبة الانتقائية

GMT 12:14 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الثور الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 07:44 2019 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يعلن موعد عرض فيلم "الفلوس"

GMT 12:06 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

دندن يبحث سبل تعزيز التعاون مع جمعية الشارقة الخيرية

GMT 16:46 2016 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

تخفيض دائم على سعر جوال "OnePlus 2" إلى 349 دولار

GMT 08:23 2016 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

توزيع جوائز القصة القصيرة بالتعاون مع مؤسسة "بتانة" الثقافية

GMT 11:42 2015 الخميس ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

المصممون يضعوا لمسة "الأهداب" الأنيقة لأحذية الرقبة

GMT 23:56 2015 السبت ,11 تموز / يوليو

الأمطار تغرق المناطق المنخفضة في روالبندي

GMT 07:31 2013 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

"THQ" تُقرر عدم إصدار لعبة "Avengers"

GMT 09:19 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

واريورز ينتصر على دالاس مافريكس في دوري السلة الأميركي

GMT 08:25 2015 السبت ,14 شباط / فبراير

ظهور ضوء مبهر وصوت هائل في سماء نيوزيلندا

GMT 10:51 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

أمل رزق تستعد للمشاركة في مسلسل "للحب فرصة أخيرة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates