أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار  مايو 2021
آخر تحديث 23:05:09 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار / مايو 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار / مايو 2021

دبي - صوت الإمارات

 اهتمت الصحف الإماراتية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها بموقف دولة الإمارات الداعم للجهود الإقليمية والأميركية والدولية المبذولة لتحقيق وتثبيت دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس" وتأكيدها على أهمية إعادة بناء الثقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين وصولا إلى حلِّ الدولتين .. إضافة إلى الثقة العالمية الراسخة بنهج الإمارات في التعاطي مع مختلف التحديات التي تواجه العالم والذي يقوم على التشاركية والالتزام بالمسؤولية الإنسانية ويأتي في هذا الإطار دورها المهم في معالجة النقص العالمي في المطاعيم بإنتاج لقاح "حياة فاكس".

وأكدت الصحف أن القيادة الحكيمة في الدولة تولي مجتمع الإمارات جل الاهتمام والرعاية والدعم من خلال تأمين كل المقومات التي تجعل الإنسان كونه الثروة الأغلى قادرا على تحقيق كل إنجاز يتجاوز الأحلام فالقيم الراسخة وما أوجدته من مقومات كبرى كانت الأساس القوي والمتين لبناء الإنسان.فتحت عنوان " حلول مستدامة" .. أكدت صحيفة "الاتحاد" أن منطقة الشرق الأوسط تحتاج إلى ما هو أبعد من وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حماس»، لتحقيق وتثبيت دعائم الأمن والاستقرار. حلول تكون قادرة على تغيير الواقع، بداية من بناء الثقة بين الأطراف، وانتهاء بطَيِّ صفحة الصراع وترسيخ السلام.

وأضافت أن الإمارات، من منطلق التزامها الثابت باستقرار المنطقة، وصون السلم والأمن الدوليين، تؤكد دعم الجهود الإقليمية والأميركية والدولية للبناء على ما تحقق، والدفع باتجاه حلول شاملة ومستدامة، تقود إلى تنمية المجتمعات، وتعود بالخير على شعوبها.وأشارت إلى أن سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي ، شدَّد مجدداً، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن، على الدور المهم لـ«اتفاقيات إبراهيم» في تعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق السلام الشامل، وعلى أهمية التطلع نحو مستقبل مشرق للمنطقة تسوده قيم التسامح والتعايش، والمُضِيِّ قُدُماً في مسار البناء والتنمية.

وذكرت أن القضية الفلسطينية تبقى العنصر الأساسي للاستقرار في الشرق الأوسط، ولا بد من تحريكها باتجاه إعادة بناء الثقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وصولاً إلى حلِّ الدولتين سبيلاً وحيداً. والمطلوب الآن، كما قال بلينكن في بداية جولته بين تل أبيب ورام الله، «إيجاد أفق سياسي يلبي طموح الشعبين، ويحافظ بشكل متساوٍ على كرامتهم وحريتهم وأمنهم».وأكدت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها أن المرحلة المقبلة تحتاج بلا شك إلى الكثير من العمل الشاق، لكن نجاحها ممكن إذا توافق جميع الأطراف على أن الهدف النهائي هو طَيُّ صفحة الكراهية، وتحقيق السلام للمنطقة بأكملها.

من جهة أخرى وتحت عنوان " الإمارات.. مسؤولية إنسانية" .. قالت صحيفة " البيان" تأخذ جهود الإمارات في مواجهة الجائحة أبعاداً مشرقة، حينما تتجه أنظار مؤسسات علمية وإعلامية عالمية إلى الدولة، بصفتها بلداً منتجاً وموزعاً للقاحات.. فتشير إلى الدور المهم الذي تقوم به في معالجة النقص العالمي في المطاعيم، باعتبار أن لقاح «حياة فاكس» الذي ينتج على أرض الدولة، يمكنه أن يحل العديد من المشكلات التي تعترض القبول العام باللقاحات الأخرى في الشرق .

وأضافت في الواقع، يمثل هذا ما هو أبعد من نجاح في قطاع الصحة، ويذهب ليعبّر عن ثقة عالمية راسخة بنهج الإمارات في التعاطي مع مختلف التحديات التي تواجه العالم اليوم.. لاسيما وأن هذا النهج يقوم على التشاركية والالتزام بالمسؤولية الإنسانية، وينبع من قيم التعايش والتسامح، التي رسخت في الدولة، منذ تأسيسها.

وتابعت مما لا شك فيه، إن ما تضطلع به الإمارات من دور، وما تبذله من جهود على صعيد توفير اللقاحات، إنما يملأ فراغاً كبيراً تركه المجتمع الدولي، الذي لم يقم بمسؤولياته الإنسانية في مجال معالجة النقص المزمن في اللقاحات، الذي تعاني منه منطقة الشرق الأوسط. هذا في الوقت الذي سجلت فيه دولة الإمارات مبادرات ريادية مهمة شملت تعميم الفحوصات، وتوزيع اللقاحات، وتقديم المساعدات الطبية، ودعم العاملين في خط الدفاع الأول في العديد من الدول الأخرى، فيما أمنت ناقلاتها الوطنية عمليات شحن للقاحات إلى مختلف بقاع العالم.

وقالت "البيان" في ختام افتتاحيتها إنه وضمن هذا السياق، فإن الإمارات بنهجها، وبما تتمتع به من ثقة لدى شعوب المنطقة والعالم، ومن خلال لقاح «حياة فاكس»، يمكنها حل العديد من المشكلات التي تعترض القبول العام باللقاحات الأخرى.. هذا ما يقوله ويشهد به العالم اليوم.

من جانب آخر وتحت عنوان " الإمارات واحة الإنسانية" .. قالت صحيفة "الوطن" كثرت الأخبار التي تتناول مواضيع تتعلق بحقوق الإنسان حول العالم، ولنا أن نعيش الفخر والاعتزاز بأننا ننتمي إلى وطن القيم ونتشارك ثمارها المباركة مع الملايين من الذين اختاروا دولة الإمارات وطناً للحياة والتنعم بالكرامة الإنسانية والمثل السامية التي نلمسها في كافة ربوع دولتنا الحبيبة، فالإنسان وكل ما يتعلق به هو الأساس، وتعزيز راحته وسعادته هو الهدف والأولوية المطلقة لجميع الخطط والمبادرات والاستراتيجيات التي تحرص عليها قيادتنا الرشيدة وهي ترفع لواء الإنسانية عالياً وكم ستفخر محطات التاريخ بمواقف مشرفة أعزت الإنسان ونصرته ودعمته ومدت له يد الخير في جميع الظروف.

وأكدت أن كل تطور منشود في مسيرة الأمم هو نتاج إنسان ينعم بمقومات الإبداع والابتكار والتمكين والاستقرار والحياة الكريمة، واليوم ونحن نعيش نعم الإنجازات والنجاحات العالمية الرائدة التي تسجلها دولة الإمارات يمكن أن نستدل من خلالها على ما ينعم به مجتمع الوطن من اهتمام ورعاية ودعم من قبل القيادة الحكيمة حيث تأمين كل المقومات التي تجعل الإنسان بحكم أنه الثروة الأغلى قادراً على تحقيق كل إنجاز يتجاوز الأحلام، فالقيم الراسخة وما أوجدته من مقومات كبرى كانت الأساس القوي والمتين لبناء الإنسان، حيث إننا ننعم بأننا في وطن جعل السلام والمحبة وكل ما يضمن إطلاق الطاقات الخلاقة والمبدعة منهجاً راسخاً وثابتاً في المسيرة الحضارية الأجمل والأقوى والأكثر زخماً، فدولتنا منذ أن أرسى أسسها الأولى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، رسخت القيم ومقومات الإنسانية كأولوية وجعلت من أصالة المجتمع الغني بالتسامح والعدالة والانفتاح رافداً قوياً يحمل الإلهام ويثري مسيرة البناء على المستويات كافة.

وتابعت خلال ذلك حرصت قيادتنا على تعزيز حقوق الإنسان بكل ما يلزم من قوانين وتشريعات جعلت من دولة الإمارات وطناً أولاً للإنسانية وقبلة رئيسية لجميع المؤمنين برسالتنا الحضارية والإنسانية، فالوطن الذي بات عنواناً للسلام العالمي ويحترف صناعة التعاون بين مختلف الشعوب ويقدم الخطوات الأكثر دلالة على إيمان تام بأهمية الانفتاح ونبذ كل ما يمكن أن يعيق تقارب الشعوب بمختلف ثقافاتها، لابد أن يكون منارة تهتدي بها البشرية نحو التطور الذي لا يمكن تصوره دون أن يكون الإنسان متسلحاً بكل مقوماته.

وأكدت "الوطن" في ختام افتتاحيتها أن دولة الإمارات باتت رمزاً إنسانياً عظيماً بفعل جهود من بذروا المحبة والسلام وجعلوها زاداً أبدياً تتناقله الأجيال وتحرص عليه، ولاشك أن المسيرة الأكثر ثراء في توجه الأمم لغدها يخط أبرز صفحاتها ابن الإمارات بكل ما يحمله من عزيمة وإنسانية وقيم جعل منها جسوراً لتلاقيه مع كافة شعوب العالم، وباتت من خلاله التجربة الوطنية تقدم الإلهام في التطور لجميع الأمم.

وقــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 27 نيسان / إبريل 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 28 نيسان / إبريل 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار  مايو 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار  مايو 2021



إطلالات حمراء جريئة للنجمات على سجادة مهرجان البحر الأحمر

القاهرة - صوت الإمارات
شهد مهرجان البحر الأحمر السينمائي في دورته الرابعة لعام 2024 حضوراً لافتاً لعدد من النجمات اللواتي اخترن اللون الأحمر الناري لإطلالاتهن على السجادة الحمراء.هذا اللون الجريء الذي يعكس القوة والجاذبية، كان العنصر المشترك بين العديد من هذه الإطلالات التي أثارت إعجاب الحضور ووسائل الإعلام. كانت الإعلامية الشهيرة ريا أبي راشد من بين أولئك الذين جذبوا الأنظار بإطلالتها الأنيقة. ارتدت فستاناً طويلاً باللون الأحمر الناري، تميز بتصميمه الواسع الذي أضاف لمسة من الفخامة على إطلالتها. كما اختارت ريا ترك خصلات شعرها منسدلة على الأكتاف، مما أضفى على مظهرها لمسة من البساطة والأنوثة. أما الفنانة هند صبري، فظهرت بفستان طويل مزود بفتحة ساق جريئة، وهو ما منحها إطلالة مميزة على السجادة الحمراء. صبري اختارت تصميم الأوف شولدر الذي يبرز جمال ا...المزيد

GMT 12:08 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

يتناغم الجميع معك في بداية هذا الشهر

GMT 17:57 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 15:49 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

صفاء مصطفى تكشف عن تشكيلة مُميزة لـ "إكسسوارات" شتاء 2019

GMT 16:47 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

بي ام دبليو تعمل على الجيل الجديد من "M3" بتمويهات كثيفة

GMT 11:54 2013 الجمعة ,05 تموز / يوليو

20 منحة للمتفوقين في كلية حمدان الإلكترونية

GMT 17:58 2012 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

زويل و"البرنامج" في ليلة رأس السنة على "cbc"

GMT 17:45 2013 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة في الجامعة الاميركية عن القوى العالمية

GMT 12:39 2015 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

علامة "جيمي شو" تقدم حقيبة "كاندي باريس" الحصرية

GMT 13:41 2017 السبت ,24 حزيران / يونيو

الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان يزور محمد بن ركاض

GMT 12:50 2016 الثلاثاء ,21 حزيران / يونيو

"البسيمة" مع الشيف أسامة السيد لحلو الإفطار

GMT 20:53 2021 الأربعاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 03:02 2019 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

"قدم محمد صلاح اليمنى" تسيطر على صحف بريطانيا وأسبانيا

GMT 08:14 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

«غوغل» تطور «أندرويد Auto»

GMT 16:28 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

الصين تعلن عن دورات مياه جديدة ذات تقنية مميزة

GMT 13:30 2013 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

تونس في المرتبة 60 عالميًا في مجال الأداء الطاقي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates