أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار  مايو 2021
آخر تحديث 23:43:41 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار / مايو 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار / مايو 2021

دبي - صوت الإمارات

 اهتمت الصحف الإماراتية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها بموقف دولة الإمارات الداعم للجهود الإقليمية والأميركية والدولية المبذولة لتحقيق وتثبيت دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس" وتأكيدها على أهمية إعادة بناء الثقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين وصولا إلى حلِّ الدولتين .. إضافة إلى الثقة العالمية الراسخة بنهج الإمارات في التعاطي مع مختلف التحديات التي تواجه العالم والذي يقوم على التشاركية والالتزام بالمسؤولية الإنسانية ويأتي في هذا الإطار دورها المهم في معالجة النقص العالمي في المطاعيم بإنتاج لقاح "حياة فاكس".

وأكدت الصحف أن القيادة الحكيمة في الدولة تولي مجتمع الإمارات جل الاهتمام والرعاية والدعم من خلال تأمين كل المقومات التي تجعل الإنسان كونه الثروة الأغلى قادرا على تحقيق كل إنجاز يتجاوز الأحلام فالقيم الراسخة وما أوجدته من مقومات كبرى كانت الأساس القوي والمتين لبناء الإنسان.فتحت عنوان " حلول مستدامة" .. أكدت صحيفة "الاتحاد" أن منطقة الشرق الأوسط تحتاج إلى ما هو أبعد من وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حماس»، لتحقيق وتثبيت دعائم الأمن والاستقرار. حلول تكون قادرة على تغيير الواقع، بداية من بناء الثقة بين الأطراف، وانتهاء بطَيِّ صفحة الصراع وترسيخ السلام.

وأضافت أن الإمارات، من منطلق التزامها الثابت باستقرار المنطقة، وصون السلم والأمن الدوليين، تؤكد دعم الجهود الإقليمية والأميركية والدولية للبناء على ما تحقق، والدفع باتجاه حلول شاملة ومستدامة، تقود إلى تنمية المجتمعات، وتعود بالخير على شعوبها.وأشارت إلى أن سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي ، شدَّد مجدداً، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن، على الدور المهم لـ«اتفاقيات إبراهيم» في تعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق السلام الشامل، وعلى أهمية التطلع نحو مستقبل مشرق للمنطقة تسوده قيم التسامح والتعايش، والمُضِيِّ قُدُماً في مسار البناء والتنمية.

وذكرت أن القضية الفلسطينية تبقى العنصر الأساسي للاستقرار في الشرق الأوسط، ولا بد من تحريكها باتجاه إعادة بناء الثقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وصولاً إلى حلِّ الدولتين سبيلاً وحيداً. والمطلوب الآن، كما قال بلينكن في بداية جولته بين تل أبيب ورام الله، «إيجاد أفق سياسي يلبي طموح الشعبين، ويحافظ بشكل متساوٍ على كرامتهم وحريتهم وأمنهم».وأكدت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها أن المرحلة المقبلة تحتاج بلا شك إلى الكثير من العمل الشاق، لكن نجاحها ممكن إذا توافق جميع الأطراف على أن الهدف النهائي هو طَيُّ صفحة الكراهية، وتحقيق السلام للمنطقة بأكملها.

من جهة أخرى وتحت عنوان " الإمارات.. مسؤولية إنسانية" .. قالت صحيفة " البيان" تأخذ جهود الإمارات في مواجهة الجائحة أبعاداً مشرقة، حينما تتجه أنظار مؤسسات علمية وإعلامية عالمية إلى الدولة، بصفتها بلداً منتجاً وموزعاً للقاحات.. فتشير إلى الدور المهم الذي تقوم به في معالجة النقص العالمي في المطاعيم، باعتبار أن لقاح «حياة فاكس» الذي ينتج على أرض الدولة، يمكنه أن يحل العديد من المشكلات التي تعترض القبول العام باللقاحات الأخرى في الشرق .

وأضافت في الواقع، يمثل هذا ما هو أبعد من نجاح في قطاع الصحة، ويذهب ليعبّر عن ثقة عالمية راسخة بنهج الإمارات في التعاطي مع مختلف التحديات التي تواجه العالم اليوم.. لاسيما وأن هذا النهج يقوم على التشاركية والالتزام بالمسؤولية الإنسانية، وينبع من قيم التعايش والتسامح، التي رسخت في الدولة، منذ تأسيسها.

وتابعت مما لا شك فيه، إن ما تضطلع به الإمارات من دور، وما تبذله من جهود على صعيد توفير اللقاحات، إنما يملأ فراغاً كبيراً تركه المجتمع الدولي، الذي لم يقم بمسؤولياته الإنسانية في مجال معالجة النقص المزمن في اللقاحات، الذي تعاني منه منطقة الشرق الأوسط. هذا في الوقت الذي سجلت فيه دولة الإمارات مبادرات ريادية مهمة شملت تعميم الفحوصات، وتوزيع اللقاحات، وتقديم المساعدات الطبية، ودعم العاملين في خط الدفاع الأول في العديد من الدول الأخرى، فيما أمنت ناقلاتها الوطنية عمليات شحن للقاحات إلى مختلف بقاع العالم.

وقالت "البيان" في ختام افتتاحيتها إنه وضمن هذا السياق، فإن الإمارات بنهجها، وبما تتمتع به من ثقة لدى شعوب المنطقة والعالم، ومن خلال لقاح «حياة فاكس»، يمكنها حل العديد من المشكلات التي تعترض القبول العام باللقاحات الأخرى.. هذا ما يقوله ويشهد به العالم اليوم.

من جانب آخر وتحت عنوان " الإمارات واحة الإنسانية" .. قالت صحيفة "الوطن" كثرت الأخبار التي تتناول مواضيع تتعلق بحقوق الإنسان حول العالم، ولنا أن نعيش الفخر والاعتزاز بأننا ننتمي إلى وطن القيم ونتشارك ثمارها المباركة مع الملايين من الذين اختاروا دولة الإمارات وطناً للحياة والتنعم بالكرامة الإنسانية والمثل السامية التي نلمسها في كافة ربوع دولتنا الحبيبة، فالإنسان وكل ما يتعلق به هو الأساس، وتعزيز راحته وسعادته هو الهدف والأولوية المطلقة لجميع الخطط والمبادرات والاستراتيجيات التي تحرص عليها قيادتنا الرشيدة وهي ترفع لواء الإنسانية عالياً وكم ستفخر محطات التاريخ بمواقف مشرفة أعزت الإنسان ونصرته ودعمته ومدت له يد الخير في جميع الظروف.

وأكدت أن كل تطور منشود في مسيرة الأمم هو نتاج إنسان ينعم بمقومات الإبداع والابتكار والتمكين والاستقرار والحياة الكريمة، واليوم ونحن نعيش نعم الإنجازات والنجاحات العالمية الرائدة التي تسجلها دولة الإمارات يمكن أن نستدل من خلالها على ما ينعم به مجتمع الوطن من اهتمام ورعاية ودعم من قبل القيادة الحكيمة حيث تأمين كل المقومات التي تجعل الإنسان بحكم أنه الثروة الأغلى قادراً على تحقيق كل إنجاز يتجاوز الأحلام، فالقيم الراسخة وما أوجدته من مقومات كبرى كانت الأساس القوي والمتين لبناء الإنسان، حيث إننا ننعم بأننا في وطن جعل السلام والمحبة وكل ما يضمن إطلاق الطاقات الخلاقة والمبدعة منهجاً راسخاً وثابتاً في المسيرة الحضارية الأجمل والأقوى والأكثر زخماً، فدولتنا منذ أن أرسى أسسها الأولى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، رسخت القيم ومقومات الإنسانية كأولوية وجعلت من أصالة المجتمع الغني بالتسامح والعدالة والانفتاح رافداً قوياً يحمل الإلهام ويثري مسيرة البناء على المستويات كافة.

وتابعت خلال ذلك حرصت قيادتنا على تعزيز حقوق الإنسان بكل ما يلزم من قوانين وتشريعات جعلت من دولة الإمارات وطناً أولاً للإنسانية وقبلة رئيسية لجميع المؤمنين برسالتنا الحضارية والإنسانية، فالوطن الذي بات عنواناً للسلام العالمي ويحترف صناعة التعاون بين مختلف الشعوب ويقدم الخطوات الأكثر دلالة على إيمان تام بأهمية الانفتاح ونبذ كل ما يمكن أن يعيق تقارب الشعوب بمختلف ثقافاتها، لابد أن يكون منارة تهتدي بها البشرية نحو التطور الذي لا يمكن تصوره دون أن يكون الإنسان متسلحاً بكل مقوماته.

وأكدت "الوطن" في ختام افتتاحيتها أن دولة الإمارات باتت رمزاً إنسانياً عظيماً بفعل جهود من بذروا المحبة والسلام وجعلوها زاداً أبدياً تتناقله الأجيال وتحرص عليه، ولاشك أن المسيرة الأكثر ثراء في توجه الأمم لغدها يخط أبرز صفحاتها ابن الإمارات بكل ما يحمله من عزيمة وإنسانية وقيم جعل منها جسوراً لتلاقيه مع كافة شعوب العالم، وباتت من خلاله التجربة الوطنية تقدم الإلهام في التطور لجميع الأمم.

وقــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 27 نيسان / إبريل 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 28 نيسان / إبريل 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار  مايو 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار  مايو 2021



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - صوت الإمارات
ظهرت الفنانة إلهام شاهين في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، وهي مرتدية فستانا أزرق طويلا مُزينا بالنقوش الفرعونية ذات اللون الذهبي.وكشفت إلهام تفاصيل إطلالتها، من خلال منشور عبر حسابها بموقع التواصل "فيسبوك"، إذ قالت: "العالم كله ينبهر بالحضارة الفرعونية المليئة بالفنون.. وها هي مصممة الأزياء الأسترالية كاميلا". وتابعت: "تستوحى كل أزيائها هذا العام من الرسومات الفرعونية.. وأقول لها برافو.. ولأن كثيرين سألوني عن فستاني في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.. أقول لهم شاهدوه في عرض أزياء camilla". يذكر أن فستان الفنانة المصرية هو نفس فستان الكاهنة "كاروماما" كاهنة المعبود (آمون)، كانت الكاهنة كاروماما بمثابة زوجة عذراء ودنيوية للمعبود آمون. وهي ابنة الملك (أوسركون الثاني) الذي حكم مصر خلال الأسرة الـ 22...المزيد

GMT 05:11 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025
 صوت الإمارات - ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025

GMT 21:21 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 05:46 2015 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

كاندي كراش تربح شركة "كينج" 1.33 مليار دولار

GMT 17:52 2014 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

منع بيع لعبة فيديو عنيفة ومثيرة للجدل في أستراليا

GMT 19:29 2016 الأربعاء ,09 آذار/ مارس

منتجع أليلا مكان مميز في بلدة Payangan

GMT 03:28 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

أنواع الكورتيزون المستخدم لعلاج تساقط الشعر والثعلبة

GMT 23:50 2013 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أحدث أجهزة ألعاب الفيديو قريبًا في الأسواق

GMT 16:43 2016 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

حالة الطقس المتوقعة الثلاثاء في مدينة الرياض

GMT 23:13 2016 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

"زهر" رواية للراحل جمال أبو جهجاه

GMT 20:43 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 05:27 2019 الأربعاء ,08 أيار / مايو

فافرينكا يتقدم في بطولة مدريد للأساتذة

GMT 04:20 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل وشروط التقدّم لوظائف وزارة الزراعة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates