أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 18 نيسان  إبريل 2021
آخر تحديث 21:09:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 18 نيسان / إبريل 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 18 نيسان / إبريل 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 أكدت الصحف الإماراتية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها أن دولة الإمارات أصبحت مدرسة ونموذجاً رائداً معتمداً عالمياً في الإنجاز المستدام بمنظومة متكاملة من الحوافز التي تعزز السلوك الإيجابي للأفراد في مختلف قطاعات الحياة ونقطة البدء والأساس في ذلك المواطنة الإيجابية والسلوك المسؤول والهادف وهي مميزات جعلت ابن الإمارات نموذجاً ملهماً في تحمل مسؤولياته وتمثيل بلده والتعريف برسالته ورفد مسيرة تقدمه ويأتي في هذا السياق إطلاق البرنامج الوطني للمكافآت السلوكية الذي يعد خطوة جديدة على طريق بناء الإنسان لمواصلة الازدهار وفق أسس علمية وخطط مستدامة.

واهتمت الصحف بالدور الإنساني الذي طالما اضطلعت به دولة الإمارات حتى أصبحت بؤرة إشعاع في العمل الإنساني من خلال العمل على تخفيف معاناة الفئات المعوزة انطلاقاً من مسؤوليتها الأخلاقية والإنسانية التي تتحملها تجاه البلدان والشعوب المحتاجة سواء بالدعم المالي أو إطلاق جسور الإغاثة الجوية أو تبني مبادرات متنوعة للتخفيف من تداعيات جائحة «كورونا».. مشيرة إلى أن الدولة أطلقت خلال شهر الرحمة حملة " 100 مليون وجبة" لتوفير الدعم الغذائي للملايين في 20 دولة عربية وأفريقية وآسيوية طوال شهر الصيام.

فتحت عنوان "قيمنا أساس نهضتنا" .. أكدت صحيفة "الاتحاد" أن أبناء الإمارات أساس نهضة الدولة.. وقيمنا الأصيلة ومبادئنا النبيلة نقطة الانطلاق في مسيرة النجاح.. سلوكنا إيجابي وأفكارنا خلاقة وطاقتنا المبدعة متجددة... لذلك الإمارات دوماً في المقدمة بمختلف المؤشرات التنافسية.. وذلك ثمرة توجيهات قيادتنا الرشيدة وهمة شبابنا وكفاءة كوادرنا.وأضافت أصبحنا مدرسة وعلامة مسجلة ونموذجاً رائداً معتمداً عالمياً في الإنجاز المستدام، بمنظومة متكاملة من الحوافز التي تعزز السلوك الإيجابي للأفراد في مختلف قطاعات الحياة.

وأشارت إلى أن نقطة البدء هي المواطنة الإيجابية المؤمنة برفعة الوطن واحترام المجتمع وتقدير الأسرة.. والمحصلة تعزيز جودة الحياة واستقرار مجتمعي ينعم في ظلاله الجميع، مواطنين ومقيمين، بالأمن والرفاهية والرخاء، مهما كانت التحديات.. موضحة أن هذه بالتحديد هي جوهر الروح الأصيلة للإمارات التي شيدت صرح النهضة المجيدة، حتى أصبحت الدولة عنواناً للحداثة والسعادة والرفاهية والريادة والتميز.

وذكرت أن ذلك تحقق بوعي المجتمع وإيمانه بقيمه الحصينة وإمكاناته الكامنة.. وباستثمار الدولة في الإنسان.. لتوليد الطاقات الإيجابية وتوظيفها ضمن منظومة راسخة تضمن دوماً كفاءة الأداء وفق أعلى المستويات.

وقالت "الاتحاد " في ختام افتتاحيتها إنه في هذا السياق يعد البرنامج الوطني للمكافآت السلوكية، والذي أطلقه، أمس، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" ، خطوة جديدة على طريق بناء الإنسان من أجل مواصلة مسيرة النماء والازدهار، وفق أسس علمية وخطط مستدامة.

من جانبها وتحت عنوان " المواطنة الإيجابية".. كتبت صحيفة "الوطن" كل المشاريع العملاقة والإنجازات الكبرى التي أحدثت تأثيراً كبيراً سواء على مستوى الأمم أو العالم أجمع، بدأت بفكرة يحملها مواطنون صالحون، وكان جل تفكيرهم ومساعيهم تنصب على ترجمتها لترى النور وتنعكس خيراَ على مجتمعاتهم ودولهم، وتم العمل والبناء عليها إلى أن أثمرت نجاحات كانت كفيلة بأن يكون لها من النتائج الكثير، وأغلبها كان مدخلاً لمزيد من الإنجازات التي انعكست على المستوى البشري برمته.

وقالت في وطننا فقد بينت المسيرة، بأن كل فكرة أو مبادرة تحظى بأعلى مستوى من الاهتمام، كما ننعم بأننا في مجتمع كل من فيه يحمل الخير والقيم والمبادرة للعمل، وجميعها مقومات جعلت من دولة الإمارات الوطن الأسعد.. فمنذ قيام الدولة، رسخت قيادتنا الرشيدة الجهود التي يمكن من خلالها أن تكون كل تلك الصفات واقعاً ورافعةً في الوقت نفسه لجميع الأفكار والمبادرات، وليس من المبالغة القول إنه لا توجد دولة قادرة على متابعة كل فكرة أو تشجيع من ينتظر دعماً للتعامل الأمثل مع الطاقات والأفكار الخلاقة التي يحملها وتعزز كافة مقومات المواطنة الإيجابية، كما تفعل الإمارات، فوطن أبى أن يكون للمستحيل مكاناً في قاموسه الوطني أو عزيمة وإرادة شعبه، وحسم أمره بكل شجاعة ليكون في مصاف أرقى الدول، ووضع استراتيجيات تكفل أن يكون الأفضل عالمياً، ويؤمن بأن التميز والتفرد من مقومات تعزيز ازدهار الحاضر وطريقه للمستقبل، لابد أن يجيد متابعة كل الجهود الإيجابية لتكون الاستفادة منها على أكمل وجه، ومن هنا فإن "مأسسة" الجهود وتوجيه الطاقات المبدعة تعطي قوة لتلك المساعي وتسخيرها بالشكل الأمثل بحيث تحمل الاستفادة على كافة المستويات وعمل كل ما من شأنه أن يُعظِم الإنجازات والمكتسبات المحققة.

وأشارت إلى أن الرهان دائماً على الطاقات والمواطنة الإيجابية والسلوك المسؤول والهادف، وهي إحدى مميزات التقدم الحضاري لدى أي شعب، ولأجل ذلك فإن كل مبادرة أو فكرة موضع متابعة واهتمام، لأن الارتقاء بأي مجتمع هو عملية متكاملة تساهم في صقل وتميز الشخصية الوطنية، واليوم فإن نتائج البناء بالإنسان وصلتت لمرحلة جعلت ابن الإمارات نموذجاً ملهماً في تحمل مسؤولياته وتمثيل بلده والتعريف برسالته ورفد مسيرة تقدمه، فضلاً عما يمتلكه من عزيمة وإرادة لا تعرف المستحيل، والعمل انطلاقاً من كون الإبداع والابتكار باتت مناهج حياة.. جميعها من صفات أهل الإمارات ومجتمعها الذي يحفل بالقيم والأصالة وكل مقومات المشاركة القوية في العمل للحاضر والمستقبل كحال التاريخ الوطني الثري بالتجارب التي بينت أن التركيز على الإنسان صناعة للحياة وملاحم في مسيرة النهضة الشاملة التي تحفل بها دولة الإمارات.

وفالت من هنا يأتي تأكيد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" ، خلال إطلاق البرنامج الوطني للمكافآت السلوكية، التي تعزز جهود تحفيز السلوك الإيجابي واستثمار الطاقات بالقول: "تحفيز السلوك الإيجابي يسهم في تحسين جودة حياة وتحقيق السعادة للمجتمع.. قيمنا الأصيلة كانت دوماً علامة مميزة في الشخصية الإماراتية .

وأكدت "الوطن" في ختام افتتاحيتها أن قيام "البرنامج الوطني للمكافآت السلوكية" على مرتكزات أساسية تتمثل بـ" الوطن والمجتمع والأسرة"، هو التعبير الأكبر والدلالة الأعمق على أن القيم والعمل والجهود جميعها هدفها الوطن وكل ما يمكن أن يعزز زخم التقدم الذي لا يعرف الحدود..

فالوطن هو الأجمل.. والمجتمع عنوانه القيم والانفتاح والتآخي الإنساني..

والأسرة الإماراتية الأكثر تعبيراً على العطاء والاعتزاز بانتمائها.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " إنسانية عابرة للحدود" .. قالت صحيفة " البيان" إن دولة الإمارات تحظى بانتباه العالم باعتبارها مركزاً نشطاً ومؤثّراً، وبؤرة إشعاع في العمل الإنساني، حيث دأبت على تخفيف المعاناة عن الفئات المعوزة، انطلاقاً من المسؤولية الأخلاقية والإنسانية التي تتحملها الدولة تجاه البلدان والشعوب المحتاجة، ولم تتخلّ يوماً عن العمل الإنساني والإغاثي، أو الدفاع عن مستضعفي العالم في كل المحافل الدولية، سواء بالدعم المالي أو إطلاق جسور الإغاثة الجوية، أو تبني مبادرات متنوعة للتخفيف من تداعيات جائحة «كورونا».

وتابعت لم تكتفِ الإمارات بذلك، بل واصلت خلال شهر الرحمة، إطلاق مبادرة توفير الدعم الغذائي للملايين في 20 دولة عربية وأفريقية وآسيوية طوال شهر الصيام. الإنجازات التي يحققها العمل الخيري، واجهة مشرّفة للإمارات، تستحق أن يتم إبرازها على الصعيدين المحلي والدولي، فهي لا تكاد تنهي عملاً إنسانياً في بقعة معينة من العالم، إلا وتبدأ بأخرى في منطقة جديدة، تستهدف وقف تدهور الأوضاع إزاء تفشي الوباء أو مواجهة الكوارث، ونجدها في مقدمة الصفوف الساعية إلى الخير لكل من هم على وجه الأرض، تنقل المساعدات بأيدي أذرعها الإنسانية وأبنائها إلى مستحقيها من المحتاجين في أصقاع المعمورة.

وأضافت "البيان" في ختام افتتاحيتها غني عن القول، إن الإمارات أثبتت للعالم أن القيم الإنسانية ركيزة مهمة في العلاقات الدولية والتقارب بين الشعوب، حيث إن انطلاق «حملة 100 مليون وجبة»، بداية إلى الأردن وباكستان ومصر، لم يأتِ مفاجئاً لمن یعرف الإمارات ونهجها، بل هو امتداد للأيادي الخيرة التي دأبت الدولة منذ تأسيسها على بسطها، وإغداق العطاء على كل من حولها، وتأكيد لحقيقة تاريخية لم تغب عنها الإمارات منذ نشأتها، بأنها رمز للعمل الإنساني ونجدة الأشقاء والأصدقاء.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 2 نيسان / إبريل 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 4 نيسان / إبريل 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 18 نيسان  إبريل 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 18 نيسان  إبريل 2021



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 02:59 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة
 صوت الإمارات - بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 صوت الإمارات - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 02:54 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد
 صوت الإمارات - نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد

GMT 03:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف
 صوت الإمارات - تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 03:01 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
 صوت الإمارات - غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 19:57 2019 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 21:09 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

"داميان هيندز" يطالب بتعليم الأطفال المهارات الرقمية

GMT 11:11 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف سعيد بالاشتراك في مسلسل "بالحب هنعدي"

GMT 03:01 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

حسين فهمي ووفاء عامر يستكملان "السر" لمدة أسبوع

GMT 16:07 2013 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مطعم النينجا المكان الوحيد الذي تخدمك فيه النينجا

GMT 20:43 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تقدم الدعم الفني لجيبوتى لتأسيس أول معهد للفنون الشعبية

GMT 00:02 2020 الخميس ,21 أيار / مايو

ميسي ينعى فيلانوفا في ذكرى رحيله

GMT 04:12 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد تناول كوب نعناع في اليوم

GMT 18:59 2019 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

سجون تحولت إلى فنادق فاخرة كانت تضمّ أخطر المجرمين في العالم

GMT 00:57 2019 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

روستوف أون دون مدينة السحر والجمال و تقع في جنوب روسيا

GMT 19:45 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

معرض "الشارقة الدولي للكتاب" يستضيف مسرحية "الأضواء المذهلة"

GMT 00:07 2014 الإثنين ,15 أيلول / سبتمبر

افتتاح معرضي"راشد صفر" و"عمر الشهابي" في كتارا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates