أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 19  كانون ثاني  يناير 2021
آخر تحديث 21:09:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 19 كانون ثاني / يناير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 19  كانون ثاني / يناير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

أكدت الصحف الإماراتية المحلية الصادرة صباح اليوم أن المشاريع والمساعدات الإنسانية والإنمائية التي تقدمها دولة الإمارات العربية المتحدة طالت كل بقعة ومكان من هذا العالم الممتد والرحب، ومن ذلك ما قدمته مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، التي افتتحت مستشفيين في جمهورية أرض الصومال.

وتناولت الصحف في افتتاحياتها ما تركه تنظيم داعش الإرهابي من مخلفات ومظاهر سلبية في عدد من البلدان التي بقي فيها لسنوات ما يتطلب أن يكون هناك تنسيق عسكري وسياسي بين البلدان التي تخوض حرباً ضد التنظيم، خاصة العراق وسوريا كما تتطلب الخطوة تحصيناً وضبطاً للحدود التي يستغلها عناصر التنظيم للتسلل إلى داخل البلدان وتنفيذ عمليات إرهابية تذهب بسببها الأرواح وتدمّر فيها الممتلكات.

فتحت عنوان "يد الخير" قالت صحيفة البيان إن يد الخير الإماراتية تغيث وتساعد المحتاجين في كل بقعة ومكان من هذا العالم الممتد والرحب، مجسدة أفضل القيم العربية والإسلامية، وفي حرص على سيرة الخير العطرة التي جسدها الآباء المؤسسون، وأرساها الأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، ويرعاها اليوم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله".

وأضافت أنه في الواقع، لقد حولت الدولة يد الخير إلى نهج ثابت، تدعمه مؤسسات خير رائدة، تمثل الدولة عالمياً في مجال العطاء الإنساني، أسهم في إيصال رسالة الأمل الإماراتية إلى كل بقعة ومكان.

ولفتت إلى أنه من هذه المؤسسات، تبرز مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، التي افتتحت مستشفيين في جمهورية أرض الصومال، أولهما «مستشفى الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان العام» بسعة 40 سريراً، في مدينة بربرة شمال غرب الصومال، والثاني مستشفى متخصص للنساء والولادة بسعة 40 سريراً في مدينة برعو، ثاني أكبر المدن، والعاصمة الثانية لأرض الصومال، بعد العاصمة هرجيسا، وذلك ضمن المبادرات الإنسانية النوعية التي تقدمها الدولة للأشقاء، بتوجيهات القيادة الرشيدة، لتخفيف وطأة المعاناة الإنسانية، لا سيما في ظل الظروف الصحية التي يمر بها العالم لمواجهة آثار جائحة فيروس «كوفيد 19».

واختتمت البيان افتتاحيتها بالقول إن ذلك يأتي ضمن حزمة واسعة من المشاريع والمساعدات الإنسانية والإنمائية التي تقدمها حكومة الإمارات، التي ترسي تقاليد جديدة في العطاء واستدامته، ما يخفف من المعاناة الإنسانية في العالم، لا سيما في بلدان العالم الثالث التي يفتقر كثير منها للمقومات الأساسية التي تكفل الصحة والتعليم، مؤكدة أن يد الخير الإماراتية طيبة ومباركة، تنشر الخير في كل مكان.

من جانبها قالت صحيفة الخليج تحت عنوان "مخلفات داعش" إنه لم يكن «داعش» مجرد تنظيم مسلح انتهى تأثيره بهزيمته في الحرب التي شنّتها ضده الدولتان العراقية والسورية، ومعهما عدد من الدول في إطار تحالف أوسع؛ بل استمرت كوارثه حتى ما بعد هزيمته، فقد خلف إرثاً من المظاهر السلبية في المجتمعات التي بقي فيها لسنوات، سواء كانت فكرية أو عسكرية.

وأضافت أنه بقدر ما كان وجوده مربكاً للسلطتين في سوريا والعراق، شكلت هزيمته أيضاً قلقاً لجهة ما تركه من حضور عسكري، خاصة في ظل ضبط أسلحة بين وقت وآخر، كانت آخرها صواريخ مع منصات لإطلاقها، إلى جانب أسلحة وقنابل، في محافظة كركوك العراقية.

وذكرت الصحيفة أنه في العراق، كما في سوريا أو أي منطقة يوجد فيها «داعش»، يحضر الإرهاب بكل صنوفه وأشكاله، وتلغيم المجتمعات بالفكر المنحرف وبالسلاح، واحدة من الاستراتيجيات التي يبني عليها التنظيم حضوره؛ لذلك فإن مخلفات التنظيم تتجاوز الحدود، وتترك ندوباً غائرة في بنيان المجتمعات التي استوطنها لسنوات أو حتى لأشهر.

وأوضحت أنه لذلك كله، نجد أنه بين وقت وآخر تنفجر «قنابل موقوتة» تركها التنظيم في المجتمعات التي خرج منها مهزوماً، سواء كانت على هيئة بشر أو على شكل أسلحة ومتفجرات، اعتقاداً منه أن ذلك يوطد نفوذه على المدى البعيد، خاصة أن الرهان على هذه العودة يتطلب إبقاء الجيوب التي تركها التنظيم في حالة نشطة، كما هو الحاصل في عدد من المدن العراقية، مثل الأنبار والموصل وغيرهما من المناطق العراقية، إضافة إلى البادية السورية.

وذكرت أن الاستراتيجية الجديدة لتنظيم «داعش»، تتطلب أن يكون هناك تنسيق عسكري وسياسي بين البلدان التي تخوض حرباً ضد التنظيم، خاصة العراق وسوريا، كما تتطلب الخطوة تحصيناً وضبطاً للحدود التي يستغلها عناصر التنظيم للتسلل إلى داخل البلدان، وتنفيذ عمليات إرهابية تذهب بسببها الأرواح وتدمّر فيها الممتلكات.

وقالت الخليج إنه من هذا المنطلق، تبقى المعركة ضد «داعش» مستمرة، ولن يركن العراقيون ولا السوريون إلى ما تحقق في الحرب خلال السنوات القليلة الماضية؛ بل سيواصلون اجتثاث التنظيم حتى النهاية؛ لأن التوقف عند هذه النقطة ستكون له ارتدادات سلبية وخطرة على الاستقرار الداخلي في البلدين.

واختتمت بالقول إنه يبدو أن المهمة الكبرى في التخلص من «داعش» ستكون من نصيب العراق، فالمعركة معركته في المقام الأول، والتحالف الدولي الذي أسهم في القضاء على «داعش» في أكثر من رقعة جغرافية، لن يكون سوى عامل مساعد في عملية الرصد والمتابعة للوجهات التي ستتجه إليها عناصر التنظيم؛ إذ إنه من غير المعقول للآلاف من هذه العناصر أن تذوب كالملح بعد خسائره الكبيرة، ولابد من جيوب تبقى فيها، تحسباً لحرب طويلة أشبه ب«حرب استنزاف».

وقـــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 1 كانون ثاني / يناير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 2 كانون ثاني / يناير 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 19  كانون ثاني  يناير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 19  كانون ثاني  يناير 2021



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 صوت الإمارات - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 02:59 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة
 صوت الإمارات - بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة

GMT 03:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف
 صوت الإمارات - تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 02:54 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد
 صوت الإمارات - نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد

GMT 03:01 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
 صوت الإمارات - غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 19:57 2019 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 21:09 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

"داميان هيندز" يطالب بتعليم الأطفال المهارات الرقمية

GMT 11:11 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف سعيد بالاشتراك في مسلسل "بالحب هنعدي"

GMT 03:01 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

حسين فهمي ووفاء عامر يستكملان "السر" لمدة أسبوع

GMT 16:07 2013 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مطعم النينجا المكان الوحيد الذي تخدمك فيه النينجا

GMT 20:43 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تقدم الدعم الفني لجيبوتى لتأسيس أول معهد للفنون الشعبية

GMT 00:02 2020 الخميس ,21 أيار / مايو

ميسي ينعى فيلانوفا في ذكرى رحيله

GMT 04:12 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد تناول كوب نعناع في اليوم

GMT 18:59 2019 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

سجون تحولت إلى فنادق فاخرة كانت تضمّ أخطر المجرمين في العالم

GMT 00:57 2019 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

روستوف أون دون مدينة السحر والجمال و تقع في جنوب روسيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates