أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 1 شباط  فبراير 2021
آخر تحديث 13:50:28 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 1 شباط / فبراير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 1 شباط / فبراير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 أكدت الصحف المحلية الإماراتية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها أن الإمارات تؤمن بأن حكومات المستقبل هي الأكثر اعتمادا على الأدوات الرقمية لإيصال الخدمة للمجتمع لذا تعمل الحكومة على إحداث نقلة نوعية لتطوير منصة رقمية موحدة تقدم الخدمات الحكومية كافة وتسرع وتيرة نقل تلك الخدمات إلى المنصة وتقليص عدد مراكز الخدمات خلال عامين بنسبة 50% وربط مستوى التصنيف بالأداء الرقمي للمؤسسات مع الجمهور سعياً للوصول إلى أفضل حكومة في العالم.

وأضافت الصحف أن التجربة أثبتت أهمية التحول الرقمي لتعزيز الجهوزية ورفع القدرات في مجال مواجهة الظروف الطارئة ومنها أزمة فيروس «كورونا» وقد أثبتت هذه التجربة سلامة نهج الإمارات وعمق رؤية القيادة الرشيدة التي وجهت الدولة بكل مكوناتها والمجتمع بكل قطاعاته قبل نحو أكثر من عقد نحو تبني مفاهيم التحول الرقمي عبر خدمات حكومية رقمية شاملة وكاملة في نهج استباقي أتاح للإمارات أن تطور نموذجاً استثنائياً في صناعة مستقبل الحكومات ووضع معايير جديدة لتقديم أفضل الخدمات الحكومية في العالم.

فتحت عنوان " حكومة المستقبل " .. قالت صحيفة "الاتحاد" إن حصول أفراد المجتمع على خدمات حكومية نوعية، مرتبط بشكل مباشر بجودة الحياة ومؤشراتها.. وتأمين أرقى مستوى من الخدمة، هدف عملت على تحقيقه حكومة الإمارات، عبر خطط ومبادرات، تقوم بشكل رئيسي على القنوات الذكية، وتسهيل الوصول إليها، خاصة في ظل البنية التحتية التكنولوجية المتوافرة في الدولة.

وأشارت إلى أن الإمارات تؤمن بأن حكومات المستقبل هي الأكثر اعتماداً على الأدوات الرقمية في إيصال الخدمة للمجتمع؛ لذلك شكّلت القنوات الذكية، ولأول مرة، أساساً في نظام النجوم لتصنيف خدمات الجهات الحكومية الذي اعتمده صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" ، في خطوة لتحقيق هدف وضع في عام 2013 لحكومة جميع خدماتها رقمية، كما تتيح التنافس بين مختلف المؤسسات لتحقيق الريادة في هذا المجال.

وأضافت في ختام افتتاحيتها أنه بشكل استباقي ومرن، تعمل الحكومة على إحداث نقلة نوعية لتطوير منصة رقمية موحدة تقدم الخدمات الحكومية كافة، وتسريع وتيرة نقل تلك الخدمات إلى المنصة، وتقليص عدد مراكز الخدمات خلال عامين بنسبة 50%، وربط مستوى التصنيف بالأداء الرقمي للمؤسسات مع الجمهور، سعياً للوصول إلى أفضل حكومة في العالم.

من ناحيتها وتحت عنوان " رؤية استباقية " .. قالت صحيفة " البيان " من المؤشرات الجذرية الحاسمة، التي تدل على عافية أي مجتمع، قدرته على مواكبة العصر ومستجداته وابتكاراته، والأنماط الجديدة التي يطرحها في مجالات الاقتصاد والخدمات والبنية التحتية؛ ولعل هذه هي السمة الغالبة على مجتمع الإمارات، ونهجها القيادي، وأدائها الحكومي وفي هذا المضمار تبرز اليوم مسألة التحول الرقمي، التي أولتها الإمارات اهتماماً خاصاً ومبكراً، وغير مسبوق بحجمه، في سعي حثيث لإنشاء بنية تحتية تستجيب لمتطلبات العصر، وتعزز قدرة الاقتصاد والخدمات على الاستجابة إلى أنماط جديدة من التعاملات، ورفع مستوى جودة الحياة.

وتابعت إلا أن التجربة أثبتت أن التحول الرقمي كان ضرورياً، وكذلك، لتعزيز الجهوزية ورفع القدرات في مجال مواجهة الظروف الطارئة، ومنها أزمة فيروس «كورونا»، التي ضربت العالم من شرقه إلى غربه، ومن شماله إلى جنوبه .. ومما لا شك فيه فإن هذه التجربة، إنما تثبت كذلك سلامة نهج الإمارات، وعمق رؤية القيادة الرشيدة، التي وجهت الدولة بكل مكوناتها، والمجتمع بكل قطاعاته، قبل نحو أكثر من عقد نحو تبني مفاهيم التحول الرقمي، عبر خدمات حكومية رقمية شاملة وكاملة، في نهج استباقي أتاح للإمارات أن تطور نموذجاً استثنائياً في صناعة مستقبل الحكومات، ووضع معايير جديدة لتقديم أفضل الخدمات الحكومية في العالم.

وأضافت أنه واليوم، مع تحقيق كل هذه النجاحات في هذا المضمار، وما تحقق من جهوزية إماراتية عالية لمواجهة الظروف الطارئة، فإن النهج الحكومي يمضي إلى ما هو أبعد، عبر خطة التحول الرقمي للخدمات الهادفة إلى تقليل الاعتماد على نصف المراكز الحكومية الاتحادية خلال عامين.وأكدت "البيان " في ختام افتتاحيتها أن هذه، بلا شك، رؤية تنموية متميزة تخطط للمستقبل، وتستبقه.

من جانبها وتحت عنوان " الإمارات تصنع المستقبل" .. أكدت صحيفة "الوطن" أن استشراف المستقبل والإلمام باحتياجاته والاستعداد له بات من مقومات أي أمة تطمح للتطور والتقدم والازدهار، ولم يعد ترفاً أو مجرد أفكار ورؤى مجردة، وننعم في وطننا أننا أدركنا كل ذلك مبكراً بفضل قيادتنا الرشيدة التي عقدت العزم وزرعت في شعبها أهمية أن تكون الإمارات من أفضل دول العالم وهو ما يتطلب أن نكون صناعاً حقيقيين لكل ما يستوجبه الغد والتمتع بمرونة كافية وبعيدة المدى في التعامل مع متطلبات الحاضر، فمواجهة التحديات ومواكبة قطار المستقبل الذي ينطلق بأقصى سرعة تستوجب العمل والاستعداد والتجهيز وصولاً لمرحلة تكون فيها صناعة المستقبل أمراً حاضراً وعملاً قائماً له أسس ومقومات ونتائج وتقييم ومتابعة مستمرة، ولكوننا في عصر الذكاء الاصطناعي والخدمات الرقمية فمسيرة سنوات من الاستعداد وترسيخ نموذج جديد من الخدمات عبر تأهيل وتمكين كافة الجهات، هي دليل تام على الاستثمار في المستقبل من خلال نموذج استثنائي مبهر لكون سقف الخدمات الذي يتم العمل على تقديمه يهدف للصدارة عالمياً كما أكد ذلك صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" ، خلال اعتماد نتائج أول تقييم للقنوات الذكية وفق نظام النجوم بالقول: "أولوياتنا الوطنية للمرحلة المقبلة تتطلب مستوى جديداً لتكون خدمات حكومتنا الأفضل على مستوى العالم.. تسبق تطلعات المتعاملين تُمكنهم وتُسهل حياتهم"، وأضاف سموّه: "حكومتنا مرنة.. رؤيتها مستقبلية.. وخدماتها استباقية.. وأداؤنا يجب أن يعكس تصوراتنا للمستقبل".

وأضافت إمارات المستقبل تُسجل الكثير من المناهج التي تعتبر رديفاً ثابتاً للتطور من قبيل "سعادة المتعاملين"، فالخدمات سعادة، ولأننا في وطن يبحث دائماً عن الإنجازات المتميزة.. كان التخطيط لاستباق الخدمات وتيسير الحصول عليها من قبل المتعاملين لدرجة تستبق معها المطلوب وتتفوق عليه، فلا مكان للروتين ولا الأساليب النمطية وكم من آلاف الخدمات بات الحصول عليها عبر القنوات الرقمية متوفراً وعلى مدار الساعة، فالعصر الجديد تصنعه حكومة المستقبل بفرقها المؤهلة والمتمكنة ومنهجيتها القائمة على الإبداع والابتكار، وباتت المؤشرات انعكاساً لمدى تقدم كل جهة حكومية، فالتكنولوجيا واعتماد نظام النجوم العالمي من وسائل التقدم لتكون جودة الخدمات المقدمة في الدولة الأفضل بالعالم.

وأكدت في ختام افتتاحيتها أن الطموحات التي لا تعرف الحدود والإنجازات التي تؤكد عزيمة الوطن في ظل رعاية وتوجيهات القيادة الرشيدة، من مقومات الزخم الحضاري الذي تسير عليه كافة فرق العمل نحو المستقبل، فكل نجاح يتم البناء عليه لما يليه وليس هدفاً نهائياً، لذلك نؤمن تماماً أننا نسير وفق بوصلة لا تهتز ولا يمكن أن تتأثر كما أنه لا يوجد تحد يمكن أن يقف في وجه الزخم والجهود التي تعمل بإخلاص وتخوض المنافسة الشريفة إيماناً منها أن كل ذلك سيكون رافداً لمسيرة التنمية الشاملة وبالتالي تكون في خدمة الوطن الذي قدم لأبنائه كل ما يمكن أن يحلم به الإنسان لتبقى السعادة الرديف للحياة في الدولة الأجمل.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 30 كانون ثاني / يناير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 31 كانون ثاني / يناير 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 1 شباط  فبراير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 1 شباط  فبراير 2021



GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 صوت الإمارات - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 صوت الإمارات - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 01:44 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

جيمي أيوفي يستمتع مع أسرته في "أتلانتس دبي"

GMT 10:11 2012 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الطاقة الإثيوبي: في طريقنا لاستكمال مشروع سد النهضة في 2015

GMT 19:07 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

اسباب تضخم الكبد وطرق العلاج

GMT 18:36 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

صفّ السيارات يتسبب في مشاجرة بالضرب بين رجل وفتاة في تكساس

GMT 20:58 2013 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أول اجتماع لرئيس التليفزيون لبحث تطوير القنوات المصرية

GMT 06:43 2015 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

الطقس في الإمارات الجمعة مغبرًا جزئيًا

GMT 01:51 2016 الثلاثاء ,29 آذار/ مارس

افضل التصاميم البارزة لأحذية ربيع 2016

GMT 11:53 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام مسابقة الخطابة باللغة العربية للجامعات الصينية

GMT 22:33 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

إطلالة مثيرة للموديل هايدي كلوم في حفل "أمفار"

GMT 02:28 2014 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"الإسلاميّون" يعتبرون "العلمانيّة" ارتدادًا عن الدين

GMT 14:55 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

طاهية تصنع قطار من خبر الزنجبيل "بالحجم الطبيعي" في سيدني

GMT 22:11 2013 الأربعاء ,29 أيار / مايو

الموسيقى المعاصرة على "راديو فرنسا" الأربعاء

GMT 03:26 2013 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

مجدي يعقوب يجري 3 عمليات "قلب مفتوح"

GMT 15:12 2013 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

جامعة عثمانية إحدى أبرز جامعات الهند وآسيا

GMT 18:29 2013 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الجامعة الأميركية في الإمارات تنظم مؤتمرًا عن "الناتو"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates