أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 9 تشرين أول  أكتوبر 2020
آخر تحديث 21:09:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 9 تشرين أول / أكتوبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 9 تشرين أول / أكتوبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 تناولت افتتاحيات  الصحف الإماراتية المحلية  الصادرة صباح اليوم عددا من القضايا العربية والإقليمية والدولية في مقدمتها الأزمة الليبية والتقدم المحرز في محادثات بوزنيقة وتطورات الأوضاع في إقليم ناغورني قرة باغ ومشروع تركيا التوسعي.

فتحت عنوان " مشوار المصالحات في ليبيا" كتبت صحيفة " الخليج " في افتتاحيتها " أكثر من مؤشر تتم ملاحظته على وجود تقدم مهم في ملف الأزمة الليبية، حيث أحرز المتفاوضون في مدينة بوزنيقة المغربية قبل أيام نجاحات مهمة واختراقات لافتة، خاصة ما يتصل بشأن المناصب السيادية السبعة في البلاد، التي كانت تشكل عقدة في كافة المحادثات التي جرت في أكثر من عاصمة ومدينة عربية وأوروبية".

وأضافت الصحيفة : " يبدو أن الأطراف كافة المشمولة بالصراع، أدركت أهمية اغتنام الفرصة والوقت والمواقف الدولية المرحبة بإغلاق ملف الحرب والتوجه نحو مصالحة داخلية تنهي المآسي التي يعيشها الشعب الليبي منذ إطاحة نظام معمر القذافي في أكتوبر/ تشرين الأول من العام 2011، إثر موجة احتجاجات وتحولات رافقت ما عرف ب«الربيع العربي»، التي اجتاحت عدداً من الدول، خرج البعض منها سالماً مثل تونس ومصر، فيما لا تزال تفعل فعلها السلبي في كل من ليبيا وسوريا واليمن ".

وتابعت : " يكمن الرهان اليوم في المفاوضات المقبلة، المقرر عقدها منتصف الشهر الجاري في مدينة جنيف السويسرية، حيث ستمكن الفرق المفاوضة من وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق شامل ينهي الاحتراب الداخلي ويؤسس لمرحلة مقبلة، عنوانها المصالحة السياسية وإعلاء مصلحة ليبيا على ما عداها من مشاريع خارجية تهدف إلى تقسيم البلاد ونهب ثرواتها، حيث تعد الثروة النفطية المستهدف الأول من المشاريع الأجنبية، ليس منذ اليوم، بل منذ زمن طويل " .

ولفتت إلى أن الحوار المقبل في جنيف يهدف إلى إيجاد تفاهمات بخصوص شكل السلطة الجديدة في البلاد، خاصة بعد ما أعلن رئيس حكومة الوفاق المؤقتة فايز السراج، عزمه الاستقالة من منصبه نهاية الشهر الجاري، وسيكون هناك عدد من الملفات لا بد من حسمها، أبرزها فصل السلطة التنفيذية عن المجلس الرئاسي، وتقليص أعضاء المجلس من 9 أعضاء إلى 3 فقط، بالإضافة إلى تجديد الالتزام بمخرجات مؤتمر برلين وتنفيذها، ودعوة الأطراف المعنية إلى تسريع جهود وقف إطلاق النار، والالتزام بحظر السلاح المفروض على ليبيا.

واختتمت " الخليج " افتتاحيتها بالقول " مع ذلك فإنه لا يجب الإفراط في التفاؤل بشأن نتائج المفاوضات المقبلة، خاصة وأن هناك من يتربص لتخريب أي حلول بين الأطراف المتصارعة، حيث تعتقد بعض الأطراف أن أي تسوية سياسية في البلاد من شأنها أن تقلص نفوذها في الداخل الليبي، لذلك تعمل جاهدة على إفساد أي توجه للحل، كما هو الحاصل لدى تركيا، التي تجاهد من أجل إفشال أي حل، لأن عودة الاستقرار إلى البلاد، يعني إخراج قواتها التي جاءت لدعم ميليشيات «الوفاق» في طرابلس، إضافة إلى دفعها بالمئات من المرتزقة إلى ليبيا، قادمين من سوريا ودول أخرى، والتي باتت تحركهم مثل قطع الشطرنج، وفق الحاجة والمصلحة التركية.

من جهتها وتحت عنوان " تركيا .. للصبر حدود " كتبت صحيفة " البيان " كل مرة يفشل فيها رئيس النظام التركي أردوغان في تحقيق أحلامه التوسعية يلجأ إلى إشعال فتيل التوترات من خلال إرسال مئات المقاتلين إلى إقليم ناغورني قرة باغ المتنازع عليه مع أرمينيا كما فعل في سوريا وليبيا.

ولفتت الصحيفة إلى أن أوهام الماضي التي تسكن داخل أردوغان جعلته ينسى أن الدول ذات سيادة ولم تعد ولايات تابعة له، وأن اللعب التركي على حافة الهاوية قد يتسبب بانزلاق كبير وأثمانٍ باهظة سيدفعها نتيجة استمراره في غطرسته وتجاهله القرارات الدولية.

وأشارت إلى أن عدوانية السياسة التركية الخارجية لا تعتبر شيئاً ليس جديداً، من خلال سعي أردوغان إلى إشعال الفوضى والإرهاب في المنطقة، لكن أن يضع العالم على شفا صراعات لا يمكن احتواؤها فهذا شيء فظيع، والعالم لن يتحمل السياسات الطائشة لأردوغان أكثر من اللازم، وقد نفد صبره، حيث أن التوتر سيكون سيد الموقف إذا ما لم يتم ردع تركيا، ووقف مغامرات أردوغان الجنونية، علماً أنه لا يغامر بدفع المنطقة إلى حروب مفتوحة فحسب، وإنما بوضع بلاده في حقبة مظلمة من الجنون التي تؤدي بها إلى الانهيار.

واختتمت " البيان " افتتاحيتها بالقول : " لم يقتنع الرئيس التركي بعد أن مشروعه في استعادة الإمبراطورية العثمانية، هو مشروع فاشل عاجز عن استيعاب المتغيرات في التاريخ والجغرافيا، فهو يتجه إلى التصعيد بسبب ضغوط الحلقة الضيقة المؤيدة له، لكنه نسي أنه يغامر أيضاً بمستقبل تركيا نفسها، وأنه في النهاية سيدفع ثمن مطامعه الشخصية وعبثه بسياسة البلاد".

أما صحيفة " الوطن " فكتبت تحت عنوان " وكلاء أصيلون للإرهاب " : " في الوقت الذي تتجه فيه الأغلبية الساحقة من دول العالم للعمل على مواجهة التحديات، والتعاون فيما بينها بهدف تبادل الخبرات والتجارب لتحسين الواقع وإيجاد أرضية يمكن من خلالها قراءة المستقبل بدقة، لا تزال بعض الأنظمة تعاني تحجراً في فكرها وجموداً في محاكاة الواقع والمواقف العالمية، والعمل على إشعال الحرائق والتدخل ودعم الإرهاب".

وأضافت الصحيفة " هذا ما يبدو اليوم من خلال النظامين التركي والإيراني والأجندات التدميرية التي يعملان عليها بهدف تحقيق أطماع وأهداف ومآرب تاريخية عفا عليها الزمن ولم يعد ممكناً القبول بها ..

فضلاً عما يمثله هذا من تهديد لشكل المنطقة برمتها والسبب أن التدخلات تستهدف عدة دول في وقت واحد وبالمحصلة فإن أمن وسلامة واستقرار المنطقة بات في دائرة الاستهداف المباشرة عبر التسبب بإضعاف دول هامة في الشرق الأوسط ليكون تمرير الخطط قابلاً للنجاح " .

وأشارت إلى أن التدخل العسكري ومحاولة تغيير مفاهيم حتى المجتمعات في الدول المستهدفة من الأدوات القميئة التي تنتهجها أجندات طهران وانقرة على حد سواء، فضلاً عن العمل على تعميم الإرهاب ونقل المرتزقة والمليشيات العابرة للحدود في كل مكان، يمكن أن يجد أي من النظامين منفذاً إليه، وهو ما أدى إلى وقوع ملايين الضحايا في شعوب عدة عانت الويلات جراء التدخلات السافرة للنظامين اللذين يتوافقان في دعم الإرهاب ومخالفة القانون الدولي وانتهاك سيادة الدول وتهديد الوجود التاريخي لدول لا يربطها باي من الدولتين اللتين تتسابقان في الوحشية إلا "لعنة الجغرافيا".

ونوهت إلى أن العالم يتطور ويتقدم ويركز على أمور باتت من أولويات الزمن مثل التنمية والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، وفي كل لحظة يمكن أن يحدث ما يعتبر نقلة في حياة البشرية برمتها، في الوقت الذي تبدو السلطات القابضة على القرار في كل من تركيا وإيران كمن يريد التعامل مع الزمن الحالي بعقلية تعود لقرون وليس لعقود!.

واختتمت "الوطن" افتتاحيتها بالقول :"احتضان الإرهاب ورعايته وتمويله جريمة وفق مختلف القوانين المرعية، والعالم الذي عانى كثيراً من آفة الإرهاب لابد أن يكون في لحظة معينة مستعداً للتحرك في مواجهة كافة العابثين بالأمن والاستقرار الدوليين، وتبدو اليوم العقوبات التي تضمن شل أذرع تركيا وإيران الممتدتين في عدة اتجاهات الأكثر واقعية وهذا ما يتم العمل عليه، ولاشك أن الأوضاع الاقتصادية المتردية في كلا الدولتين انعكاس لموجة الغضب العالمي العارمة مما يتم ارتكابه واقترافه على يد أنظمة تفتقد لأبسط أنواع الحكمة والضمير وتؤمن أن زمن الاحتلال يمكن أن يعود مجدداً".

وقــــــــــــــــــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 17 أيلول/سبتمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 19 أيلول/سبتمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 9 تشرين أول  أكتوبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 9 تشرين أول  أكتوبر 2020



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 صوت الإمارات - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 02:59 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة
 صوت الإمارات - بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة

GMT 03:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف
 صوت الإمارات - تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 02:54 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد
 صوت الإمارات - نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد

GMT 03:01 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
 صوت الإمارات - غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 19:57 2019 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 21:09 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

"داميان هيندز" يطالب بتعليم الأطفال المهارات الرقمية

GMT 11:11 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

حسن يوسف سعيد بالاشتراك في مسلسل "بالحب هنعدي"

GMT 03:01 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

حسين فهمي ووفاء عامر يستكملان "السر" لمدة أسبوع

GMT 16:07 2013 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مطعم النينجا المكان الوحيد الذي تخدمك فيه النينجا

GMT 20:43 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تقدم الدعم الفني لجيبوتى لتأسيس أول معهد للفنون الشعبية

GMT 00:02 2020 الخميس ,21 أيار / مايو

ميسي ينعى فيلانوفا في ذكرى رحيله

GMT 04:12 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد تناول كوب نعناع في اليوم

GMT 18:59 2019 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

سجون تحولت إلى فنادق فاخرة كانت تضمّ أخطر المجرمين في العالم

GMT 00:57 2019 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

روستوف أون دون مدينة السحر والجمال و تقع في جنوب روسيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates