أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 1 تشرين ثاني  نوفمبر 2020
آخر تحديث 15:07:19 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 1 تشرين ثاني / نوفمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 1 تشرين ثاني / نوفمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت افتتتاحيات الصحف الإماراتية المحلية الصادرة اليوم الضوء على الأعراس الجماعية التي تعتبر واحدة من أهم وصايا القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه ..إضافة إلى المشاريع الاستراتيجية التي يتم العمل عليها في مختلف ربوع الوطن و التي تواكب متطلبات المستقبل وتعمل على صناعته مبكراً.

كما تناولت الافتتاحيات التحول الايجابي الذي يشهده السودان في ظل تطور العلاقات السودانية الأمريكية، وتوقيع اتفاق يعيد للخرطوم حصانتها السيادية .. والعلاقات الروسية التركية التي تمر بأزمة صامتة حقيقية تتعلق بملفات سوريا وليبيا إلى جنوب القوقاز مروراً بشرق المتوسط.

و تحت عنوان "وصية زايد" قالت صحيفة الاتحاد ان فرحة الإمارات وإنجازاتها لا تتوقف، لأن وطناً تؤمن قيادته بأن الأسرة السعيدة والمترابطة حجر الأساس في مسيرة التقدم، وتعتبر ذلك هدفاً أساسياً، بل محوراً لرؤيتها، وأولوية ثابتة في كل خططها وبرامجها واستراتيجياتها، وطنٌ لا تغيب عنه الأفراح، ويستحق شعبه لقب "أسعد شعب".

و اشارت الصحيفة إلى انه بالأمس.. ورغم قيود "كورونا".. وفي ظل الالتزام الكامل بالإجراءات الاحترازية للوقاية من "كوفيد - 19".. عمّ الفرح أرجاء الوطن، عبر عرس جماعي "افتراضي" غير مسبوق، حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" ، على متابعته وتهنئة المشاركين فيه، مؤكداً سموه لهم أننا بتماسكنا وترابطنا وتعاوننا، والتزامنا بالإجراءات الاحترازية، نستطيع أن نتخطى التحديات الناجمة عن الفيروس، بل وتحويلها إلى فرص للانطلاق نحو المستقبل.

و أكدت صحيفة الاتحاد ان الأعراس الجماعية مهمة، لأنها واحدة من أهم وصايا القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، والالتزام بها ضروري لتشجيع الشباب على عدم الإسراف والمبالغة في تكاليف الزواج، وتعليمهم أن تكوين أسرة سعيدة لا يكون بالبذخ والإسراف، ولكن بالاختيار المناسب لشريك الحياة، وأهميتها في الوقت الراهن تتزايد لأنها فرصة لمضاعفة سعادتنا، ومناسبة للاحتفاء بالأفكار الخلاقة التي تجود بها عقولنا للتغلب على تحديات كورونا، وتؤكد أن شعب الإمارات يؤمن بأهمية العلم والتقدم.

ومن جانبها قالت صحيفة الوطن في افتتاحيتها بعنوان " استراتيجية وطنية تستبق المستقبل" ان المشاريع التي يتم العمل عليها في مختلف ربوع الوطن، لا تتميز فقط بكونها غاية في القوة وتهدف إلى التطوير وتعزيز السعادة، بل من حيث أنها تواكب متطلبات المستقبل وتعمل على صناعته مبكراً، فمواضيع كثيرة مثل البيئة والاستدامة باتت استراتيجيات أساسية ضمن التوجه الوطني في المشاريع التي ترفد مسيرة التنمية نحو غد مشرق ومزدهر، وهو جانب من العبقرية الإماراتية التي تسعى دائماً للتفرد وتقديم كل جديد، حيث تحفل دولة الإمارات بطاقات وخبرات باتت قادرة على الإضافة للجهود العالمية بما يواكب متطلبات وتطلعات المجتمعين الوطني والدولي، وهو ما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، خلال الاطلاع على مجموعة من مشاريع بلدية دبي في الاستدامة والحفاظ على البيئة بقيمة تفوق الـ 6.6 مليار درهم، حيث قال سموه:"نبدأ من حيث انتهى العالم في تنفيذ مشاريع مبتكرة تحفظ بيئتنا وتضمن صحة وسلامة كل من يعيش على أرض الإمارات..

وتدعم نموذجاً يحتذى لجهود التنمية التي تضع الحفاظ على بيئة نظيفة وصحية ومستدامة ضمن أولويات خطط التطوير".

و أكدت "الوطن " ان دولة الإمارات برعاية القيادة الرشيدة ونظرتها المستقبلية ورؤاها السديدة، ستبقى قادرة على التعامل مع كافة المتطلبات والتحديات، بما يكفل مواصلة الطريق نحو المستقبل وتقديم النموذج الأكثر تأكيداً على عزيمة الشعوب الهادفة للتقدم وصناعة مستقبل تعمه السعادة لغد الإنسان.

أما صحيفة البيان فأكدت في افتتاحيتها بعنوان " السودان والنهوض الاقتصادي" ان صفحة جديدة بدأت تطل في سماء العلاقات السودانية الأمريكية، بتوقيع اتفاق يعيد للخرطوم حصانتها السيادية بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، فهذه الخطوة تفتح الباب لحدوث تحول إيجابي يتعلق بالاستثمار سينعكس إيجاباً على قدرة السودان في التعامل مع المؤسسات الدولية المالية وإمكانية معالجة ملف الديون.

و أضافت الصحيفة ان المجتمع الدولي بدا مستعداً لمد جسور التواصل مع الحكومة الانتقالية التي نجحت في فترة زمنية وجيزة في إزالة العراقيل التي تكبّل حركتها في تحقيق الإصلاحات المرجوة، حيث تسعى إلى مواءمة الأنظمة الداخلية والقوانين الاستثمارية، لتواكب النقلة المتوقعة، وتصبح جاذبة لرؤوس الأموال، لاسيما الأجنبية منها.

كان السودان محط اهتمام دولي بسبب الحروب والأزمات الإنسانية، أما اليوم فهو محط إشادة دولية بفضل سياسة الانفتاح وتكريسه الشفافية في الإصلاحات، فهو يسلك طريقاً واعداً أكثر من ذي قبل من خلال إخلاص وتفاني المسؤولين، ما خلق إجماعاً دولياً بالوقوف إلى جانبه ومساندته لتجاوز تحديات الفترة الانتقالية، وجعل الإصلاحات اللازمة في السودان حقيقة واقعة.

و احتتمت صحيفة البيان افتتاحيتها مؤكدة ان السودان من خلال نهجه الحالي المرتكز على السلام الداخلي والخارجي، يمكن أن يصبح نموذجاً يحتذى به في العالم من خلال تأسيس بنية مؤسسية ذات جذور ثابتة تقود البلاد إلى غدٍ أفضل، عبر تحقيق العبور إلى النهوض الاقتصادي والاجتماعي، يساعده في ذلك معطيات وموارد وطاقات تؤهّله لتحقيق إنجازات كبيرة في فترة وجيزة.

ومن ناحيتها قالت صحيفة الخليج في افتتاحيتها بعنوان " موسكو وأنقرة..

أزمة تتفاقم" انه من سوريا إلى ليبيا إلى جنوب القوقاز، مروراً بشرق المتوسط، تمر العلاقات الروسية التركية بأزمة صامتة حقيقية، قد لا تبقى في هذا الإطار، إذا ما أصرّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على ركوب رأسه، والمضي في سياسة المواجهة على كل هذه الجبهات، معتقداً أن روسيا مقيّدة بمصالح واسعة مع بلاده، وبالتالي فهي لا تستطيع اتخاذ أية خطوة جدية ضدها، لذا يرى أنه طليق اليدين بالتدخل الفظ ضد المصالح الروسية وصولاً إلى مجالها الحيوي في جنوب القوقاز.

و لفتت الصحيفة إلى ان روسيا تمارس ضبط النفس في علاقاتها مع أنقرة، وتحرص على ألا تسوء تلك العلاقات وتتحول إلى مواجهة فعلية، خصوصاً أن أردوغان لا يتورع عن توجيه اتهامات علنية لموسكو بالتدخل العسكري في ليبيا، من خلال مسلحي شركة "فاغنر" للقتال إلى جانب الجيش الوطني الليبي، محاولاً التغطية على تدخله المباشر إلى جانب حكومة الوفاق، وتزويدها بالأسلحة والمرتزقة والخبراء. كما لا يتردد في الحديث دائماً عن التدخل العسكري الروسي في سوريا، وهو تدخل تم بموافقة الحكومة السورية الشرعية، فيما تحتل بلاده مع أفواج المرتزقة التابعين له أجزاء واسعة من شمال وشمال شرق سوريا، في تدخل غير شرعي ومن دون موافقة دمشق، إضافة إلى عدم التزامه بكل الاتفاقات التي أبرمها مع موسكو حول مناطق خفض التصعيد في إدلب.

و لفتت الصحيفة إلى ان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف خرج عن تحفظه المعهود، وأقّر بأن "تركيا ليست حليفاً استراتيجياً"، كما اعترف بوجود "خلافات ملموسة" مع أنقرة بشأن قضية كاراباخ، قائلاً "نعارض الموقف الذي طرحته تركيا ولا نؤيد التصريح الذي يقول بأن الحل العسكري موجود ومقبول"، وهذا يعني أن هناك افتراقاً واضحاً بين الموقفين.

و اختتمت صحيفة الخليج افتتاحيتها منوهة أن الأزمة بين موسكو وأنقرة سوف تخرج من حالة الصمت إلى العلن إذا لم تفهم أنقرة أن الأمن القومي أهم من المصالح.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــضًا :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 29 تشرين أول / أكتوبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 30 تشرين أول / أكتوبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 1 تشرين ثاني  نوفمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 1 تشرين ثاني  نوفمبر 2020



GMT 21:03 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان
 صوت الإمارات - عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 02:40 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 09:01 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جداً

GMT 17:54 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زيت النخيل مفيد لكن يظل زيت الزيتون هو خيارك الأول

GMT 04:49 2019 الثلاثاء ,12 شباط / فبراير

وحيد إسماعيل يعود لصفوف الوصل

GMT 19:51 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

شركة "سامسونغ" تحدد موعد إطلاق أول هواتفها القابلة للطي

GMT 22:19 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

تعرف إلى خطة مدرب الشارقة لمواجهة الوحدة

GMT 03:33 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

لقاء ودي بين محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي

GMT 02:31 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحمى طفلك المريض بضمور العضلات من الإصابة بفشل التنفس ؟

GMT 03:01 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

معرض جدة الدولي للكتاب يسدل الستار على فعالياته الثلاثاء

GMT 11:49 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

بلدية العين تنفذ حملات تفتيشية على 35 مقبرة

GMT 21:50 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

جينيف سماء ملبدة بغيوم الحنين والبهجة

GMT 22:54 2013 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

"سامسونغ" تُطلق ذراع تحكم بالألعاب لهواتف أندرويد

GMT 10:58 2013 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

"كلاكيت" رواية جديدة للكاتب محمد عبد الرازق
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates