أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 12 كانون ثاني  يناير 2021
آخر تحديث 00:22:13 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 12 كانون ثاني / يناير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 12 كانون ثاني / يناير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 أكدت الصحف الإماراتية المحلية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها أن دولة الإمارات قدمت نموذجا حضاريا في التعامل مع جائحة كورونا بيّن قوتها في امتلاك كافة مقومات المواجهة وتحقيق الانتصار على الوباء ومحاصرته ومنع تفشيه منذ ظهوره وحتى تأمين اللقاح المجاني لكل من يقيم على أرضها فضلا عن الدعم الذي قدمته لعشرات الدول ومئات الآلاف من العاملين في الخطوط الأولى للتصدي لهذه الجائحة.

وسلطت الصحف الضوء على قرار الولايات المتحدة الأمريكية بتصنيف ميليشيا الحوثي منظمة إرهابية ووضع قياداتها ضمن قوائم الإرهاب .. إضافة إلى المشهد في لبنان والانقسام والجدل الحاصل بشأن تحريك عملية تشكيل الحكومة الجديدة.

فتحت عنوان " الإمارات والانتصار الحتمي" .. أكدت صحيفة " الوطن " أنه في الأزمات لا بديل عن المواجهات، ولكن قوة وحجم تلك المواجهة تختلف من مكان إلى آخر تبعاً لعوامل عدة أهمها حجم التحدي ومدى امتلاك المقومات اللازمة للنجاح فيه مهما كان حجمه أو مدته، وفي ظل ما شكلته جائحة "كورونا" الوبائية، فإن الكثير من الدول حول العالم لم تستوعب صدمة الوباء الخفي إلا بعد أن هز أسسها مع ما سببه من ألم وفوضى وتخبط وكثير مما يبين افتقاد تلك المقومات رغم عراقة بعض الأنظمة والصورة التي كانت مرسومة عنها قبل أن يظهر أنها لم تكن تعرف إمكاناتها ذاتها.

وأشارت إلى أن أرقام الضحايا من "وفيات وإصابات" كانت كفيلة بإعادة ترتيب المشهد والصورة بشكل تام وبينت الحاجة لثقافة جديدة وآلية حديثة يجب أن تقوم قبل كل شيء على استشراف كل طارئ والإعداد له جيداً خاصة من حيث القطاعات الأساسية التي لا يمكن السماح باهتزازها تحت أي ظرف كان كالغذاء والصحة والتعليم وما إلى ذلك، فضلاً عن تأمين مستلزمات الرعاية الواجبة، وهي جميعها مؤشرات أشبه بمقياس لمدى ما تمتلكه كل دولة من مقومات الصمود والقوة اللازمة للانتصار على "جائحة" انعكست على كافة مفاصل الحياة وكان لها من التداعيات ما أجبر الإنسان على تحفيز قدراته للتعامل مع نوع جديد من التطورات كان الاعتقاد الشائع أنها باتت من الماضي وأن الزمن سبقها قبل أن يتبين العكس تماماً.

وأضافت أنه في الوقت ذاته قدمت دولة الإمارات نموذجاً حضارياً متقدماً بيّن قوتها في امتلاك كافة مقومات المواجهة وتحقيق الانتصار على الوباء ومحاصرته ومنع تفشيه منذ الإعلان عن ظهوره وحتى تأمين اللقاح المجاني لكل من يقيم على أرضها المباركة بطريقة ميسرة ومجانية، إذ تجاوزت حاجز المليون جرعة خلال وقت قياسي فضلاً عن أكثر من ربع مليون إنسان تلقوا الجرعتين، وهي نسبة من الأعلى عالمياً قياساً على عدد السكان، وخلال ذلك كانت المواقف المشرفة ميزة رئيسية للسياسة الوطنية تم التعبير من خلالها عن القيم الأصيلة التي تعتبر مناهج حياة وتظهر دائماً وأبداً خاصة في أوقات الأزمات ولاشك أن الدعم الإماراتي المقدم لعشرات الدول ومئات الآلاف من العاملين في الخطوط الأولى خير شاهد ودليل على كيفية بناء الأمم المتحضرة لتاريخ من العزة والمواقف التي أشد ما يحتاجها العالم اليوم.

وأكدت "الوطن" في ختام افتتاحيتها أن الإمارات برعاية قيادتها الرشيدة ووعي مجتمعها وعزيمتها القادرة على سحق وتبديد أكبر التحديات تقترب لتعلن الانتصار التام على الفيروس وتسجيل ملحمة وطنية مشرفة تستقي منها جميع الدول الحكم والعبر والدروس في مواجهة تحديات الحياة.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " ردع الإرهاب " .. قالت صحيفة "الاتحاد" يشكل تصنيف الولايات المتحدة، «الحوثيين» منظمة إرهابية أجنبية، بداية حصار فعلي للميليشيات الانقلابية لدفعها إلى التخلي عن إيران، والجنوح نحو السلام الذي عرقلت جميع مبادراته بانتهاكاتها المستمرة، سواء لقرارات وقف إطلاق النار، أو تخريب التحركات السياسية، وفي مقدمها جهود الأمم المتحدة.. لافتة إلى أن القرار الأميركي المعلن الذي يدخل حيز التنفيذ الثلاثاء المقبل، والذي يتضمن إدراج ثلاثة قياديين أبرزهم زعيم الانقلابيين عبد الملك الحوثي قائمة الإرهابيين الدوليين، ليس مجرد ردع لهذه الميليشيات وأعمالها الإرهابية العابرة للحدود فحسب، وإنما أيضاً قطع ذراع طويلة للنظام الإيراني بعد تصنيف «الحرس الثوري»، و«حزب الله» أيضاً على القوائم السوداء.

وذكرت أن الإمارات في ترحيبها بالقرار الأميركي، تحمّل ميليشيات الحوثي الإرهابية، مسؤولية إشعال شرارة العنف والفوضى والتدهور المأساوي للوضع الإنساني في اليمن بسبب انقلابها على الدولة ومؤسساتها، وعلى المجتمع اليمني ونسيجه الاجتماعي والمدني. في الوقت الذي تؤكد المملكة العربية السعودية أن التصنيف الأميركي سيؤدي لدعم وإنجاح الجهود السياسية، ويجبر قادة الميليشيات على العودة بشكل جاد إلى طاولة المفاوضات.

وقالت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها أكثر من 6 أعوام على اجتياحهم صنعاء في 21 سبتمبر 2014، ولا يزال «الحوثيون» يصرون على تعميق المأساة الإنسانية، وتجنب الحلول، طمعاً في زيادة ثرواتهم على حساب قوت اليمنيين. وبدلاً من استخدام لغة التهديد والوعيد التي لا يعرفون غيرها، من الأسهل قيامهم بالسير في طريق السلام المدعوم عربياً ودولياً، للوصول إلى سيادة يمن موحد بعيداً عن التدخل الإيراني.

وحول الموضوع نفسه وتحت عنوان " قرار مشجع " .. وصفت صحيفة "البيان" قرار الإدارة الأمريكية، تصنيف ميليشيا الحوثي منظمة إرهابية، ووضع قياداتها ضمن قوائم الإرهاب، بأنه إشارة مشجعة، تؤكد أن العالم بات يفتح عينيه على انتهاكات هذه الميليشيا، وأجندتها التخريبية، التي لا تستهدف اليمن فقط، بل كذلك أمن واستقرار المنطقة برمتها.

وأضافت من المفروغ منه، أن هذا القرار، يمكنه أنه يشكل عامل ضغط إضافي على الحوثي ومنظمته الإرهابية، وقد يجبر قادتها على العودة بشكل جاد للمشاورات السياسية، والتوصل إلى حل شامل، وفق المرجعيات الثلاث ومن جانب آخر، فإن من أهمية هذا القرار، أنه يحدد طبيعة الميليشيا التي اختطفت القرار اليمني، ويمثل اعترافاً كاملاً ودامغاً بأهمية وشرعية جهود التحالف العربي، بقيادة المملكة العربية السعودية، في دعم الشرعية اليمنية، والوقوف إلى جانب الشعب اليمني، الذي يواجه واحدة من أسوأ التنظيمات المتطرفة التي شهدتها المنطقة.

وقالت بالطبع، فإن مما يثلج الصدر، أن هذا القرار جاء بمثابة خطوة منسجمة مع مطالبات الحكومة الشرعية اليمنية، بوضع حد لتجاوزات تلك الميليشيا المدعومة من إيران، وما تمثله من مخاطر حقيقية، أدت إلى تدهور الوضع الإنساني للشعب اليمني، وتهديد الأمن والسلم الدوليين، واقتصاد العالم. كما أن من شأن ذلك، تحييد خطر تلك الميليشيا، وإيقاف تزويد هذه المنظمة الإرهابية بالصواريخ والطائرات بدون طيار، والأسلحة النوعية، والأموال، لتمويل مجهودها الحربي، الذي تستهدف به الشعب اليمني، وتستغله في تهديد الملاحة الدولية ودول الجوار.

وأكدت "البيان " في ختام افتتاحيتها أن إنهاء التمرد الحوثي، الذي يأخذ اليمن رهينة، ويستغله في محاولة تمرير أجندات إقليمية خبيثة، إنما هو مسؤولية أخلاقية، يتحملها ضمير العالم الحر. وقرار الإدارة الأمريكية، يأتي في سياق الاستجابة لهذه المسؤولية.

من جانب آخر وتحت عنوان " لبنان وغياب المصالحات" .. قالت صحيفة " الخليج " لا يزال الجدل مستمراً في لبنان بشأن تحريك عملية تشكيل الحكومة التي تواجه المزيد من العراقيل والتعقيدات في ظل سجال سياسي محتدم بين القوى السياسية الفاعلة في البلاد، المستمرة في التمترس خلف مواقفها وشروطها المعلنة وغير المعلنة لاستئناف جهود إخراج الحكومة إلى النور.

وأضافت أنه وسط الانقسام الحاصل في المشهد اللبناني، تبدو مسألة تشكيل الحكومة الجديدة في وضع صعب وتحتاج إلى معجزة لتشكيلها، خاصة في ظل التجاذبات التي تعلنها الأطراف السياسية المختلفة بين وقت وآخر، وتعيق رئيس الوزراء المكلف سعد الحريري من تحقيق ولو تقدم بسيط، خاصة بعد أن أعلن جبران باسيل رئيس التيار الوطني الحر، رفض الانضمام إلى الحكومة.

وأشارت إلى أن موقف التيار الوطني الحر ليس الوحيد في الساحة اللبنانية الذي يعيق خطوة إخراج لبنان من أزمته السياسية، إذ لا تزال مواقف مختلف الأطراف تراوح مكانها، بعضها يتعاطى مع الأمر من واقع المصلحة الحزبية والطائفية والمذهبية، فيما ينطلق البعض الآخر من الارتباط بالأجندات الخارجية، وكلها تؤدي إلى نفس الطريق الذي يعرقل تطبيع الحياة السياسية في البلاد، خاصة في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها لبنان من جراء تفشي وباء «كورونا» الذي عاد للانتشار بشكل مخيف خلال الأسابيع القليلة الماضية، إضافة إلى الأوضاع المعيشية التي تثقل كاهل اللبنانيين.

وذكرت أنه من الواضح أن أزمة لبنان السياسية تتأرجح بين تعقيدات داخلية عنوانها الصراعات الحزبية والطائفية على المناصب وتأثيرات خارجية تكمن في اشتراط المانحين الدوليين تشكيل حكومة مستقلة لا تخضع لنفوذ بعض الأحزاب ذات الثقل السياسي والعسكري في البلاد، حتى لا تتكرر أزمات سابقة، فيما يرى بعض المراقبين أن تشكيل الحكومة مرتبط بانتظار التنصيب الرسمي للرئيس الأمريكي الجديد.

وأضافت أن خروج الحكومة اللبنانية إلى النور إذاً يتوقف على التفاهمات الداخلية التي من شأنها أن تقود إلى تشكيل حكومة منسجمة، تستطيع تلبية حاجة لبنان للاستقرار الداخلي، الذي تزعزع كثيراً بعد انفجار مرفأ بيروت في شهر أغسطس العام الماضي وما أعقب ذلك الحدث الكبير من تداعيات أثرت في مسار لبنان على كافة الصعُد، خاصة منها الاقتصادية، حيث يبدو الوضع في البلاد مليئاً بالتحديات، التي لم تستطع الحكومات المتعاقبة حلها أو تقديم رؤية واضحة لكيفية التعاطي معها.

وقالت "الخليج" في ختام افتتاحيتها :" في انتظار الحلول المرتبطة بالخارج، يبقى لبنان أسير الرغبات السياسية للقوى والأحزاب على الساحة، التي لا تزال غير قادرة على ترويض نفسها بالقبول بالقواسم المشتركة والذهاب إلى مصالحة داخلية تنهي حال الانقسام الذي يعيشه لبنان ليس منذ اليوم، بل منذ سنوات طويلة".

وقـــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 1 كانون ثاني / يناير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 2 كانون ثاني / يناير 2021

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 12 كانون ثاني  يناير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 12 كانون ثاني  يناير 2021



GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 صوت الإمارات - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 صوت الإمارات - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 01:44 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

جيمي أيوفي يستمتع مع أسرته في "أتلانتس دبي"

GMT 10:11 2012 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الطاقة الإثيوبي: في طريقنا لاستكمال مشروع سد النهضة في 2015

GMT 19:07 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

اسباب تضخم الكبد وطرق العلاج

GMT 18:36 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

صفّ السيارات يتسبب في مشاجرة بالضرب بين رجل وفتاة في تكساس

GMT 20:58 2013 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أول اجتماع لرئيس التليفزيون لبحث تطوير القنوات المصرية

GMT 06:43 2015 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

الطقس في الإمارات الجمعة مغبرًا جزئيًا

GMT 01:51 2016 الثلاثاء ,29 آذار/ مارس

افضل التصاميم البارزة لأحذية ربيع 2016

GMT 11:53 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام مسابقة الخطابة باللغة العربية للجامعات الصينية

GMT 22:33 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

إطلالة مثيرة للموديل هايدي كلوم في حفل "أمفار"

GMT 02:28 2014 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"الإسلاميّون" يعتبرون "العلمانيّة" ارتدادًا عن الدين

GMT 14:55 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

طاهية تصنع قطار من خبر الزنجبيل "بالحجم الطبيعي" في سيدني

GMT 22:11 2013 الأربعاء ,29 أيار / مايو

الموسيقى المعاصرة على "راديو فرنسا" الأربعاء

GMT 03:26 2013 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

مجدي يعقوب يجري 3 عمليات "قلب مفتوح"

GMT 15:12 2013 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

جامعة عثمانية إحدى أبرز جامعات الهند وآسيا

GMT 18:29 2013 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الجامعة الأميركية في الإمارات تنظم مؤتمرًا عن "الناتو"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates