أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 23 كانون ثاني  يناير 2021
آخر تحديث 13:50:28 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 23 كانون ثاني / يناير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 23 كانون ثاني / يناير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف الإماراتية المحلية الصادرة صباح اليوم الضوء على الأوضاع في ليبيا والجهود المبذولة من أجل الحفاظ على مسار الحل السياسي الذي سيظل صامدا في ظل توافق إرادة المجتمع الدولي مع الإجماع العربي فضلاً عن إرادة الشعب الليبي، في سبيل المضي قدماً لإنهاء الحرب والتوصل إلى حل سياسي نهائي.

فتحت عنوان "ليبيا نحو غدٍ أفضل" قالت صحيفة البيان إنه منذ اندلاع الأزمة في ليبيا قبل سنوات، استمر دعم المجتمع الدولي لوحدة البلاد وإعادة بنائها وفق مخرجات الملتقيات الحوارية، التي جرت في أكثر من حاضرة عربية ودولية لتعزيز مسار الحل السياسي.

وأضافت انه رغم ذلك استمرت محاولات التخريب الإخوانية، المدعومة بتدخل النظام التركي السافر لتعطيل هذا المسار الذي رعته الأمم المتحدة أخيراً في تونس، وجرى خلاله التوافق على إجراء الانتخابات العامة، فيما أسفرت حوارات الأيام الماضية عن تباشير ولادة حكومة انتقالية موحدة جديدة، من خلال دعوة أممية لتقديم الترشيحات للتصويت عليها أوائل فبراير المقبل في سويسرا ..ولا بد من الإشارة في هذا السياق، إلى أن الحديث بشأن الحكومة الجديدة أثار حفيظة شخصيات «إخوانية» متسلّطة مدعومة من تركيا، قد تحاول فعلاً تخريب العملية خشية فقدان نفوذها.

وأوضحت أن النظام التركي لا يزال يدفع إلى تعكير الهدوء القائم في ليبيا عبر شحن ميليشيات وأذرع مخابراتية تابعة له، والضغط على الأطراف المستعدة للسلام، ومحاصرتها ودفعها إلى الاستسلام، وذلك ضمن منظور تركي يرى في جماعة «الإخوان» الإرهابية، أو وكلاء هذه الجماعة، ممثلها الوحيد في مناطق الحروب، ومنها ليبيا.

واختتمت بالقول إن مسار الحل السياسي في ليبيا لا يزال صامداً، وسيبقى كذلك طالما توافقت إرادة المجتمع الدولي مع الإجماع العربي فضلاً عن إرادة الشعب الليبي، في سبيل المضي قدماً لإنهاء الحرب والتوصل إلى حل سياسي نهائي.

من جانبها قالت صحيفة الخليج تحت عنوان "فرصة جديدة" إنه في الذكرى السنوية الأولى لـ«مؤتمر برلين»، اتفقت القوى الليبية المتصارعة على اختيار سلطة تنفيذية مؤقتة تحضّر للانتخابات العامة التي تقرر أن تجري في 24 ديسمبر 2021؛ وهو الموعد الذي اتفقت عليه الأطراف السياسية في أولى جولات ملتقى الحوار السياسي في تونس، الذي انعقد في التاسع عشر من نوفمبر الماضي.

وأضافت أن الخطوة اعتبرتها الأمم المتحدة «فرصة حقيقية» أمام الليبيين لتجاوز خلافاتهم وانقساماتهم، واختيار حكومة مؤقتة لإعادة توحيد مؤسساتهم من خلال انتخابات ديمقراطية طال انتظارها.

وأوضحت الخليج أن هذه هي «فرصة»، أجل؛ لكن لها شروطها، إذا ما قررت الأطراف الليبية أن يكون قرارها مستقلاً، ولا يخدم أجندات خارجية، وقادرة على أن تضع مصلحة ليبيا والشعب الليبي فوق أي اعتبار، وما عدا ذلك فهو مضيعة للوقت ..وهي «فرصة»، إذا ما رفعت الدول الأجنبية يدها عن ليبيا، وتوقفت عن التدخل بشؤون ليبيا الداخلية، وتركت الليبيين يقررون مصيرهم ومستقبلهم بأنفسهم، وإذا ما خرجت تركيا بجيشها ومرتزقتها من هناك، وإذا ما تم حل الميليشيات المسلحة، وتوحيد الجيش الوطني والمؤسسات الأمنية الرديفة في ظل قيادة واحدة؛ للدفاع عن وحدة الأراضي الليبية وسيادتها واستقلالها، وإذا توقفت عمليات تزويد الأطراف الليبية بالسلاح.

وذكرت الصحيفة أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق حول كل هذه القضايا، والمباشرة بتنفيذها؛ فإن كل الجهود التي تُبذل، واللقاءات التي تُعقد، هنا وهناك، على المستويات السياسية والحقوقية والدستورية والأمنية والعسكرية، مع كل ما يصدر عنها، سوف تبقى حبيسة الأدراج، أو في ملفات الأمم المتحدة كوثائق غير قابلة للتطبيق.

ولفتت إلى أن كل خطوة يتم الاتفاق عليها يجب أن تنفذ على الفور؛ لأن هناك قوى دولية ومحلية قادرة على إحباط أي جهد أو اتفاق لا يخدم مصالحها، ولا يحقق أهدافها في الهيمنة والنفوذ وتقاسم المغانم؛ بل هي تستطيع تحويل أي حل للأزمة إلى أزمة.

وأوضحت أنه قد يكون تفاؤل الممثلة الأممية ستيفاني وليامز في محله؛ لكنها تعلم قبل غيرها حجم التناقضات التي تحيط بمواقف أطراف الأزمة المشاركة في الحوارات، وتضارب مصالحهم، ومصالح الدول التي تقف خلفهم؛ لذا عليها أن تضمن عدم تخريب ما يتم الاتفاق عليه، كما هي الحال بالنسبة للاتفاق الأخير على اختيار السلطة التنفيذية؛ حيث بادرت مجموعة ميليشيات طرابلس إلى رفضه، واعتبار الاتفاق لا يعنيها، وتعهدت بإسقاطه، ما يعني أن هناك خطراً يهدد الاتفاق، لأن هناك جهة نافذة قادرة على دفنه.

واختتمت بالقول إن وليامز تدرك قبل غيرها، أن هناك جهات، وبعض الدول، تعمل على تخريب اللقاءات وما ينتج عنها من اتفاقات، وهي تعرفها، فلماذا لا تفضحها وتطالب بفرض عقوبات عليها؛ من أجل تسهيل تنفيذ ما يتم الاتفاق عليه، ويصبح بالإمكان الرهان على حل حقيقي، وعلى سلطة جامعة، وعلى انتخابات، وعلى خروج ليبيا من دوامة العنف؟! 

وقـــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 1 كانون ثاني / يناير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 2 كانون ثاني / يناير 2021

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 23 كانون ثاني  يناير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 23 كانون ثاني  يناير 2021



GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل الأردني يلقي خطاب العرش في افتتاح مجلس الأمة العشرين
 صوت الإمارات - العاهل الأردني يلقي خطاب العرش في افتتاح مجلس الأمة العشرين

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 صوت الإمارات - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 صوت الإمارات - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 18:09 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

تصميمات مختلفة لسلاسل من الذهب رقيقة تزيدك أنوثة

GMT 11:26 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

الصين تتسلم الدفعة الأولى من صواريخ "أس-400" الروسية

GMT 16:28 2017 الجمعة ,20 كانون الثاني / يناير

تسمية بافوس القبرصية عاصمة للثقافة الأوروبية

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:16 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 17:14 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

بن راشد يُصدر مرسوماً بضم «مؤسسة الفيكتوري» إلى نادي دبي

GMT 01:20 2019 السبت ,20 تموز / يوليو

نبضات القلب المستقرة “تتنبأ” بخطر وفاتك!

GMT 02:41 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

"الفاتيكان" تجيز استئصال الرحم من المرأة لهذا السبب فقط

GMT 23:19 2013 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

"Gameloft" تستعرض لعبة "Asphalt"بهذا الصيف

GMT 13:12 2013 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

معرض الكتاب الكويتي منصة متميزة لأصدارات الشباب الأدبية

GMT 09:48 2013 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الإذاعة المِصرية تعتمد خِطة احتفلات عيد "الأضحى"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates