أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 26 كانون ثاني  يناير 2021
آخر تحديث 00:22:13 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 26 كانون ثاني / يناير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 26 كانون ثاني / يناير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

اهتمتالصحف المحلية الإماراتية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها باعتماد مجلس الوزراء للسياسة الوطنية لجودة الحياة الرقمية التي تهدف إلى خلق مجتمع رقمي آمن في الدولة وتعزيز هوية إيجابية ذات تفاعل رقمي هادف وإطلاقه "ميثاق قيم وسلوكيات المواطنة الرقمية الإيجابية" الذي يُؤطّر مجموعة القيم والسلوكيات للمواطنة الرقمية الإيجابية في الدولة.وسلطت الصحف الضوء على الدعم المتواصل الذي تقدمه دولة الإمارات للأشقاء ومدها يد العون والمساندة لهم لا سيما في مواجهة الظروف الصعبة جراء تفشي جائحة «كورونا» والذي تجسد مؤخرا في افتتاح مستشفى الشيخ محمد بن زايد الميداني في مدينة العقبة الأردنية المخصص لاستقبال المصابين بالفيروس.

وتناولت الصحف استمرار ميليشيا الحوثي في تهديداتها لأمن واستقرار المنطقة واستهدافها المناطق المدنية في المملكة العربية السعودية الشقيقة ..مشيرة إلى أن دولة الإمارات أعربت عن إدانتها واستنكارها لهذه المحاولات الإرهابية وأكدت أن استمرار هذه الهجمات يوضح طبيعة الخطر الذي يواجه المنطقة من الانقلاب الحوثي وسعيه لتقويض أمن واستقرار المنطقة.فتحت عنوان "المواطنة الرقمية" .. كتبت صحيفة " الاتحاد" استخدام آمن، وواعٍ، وإيجابي المحتوى والهدف والهوية والسلوكيات في العالم الرقمي، ضمن مبادرة نوعية أطلقتها الإمارات، تهدف إلى تعزيز جودة الحياة الرقمية لأفراد المجتمع وبناء قدراتهم ومهاراتهم ليكونوا مستخدمين متفاعلين ومنتجين، ومساهمين في تعزيز ريادة الدولة في مجال التنافسية الرقمية التي تتصدرها الإمارات عربياً، وتحتل المرتبة الـ 12 في مؤشرها العالمي.

وقالت "المواطنة الرقمية"، مفهوم إماراتي لصياغة منظومة علاقة الأفراد مع العالم الرقمي، وفق محاور أربعة، هي القدرات والسلوك والمحتوى والاتصال، ارتكزت إليها السياسة الوطنية لجودة الحياة الرقمية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" ، والتي ستعمل على تحقيقها عبر مبادرات متعددة، تصب بالنهاية في ضمان بيئة رقمية صحية وإيجابية لجميع الأفراد.

وأوضحت أنه للمواطنة الرقمية الإيجابية في الدولة ميثاق من القيم والسلوكيات، تم إطلاقه أيضاً، وهو ببساطة امتداد للقيم الإماراتية الراسخة في المجتمع، والقائمة على التسامح والتعايش والإنسانية، وحسن التعامل مع الآخرين، والحرص على تعظيم الإيجابيات ونبذ السلبيات، واحترام خصوصية الأفراد، ومراعاة المسؤولية والمصداقية في نقل ونشر المعلومة وتبادلها عبر الفضاء الرقمي.

وأضافت في ختام افتتاحيتها أن العالم الرقمي أضحى يضم مجتمعات افتراضية واسعة، وتضمن هذه المبادرة الحضارية، تحقيق التعايش بينها، وفق قيم وسلوكيات راقية، مع بناء وعي المستخدم، خاصة من الفئات العمرية الصغيرة، عبر منهج جودة الحياة الرقمية الذي سيتم توفيره في المدارس، ليكون الأطفال قادرين على حماية أنفسهم وعائلاتهم من المتصيدين وأصحاب الأفكار السلبية والهدامة.

من جانب آخر وتحت عنوان " يد الخير الإماراتية " .. قالت صحيفة " البيان " إن سياسة دولة الإمارات لا تتوقف فقط على علاقات الإخوة والتعاون والتنسيق المشترك في القضايا الثنائية والإقليمية والدولية، ولكنها تمتد إلى مد يد العون والمساندة إلى الأشقاء في مختلف المواقف والأوقات، لا سيما في مواجهة الظروف الصعبة التي تعيشها الكثير من البلدان الشقيقة والصديقة مع تفشي جائحة «كورونا»، التي زادت من مسؤوليات تلك البلدان، وفاقمت من التبعات الظروف الصعبة التي تعيشها شعوبها.

وأضافت أنه في هذا السياق، لا بد من الإشارة إلى حجم الاحتفاء والتقدير الكبيرين اللذين يظهرهما الأشقاء العرب، قيادات وشعوباً، ليد الخير الإماراتية. ويمكن أن يرى المرء ذلك مجسداً بمبادرة العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، افتتاح مستشفى الشيخ محمد بن زايد الميداني، الذي أقيم في مدينة العقبة «أقصى جنوب الأردن»، المخصص لاستقبال المصابين بفيروس «كورونا».

وتابعت بلا شك، فإن المستشفى، الذي أنشئ بتبرع من دولة الإمارات العربية المتحدة وبتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ، يعكس حجم العلاقات الأخوية الطيبة التي تربط بين قيادتي البلدين وشعبيهما .. ومن نافلة القول إن هذا المستشفى الميداني يضاف إلى مآثر الخير الإماراتية الكثيرة، التي لم تستثنِ أحداً، وشملت خلال الأيام الأخيرة كذلك مستشفيين ومركز غسيل كُلى في الصومال، تم إنشاؤهما تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، ودعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة .وأكدت "البيان" في ختام افتتاحيتها أن يد الخير الإماراتية النبيلة ستبقى عنواناً للأمل والعطاء والأخوة الإنسانية.

من ناحية أخرى وتحت عنوان "خيارات الحوثي المدمرة" .. قالت صحيفة " الخليج" في وقت يطالب فيه العالم بتقديم حسن نوايا، ومواقف تعزز فرص تحقيق السلام في اليمن، تصر جماعة الحوثي على ارتكاب وممارسة ما يتنافى مع هذه الرغبات؛ إذ تزايدت في الأسابيع الأخيرة الهجمات الإرهابية التي تقوم بتنفيذها ضد المملكة العربية السعودية، معرّضة حياة المدنيين للخطر، مستخدمة في ذلك الصواريخ الباليستية، والطائرات بلا طيار المفخّخة، وتلغيم البحار، بهدف تعطيل حركة التجارة الدولية.

وتساءلت الصحيفة ماذا يعني ذلك كله؟ .. حسب الوقائع التي نراها كل يوم من تصرفات وسلوك جماعة الحوثي، فإن الأجندة التي تقوم بتنفيذها في اليمن، والتي تخدم قوى أجنبية لا تريد الاستقرار في المنطقة، وتشكل خطراً ليس فقط على اليمن والمنطقة فحسب؛ بل على العالم بأسره، فقد أثبتت الجماعة خلال الفترة التي أعقبت سيطرتها على العاصمة صنعاء، وانقلابها على الشرعية الدستورية في البلاد منذ سنوات، أنها مكوِّن رافض لأية تسوية سياسية تعيد الأمن والاستقرار لليمن، الذي يعاني كثيراً جراء وطأة السياسات التي تتبعها الجماعة.

وشددت على أن تحقيق السلام المنشود لليمن لا يمر بكل تأكيد من بوابة الإرهاب، وانطلاقاً من هذه الحقيقة يقف العالم كله مع الاستقرار وضد التهديدات التي تتعرض لها السعودية، وهو ما يتجسد في المواقف المعلنة من كافة دول العالم، ومن بينها الإمارات العربية المتحدة التي دانت سلوك الجماعة واستنكارها لـ «محاولات ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، استهداف مناطق مدنية في السعودية» وأكدت الإمارات في بيان أصدرته وزارة الخارجية والتعاون الدولي، أن استمرار الهجمات الإرهابية ضد المملكة، يوضح طبيعة الخطر الذي يواجه المنطقة من الانقلاب الحوثي، وسعي هذه الميليشيات إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.

وأضافت ولأن الشيء بالشيء يذكر، فإن جماعة الحوثي أثبتت أنها صاحبة مشروع تخريبي، ولهذا جاء موقف الولايات المتحدة الأمريكية بتصنيفها منظمة إرهابية، وهذا التصنيف لم يأت من فراغ، بقدر ما هو تأكيد أن الجماعة ماضية في طريق الحرب، من دون مراعاة للمعاناة التي تتسبب فيها للشعب اليمني وأكثر من ذلك تزايدت الانتهاكات التي ترتكبها الجماعة، سواء من خلال استمرار حملة الاعتقالات التي تقوم بها في المناطق الواقعة تحت سيطرتها، أو شن هجمات بالصواريخ ضد منشآت اقتصادية وعسكرية في الداخل، أو الاعتداءات المتكررة ضد المملكة العربية السعودية، وكلها تشير إلى أن خيار السلام ليس مطروحاً في أجندتها، وكل ما تريده هو استمرار الحرب؛ لأنها توفر لها سبل البقاء والاستمرار في السيطرة على المناطق التي تخضع لجبروتها.

وقالت "الخليج" في ختام افتتاحيتها لقد تجاوزت جماعة الحوثي عملية البحث عن السلام المفقود الذي ترعاه الأمم المتحدة، بمباركة من التحالف العربي المساند للشرعية اليمنية، واتجهت عوضاً عن ذلك إلى وضع مزيد من التعقيدات لمنع توافقات سياسية تُفضي إلى سلام دائم وشامل في البلاد، من شأنه أن يُنهي الحرب التي أشعلتها منذ الانقلاب الذي قامت به عام 2014.

وحول الموضوع نفسه وتحت عنوان " إرهاب الحوثي يهدد المنطقة" .. قالت صحيفة "الوطن" لا تقتصر نتائج صواريخ مليشيات الحوثي الإرهابية على التهديد والاعتداء المتواصل من خلال محاولات استهداف المملكة العربية السعودية الشقيقة فقط، بل يتأكد منها كما بينت دولة الإمارات أنها تعكس خطر الانقلاب في اليمن على المنطقة برمتها، إذ أن الأدوات الإيرانية تعي جيداً أنها خارجة عن القانون وتمتهن الإرهاب خدمة لأجندة لا تجيد إلا العنف والفوضى وتوتير الأجواء، وأنها لا يمكن إلا أن تكون عدوة لليمن وشعبه ودول المنطقة ، وأن أي حل نهائي لم ولن يكتب لها معه أن تواصل مخططها التدميري العدواني القائم على الانقلاب وتداعياته.

وأكدت أن محاولات استهداف المليشيات للسعودية فعل إجرامي قميء وفق جميع القوانين وهذا يستوجب موقفاً دولياً حازماً في مواجهة كافة محاولات تهديد المنطقة التي تعتبر الأهم في العالم، وتضاف إلى السجل المخزي لجرائم مليشيات الحوثي سواء في الداخل اليمني وما سببه من ويلات ومآسي وتدني في الأوضاع خاصة في المناطق التي يسيطرون عليها بقوة الحديد والنار ويحاولون تغيير وجهها الأصيل بالترهيب، أو تجاه الجوار والملاحة في البحر الأحمر الذي يعتبر من أهم الممرات البحرية حول العالم.

ولفتت إلى أن كل ما يقوم به مرتزقة الحوثي يتم أمام مرأى الأمم المتحدة التي يجب أن تتخذ الإجراءات الكفيلة بوضع حد له، لكون ذلك يعرقل الأهداف الأممية الهادفة لإنهاء أزمة اليمن وبسط الشرعية فيه، وتدرك جيداً المنظمة الدولية ما آل إليه حال الشعب اليمني جراء الانقلاب وكيف أنه رغم كل ما عاناه يتمسك بالشرعية ويرفض كل ما تقوم به مليشيات الحوثي من إرهاب وتعسف وظلم وعرقلة لمحاولات طي صفحة وبدء عهد جديد في اليمن بما يواكب تطلعات الشعب اليمني بالتنمية وتحسين الأوضاع الصعبة التي يمر بها، وهذا يستوجب موقفاً حازماً ويؤكد أهمية إدراج تلك المليشيات على قوائم الإرهاب.

وشددت في ختام افتتاحيتها على أن تهديد المملكة العربية السعودية بالصواريخ والتي تبين تورط إيران السافر فيها، يعكس مدى ما تتعرض له المنطقة من تهديد لأن كل استهداف للمملكة هو تعد على أمن المنطقة برمته لما يمثله أمن المملكة من أساس للاستقرار فيها، حيث إن النظام الإيراني الذي يتبنى ويدعم المليشيات مسؤول بالدرجة الأولى عن هذه التعديات التي تتم بشكل متواصل وإجرامي، وبالتالي فإن العالم اليوم الذي يعي سبب الأزمة اليمنية عليه ان يتعامل معها بشكل مباشر عبر كل ما يحفظ أمن اليمن ويمنع من تحويله إلى قاعدة إيرانية تستهدف الجوار، لأن الأمن الدولي يتوقف على أمن المنطقة الأهم في العالم والتي لا يجوز السماح لمليشيات إرهابية أن تواصل استهدافها دون موقف رادع لكل ما يمكن أن يسبب تهديداً للآخرين.

وقـــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 20 كانون ثاني / يناير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 21 كانون ثاني / يناير 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 26 كانون ثاني  يناير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 26 كانون ثاني  يناير 2021



GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 صوت الإمارات - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 صوت الإمارات - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 01:44 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

جيمي أيوفي يستمتع مع أسرته في "أتلانتس دبي"

GMT 10:11 2012 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الطاقة الإثيوبي: في طريقنا لاستكمال مشروع سد النهضة في 2015

GMT 19:07 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

اسباب تضخم الكبد وطرق العلاج

GMT 18:36 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

صفّ السيارات يتسبب في مشاجرة بالضرب بين رجل وفتاة في تكساس

GMT 20:58 2013 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أول اجتماع لرئيس التليفزيون لبحث تطوير القنوات المصرية

GMT 06:43 2015 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

الطقس في الإمارات الجمعة مغبرًا جزئيًا

GMT 01:51 2016 الثلاثاء ,29 آذار/ مارس

افضل التصاميم البارزة لأحذية ربيع 2016

GMT 11:53 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام مسابقة الخطابة باللغة العربية للجامعات الصينية

GMT 22:33 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

إطلالة مثيرة للموديل هايدي كلوم في حفل "أمفار"

GMT 02:28 2014 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"الإسلاميّون" يعتبرون "العلمانيّة" ارتدادًا عن الدين

GMT 14:55 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

طاهية تصنع قطار من خبر الزنجبيل "بالحجم الطبيعي" في سيدني

GMT 22:11 2013 الأربعاء ,29 أيار / مايو

الموسيقى المعاصرة على "راديو فرنسا" الأربعاء

GMT 03:26 2013 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

مجدي يعقوب يجري 3 عمليات "قلب مفتوح"

GMT 15:12 2013 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

جامعة عثمانية إحدى أبرز جامعات الهند وآسيا

GMT 18:29 2013 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الجامعة الأميركية في الإمارات تنظم مؤتمرًا عن "الناتو"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates