أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 16 أيلولسبتمبر 2020
آخر تحديث 21:59:02 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 16 أيلول/سبتمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 16 أيلول/سبتمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

اجمعت صحف الإمارات فى افتتاحياتها اليوم ان 15 سبتمبر أعاد تحديد الأولويات والدفع باتجاه تقليل التوترات، والأهم أنه خدم الدولة الفلسطينية في حماية حل الدولتين، ووقف مخطط الضم الإسرائيلي.كما تناولت الصحف رسالة الإمارات الإنسانية، القائمة على مد يد العون إلى المحتاجين، والوقوف إلى جانب الأشقاء والأصدقاء عند المحن والأزمات.فتحت عنوان " 15 سبتمبر، يدخل كتب التاريخ من أهم وأقدس الأبواب..

السلام" قالت صحيفة الاتحاد انه أمل جديد للشرق الأوسط في معاهدة الإمارات وإسرائيل، وإعلان البحرين وإسرائيل، و«اتفاقيات إبراهيم» التي تم توقيعها في البيت الأبيض، إيذاناً ببداية مختلفة لتعاون الأقوياء. واضافت "من أبوظبي، بيت العائلة الإبراهيمية للمسجد والكنيسة والكنيس، صدر القرار الشجاع للرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في 13 أغسطس، مبشراً بفجر جديد لمصالحات أكبر. ..عناوين الرؤية حملها واضحة، شاملة، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، إلى مراسم توقيع المعاهدة في واشنطن، مؤكداً أن السلام سيغيّر وجه الشرق الأوسط، والمعاهدة ستمكّن الإمارات من مساعدة الفلسطينيين بشكل أكبر...

السلام رسالة الإمارات، ونهجها الدائم في أنحاء العالم. وقرارها في المعاهدة المضي إلى الأمام بنظرة مختلفة للمستقبل بعيدة عن لغة العداء والصراع التي لا تولّد سوى الإحباطات".

ولفتت الى ان 15 سبتمبر أعاد تحديد الأولويات والدفع باتجاه تقليل التوترات، والأهم أنه خدم الدولة الفلسطينية في حماية حل الدولتين، ووقف مخطط الضم الإسرائيلي، وعلى القيادة العودة للمحادثات، وستجد الدعم الكامل من الإمارات، التي لم ولن تفرط بحقوق الفلسطينيين.

وخلصت الى انه آن الأوان للتقدم ومواجهة محور التطرف والطامعين بإحياء «الإمبراطوريات» عبر الصراع والفوضى، وآن الأوان لجميع شعوب الشرق الأوسط أن تنظر إلى بقعة ضوء في نهاية النفق، تصنع التحديث والاستقرار، وتختار التقدم ومنافع السلام بدلاً وبديلاً عن الانقسامات والنزاعات.

من جانبها وتحت عنوان " سلام الإمارات يصنع المستقبل" قالت صحيفة الوطن ان ما سينتج عن معاهدة السلام بين دولتي الإمارات وإسرائيل من ثمار تاريخية لا يقتصر على الشريكين اللذين اتفقا على تحقيق السلام، بقدر ما يُمهد لصفحة جديدة في معظم منطقة الشرق الأوسط تكون كفيلة بإخماد الكثير من نيرانها المشتعلة منذ زمن طويل، وينطلق من نظرة عميقة مواكبة للعصر وكفيلة بترجمة القيم التي تُعلي الشأن الإنساني فوق كل اعتبار، حيث لا يوجد أساس أهم ولا أقوى من السلام ليتم البناء عليه للحاضر والمستقبل على السواء.

واضافت انه من هنا تاتي اهمية قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لكونه يدشن مرحلة جديدة من تاريخ المنطقة الأهم في العالم ويُحفز جميع القادة وصناع القرار على اختيار نهج جديد بعيداً عن الأساليب التي تسببت بالركود والتصحر، وأوجدت واقعاً لا يقدم إلا الانتظار والترقب غير البناء الذي عانت منه الكثير من الشعوب لعقود وتسبب بتعطيل التنمية والتقدم والنجاح وتسخير الموارد بالاتجاه الصحيح.

ونبهت الى ان كلمة سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي في اليوم التاريخي بمناسبة توقيع معاهدة السلام اتت لتبين أهمية السلام للمنطقة واجيالها مشيرة الى ان الامارات دشنت عبر اتفاقية السلام التي تم توقيعها أمس وسط مواكبة عالمية قل نظيرها واحدة من المحطات التي سيكون لها دور كبير في فتح بوابات الأمل وإرساء المقومات التي يمكن أن يتم عبرها تعزيز التعاون والتفاهم والعمل يداً بيد لخير الجميع.

وخلصت الى القول " صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان قائد عالمي يتوج مسيرة الوطن في الكثير من المحطات عبر إنجاز السلام وحض البشرية على التلاقي والتعاون ونبذ الخلافات، وهذا يبقى كفيلاً بتحقيق السلام الشامل والعادل والمستند إلى ثوابت راسخة، وستكون معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية فاتحة خير لتعزيز التلاقي بين جميع الشعوب كحالة غالبة وراسخة.. وما بعد 15 سبتمبر سيكون إيذاناً بعهد جديد من العلاقات لكل مؤمن بالسلام ويعمل لتحقيقه".

البيان وتحت عنوان " الإمارات رمز الإنسانية" قالت ان رسالة الإمارات الإنسانية، القائمة على مد يد العون إلى المحتاجين، والوقوف إلى جانب الأشقاء والأصدقاء عند المحن والأزمات، هي رسالة حضارية ونهج راسخ ومستمر في سياسة الدولة، منذ تأسيسها وحتى اليوم.

واضافت انه وفي ترجمة لهذه الرسالة السامية، سيّرت الدولة، بتوجيهات قيادتنا الرشيدة، جسراً جوياً متواصلاً لإغاثة الأشقاء في السودان، لمساعدتهم على تجاوز المحنة التي ألمّت بهم، بسبب الفيضانات التي اجتاحت غالبية مناطق البلاد، وخلّفت عشرات الضحايا، فضلاً عن تهدّم عشرات آلاف المنازل. وقد ساهمت قوافل المساعدات الإنسانية الإماراتية المكثفة، في تخفيف معاناة مئات الآلاف من المنكوبين في حوالي 16 ولاية، عبر توفير الاحتياجات الإنسانية والإيوائية الضرورية لهم.

كما تواصل الإمارات دعم الشعب اليمني، عبر تقديم المساعدات الغذائية والصحية، ودعم البنية التحتية في مختلف المناطق، حيث وصلت يد الخير الإماراتية إلى سكان القرى البعيدة في حضرموت، ووفرت لها الرعاية الطبية عبر عيادات متنقلة، وذلك في سياق الدور الإنساني الذي تقوم به الدولة لتخفيف معاناة السكان في اليمن الشقيق.

وخلصت الى ان المبادرات التي تضطلع بها الإمارات لدعم الأشقاء في السودان واليمن، تأتي في إطار التزام تاريخي نبيل، نابع من ثقافة العمل الخيري والإنساني، وقيم الكرم والسخاء التي يتمتع بها مجتمع الإمارات.

وهي في الوقت ذاته، جزء من نهج أصيل تبنته الإمارات تجاه الإنسانية، التي تنظر إلى تمكين الإنسان وتوفير متطلبات الحياة الكريمة له، دون النظر إلى عرقه أو جنسه أو انتمائه. وهو نهج أرسى دعائمه المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد، ومضت عليه قيادتنا الرشيدة، لتصبح بلادنا اليوم نموذجاً عالمياً، ومثالاً يحتذى في تعزيز القيم الإنسانية.

اما صحيفة الخليج فقالت تحت عنوان " تسميم العلاقات الروسية ــ الأوروبية" انه في الأشهر الأخيرة بذلت جهود كبيرة لتحسين العلاقات الروسية - الأوروبية، وتبديد المخاوف المشتركة التي أدت إلى تعكير صفو العلاقات الثنائية، وتجاوز الخلافات التي تسببت في سلسلة من العقوبات الأوروبية على روسيا جراء ضم شبه جزيرة القرم والوضع في أوكرانيا، وأخيراً الأزمة السياسية في بيلاروسيا.

واستعرضت الصحيفة مساعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للتخفيف من حدة الأزمات الأوروبية، وتبديد الشكوك الروسية بشأن أن أوروبا تنفذ سياسات أمريكية تؤثر سلباً في مصلحة الطرفين ثم جاءت أزمة المعارض الروسي أليكسي نافالني، الذي نقل إلى ألمانيا للعلاج بعد أن قيل إنه تعرض للتسميم فيما .

وخلصت الى ان قضية تسميم نافالني سممت العلاقات بين الجانبين الروسي والأوروبي، وكان من نتائجها أن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ألغى زيارة كانت مقررة أمس إلى برلين لإجراء محادثات مع نظيره هايكو ماس والمستشارة ميركل مما يعني أن العلاقات الثنائية وضعت في الثلاجة، وأن قضية نافالني تحولت إلى أزمة فعلية قد تزيد التوتر بين الجانبين إذا لم يتم تدارك تداعياتها.

وقــــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 10 أيلول/سبتمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلول/سبتمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 16 أيلولسبتمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 16 أيلولسبتمبر 2020



GMT 09:05 2013 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتمال أكثر من 80 % من مشروع برزان للغاز في قطر

GMT 17:32 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

نيرمين الفقي تظهر في قمة رشاقتها خلال تواجدها في "الجيم"

GMT 12:27 2013 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

شركة أبوظبي الوطنية للطاقة تطور حقلاً في بحر الشمال

GMT 11:22 2013 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

روسيا والصين توقعان اتفاق على شروط شراء وبيع الغاز الطبيعي

GMT 00:58 2016 الأربعاء ,09 آذار/ مارس

منصة " 360"eLearn تطلق البث التجريبي لقسم المدرسين

GMT 11:24 2013 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

السعودية للكهرباء توقع 8 عقود بقيمة 3.1 مليار ريال

GMT 12:50 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

عبير منير تكشّف عن طبيعة دورها في مسلسل "كارمن"

GMT 17:29 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مضاد حيوي قادر على قتل خلايا سرطان الثدي

GMT 12:59 2013 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

معرض عن الأحلام في لوحات رسامي عصر النهضة في باريس

GMT 20:49 2013 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

حاتم عبد اللطيف ضيف برنامج "كشف حساب"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates