أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلولسبتمبر 2020
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلول/سبتمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلول/سبتمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 حذرت افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة اليوم من إصرار البعض على التهاون والاستهتار في تطبيق الإجراءات الخاصة بالوقاية من " كورونا " والذي أدى إلى ارتفاع في عدد الإصابات وصل إلى 930 خلال يوم واحد في أعلى رقم منذ 4 أشهر لأسباب لا يمكن تبريرها كالمخالطة والتجمعات وكسر بروتوكول الحجر الصحي.

وفي شأن آخر سلطت الصحف الضوء على التصرفات التركية غير المقبولة في " المتوسّط " والمنطقة التي توضح نواياها الخبيثة في التوسّع والهيمنة والرغبة الجامحة في السيطرة على ثروات وخيرات البلدان الأخرى، مشيرة في هذا الصدد إلى الهجوم الحاد الذي شنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على سياسات أنقرة المثيرة للتوتر والمزعزعة للاستقرار .

وتناولت الصحف أيضا محاولة اغتيال نائب الرئيس الأفغاني أمر الله صالح وإصابته بجروح طفيفة إثر تعرض موكبه في العاصمة كابول لهجوم انتحاري أسفر عن مقتل عشرة أشخاص على الأقل وإصابة حوالي 15 آخرين بجروح، ما يشكل انتكاسة للجهود الدولية التي تبذل من أجل تحقيق السلام في هذا البلد، الذي لا يزال يسير فوق حقول ألغام تركتها سنوات الحرب الطويلة.

فمن جانبها وتحت عنوان " معادلة كورونا " كتبت صحيفة " الاتحاد " في افتتاحيتها : " رغم جميع التحذيرات بضرورة عدم التساهل مع الإجراءات الخاصة بالوقاية من " كورونا " على مدى الأيام الماضية، إلا أن البعض لا يزال يصر على التساهل والاستهتار بصحته وصحة غيره من الأفراد، حتى عدنا إلى تسجيل ارتفاع في عدد الإصابات وصل إلى 930 خلال يوم واحد، في أعلى رقم منذ 4 أشهر، لأسباب لا يمكن تبريرها كالمخالطة والتجمعات وكسر بروتوكول الحجر الصحي " .

وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد النجاح بالوصول إلى 179 إصابة قبل شهر تحديداً من الآن، رفعت بعض التصرفات اللامسؤولة المنحنى من جديد، ومنها عدم الالتزام بالحجر المنزلي، وتقاعس بعض المراكز التجارية والمؤسسات التعليمية الخاصة عن الالتزام بالمصفوفات الخاصة بالوقاية، ما يتطلب تشديد إجراءات الرقابة والتفتيش لضمان التزام الجميع بالشروط والالتزامات الهادفة إلى الحفاظ على صحة المجتمع بالدرجة الأولى، ومن ثم استمرار الحياة بشكلها الطبيعي كونه هدفنا وغايتنا جميعاً.

واختتمت " الاتحاد " افتتاحيتها بالقول : " مضت أشهر من عمر الوباء، اتخذت الدولة خلالها بتوجيهات القيادة الرشيدة جميع الإجراءات الكفيلة بمحاصرة الفيروس ومنع انتقال العدوى، ووفرت إمكانات هائلة للعلاج ومراكز الفحص لجميع فئات المجتمع، حتى استطعنا تحسين الوضع الوبائي، لكن ما يحدث من تصرفات فردية سلبية يؤثر على هذه الجهود وعلى المجتمع الذي يجب أن يدرك بأن معادلة التعامل مع الوباء سهلة .. بالالتزام تتراجع الإصابات فيما التهاون يزيدها " .

وفي شأن آخر وتحت عنوان "«كارت أحمر» أوروبي لأردوغان" كتبت صحيفة " البيان " : " الممارسات والانتهاكات التركية في «المتوسط» والمنطقة، حشرتها في الزاوية، وجعلتها مثار انتقاد، بل ونقمة، من قبل بلدان الإقليم وأوروبا، مشيرة إلى أن هذه العنجهية الأردوغانية، حوّلت دولاً من المفترض أنها حليفة لتركيا، خاصة في حلف «الناتو»، إلى النقيض، وأجبرها على الخروج عن صمتها، وشنّ هجمات حادة على سياسات أنقرة المثيرة للتوتر، والمزعزعة للاستقرار، وآخرها جاءت من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي دعا أوروبا إلى الحزم، وأن تتحدث بصوت ينم عن مزيد من الوحدة والوضوح تجاه تركيا، معتبراً أنها لم تعد شريكة.

ولفتت الصحيفة إلى أن تصريحات ماكرون هذه، جاءت على هامش القمة السابعة لمجموعة «ميد 7»، للدول الجنوبية في الاتحاد الأوروبي، والتي سئمت من ممارسات وانتهاكات وعربدة أنقرة، منوهة إلى أن التصرفات التركية غير المقبولة في «المتوسّط» والمنطقة، توضح نواياها الخبيثة في التوسّع والهيمنة، والرغبة الجامحة في السيطرة على ثروات وخيرات البلدان الأخرى، ويتضح ذلك جلياً في ليبيا، إذ يسعى أردوغان إلى بسط نفوذه على البلاد، من خلال مرتزقة جلبهم من سوريا وغيرها، وصولاً إلى وضع اليد على ثروات البلاد النفطية.

وأضافت " من خلال رصد بسيط للبلطجة التركية، نجد أنها تحرّشت بالسفن الفرنسية، وتنتهك سيادة اليونان، بتوقيع اتفاقات غير شرعية مع حكومة طرابلس الليبية، منكرةً حقوق اليونان داخل مياهها الإقليمية وجرفها القارّي، فضلاً عن عمليات التنقيب في المنطقة القبرصية الخالصة".

واختتمت " البيان " افتتاحيتها بالقول " إن تلويح القادة الأوروبيين بفرض عقوبات كبيرة على أنقرة، إذا لم تعد إلى الحكمة في شرق المتوسط، هي «كارت أحمر»، وبداية الطريق لتصحيح سلوك أردوغان، وحمله على الالتزام بالقوانين والشرائع الدولية، والامتناع عن أي نشاط بحري، يمثل اعتداءً وانتهاكاً لسيادة الجيران .

أما صحيفة " الخليج " فكتبت تحت عنوان " مخاطر على السلام في أفغانستان " : " محاولة اغتيال نائب الرئيس الأفغاني أمر الله صالح، يوم أمس الأول، وإصابته بجروح طفيفة إثر تعرض موكبه في العاصمة كابول لهجوم انتحاري أسفر عن مقتل عشرة أشخاص على الأقل، وإصابة حوالي 15 آخرين بجروح، تشكل انتكاسة للجهود الدولية التي تبذل من أجل تحقيق السلام في هذا البلد، الذي لا يزال يسير فوق حقول ألغام تركتها سنوات الحرب الطويلة " .

وأضافت الصحيفة " أنه على الرغم من نفي حركة « طالبان » مسؤوليتها عن محاولة الاغتيال، خاصة أن الحركة تستعد لانطلاق الجولة القادمة من مباحثات السلام المرتقبة، فإن الأجواء يبدو أنها لا تسير في طريق التطبيع الكامل، وهذا يعني أن مباحثات السلام تنتظرها تحديات كبيرة قد تفشلها وتعيد الأوضاع إلى مربع الصفر من جديد " .

ولفتت إلى أن الهجوم الذي واجه إدانات من مختلف الأطراف المعنية بتحقيق خطة السلام بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة «طالبان»، اعتبر بمثابة ضربة للتقارب الذي بدأت معالمه في الظهور في الأسابيع الأخيرة بين الحركة وحكومة كابول، ما أدى إلى الإفراج عن المئات من عناصر الحركة من سجون الحكومة، الأمر الذي ينذر بجولة جديدة من الصراع، خاصة أن عمليات الاستهداف لم تطل مواقع عسكرية نائية، بل في قلب العاصمة نفسها، وهو ما يمكن اعتباره تصعيداً لافتاً في مسار الاغتيالات والتفجيرات الانتحارية، في بلد انغمس في الدم منذ عقود.

وقالت " لقد جاءت الإدانات من مختلف الأطراف الدولية الفاعلة المعنية بتحقيق السلام في هذا البلد الذي تمزقه الحرب، لتؤكد أهمية تحقيق المصالحات الداخلية في أفغانستان، وهو ما أكدته دولة الإمارات، التي أعربت عن رفضها الدائم لجميع أشكال العنف الذي يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، ويتنافى مع القيم والمبادئ الدينية والإنسانية" .

وأضافت " ومع أن الجميع يدفع باتجاه تحقيق انفراج في الأزمة الداخلية بأفغانستان، إلا أنه من الواضح أن مسار السلام سيأخذ وقتاً طويلاً، نظراً للتباينات التي تتحكم في موقف كل طرف، ويبدو أن الجولات القادمة من المباحثات ستثبت جدية كل طرف في البدء بوضع خطة لوقف دائم لإطلاق النار، ونبذ العنف في كامل أراضي البلاد، سواء تلك التي تقع تحت سيطرة الدولة، أو تلك التي تتمتع فيها «طالبان» بنفوذ قوي".

واختتمت " الخليج " افتتاحيتها بالقول " صنع السلام لا يقتصر على الحكومة وحركة «طالبان»؛ لذا فإن الجميع معنيّ بتحقيقه، خاصة في ظل الاختراق الذي أحدثه تنظيم «داعش»، الذي بدأ بتسجيل حضور كبير في البلاد، ما يشكل عقبة إضافية في الوصول إلى سلام دائم في أفغانستان".

وقـــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 1 سبتمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 2 سبتمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلولسبتمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلولسبتمبر 2020



GMT 18:04 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 00:42 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كردستان تحتضن معسكر المنتخب العراقي لكرة السلة

GMT 01:57 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

عقبة تُواجه محمد صلاح وساديو ماني أمام برشلونة

GMT 05:18 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ريماس منصور تنشر فيديو قبل خضوعها لعملية جراحية في وجهها

GMT 17:03 2019 الإثنين ,15 إبريل / نيسان

استقبلي فصل الخريف مع نفحات "العطور الشرقية"

GMT 04:38 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

خدع بسيطة لتحصلي على عيون براقّة تبدو أوسع

GMT 01:20 2013 الأحد ,21 إبريل / نيسان

دومينو الـ10 ألاف "آيفون 5 إس" الجديد

GMT 01:14 2013 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الإقامة الفاخرة في جزيرة جيكيل الأميركية

GMT 20:41 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

إريكسون يؤكد أن ساوبر أنقذت نفسها من موسم "كارثي" في 2017

GMT 10:32 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

دلال عبد العزيز تكشف عن تفاصيل دورها في "سوق الجمعة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates