أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلولسبتمبر 2020
آخر تحديث 16:54:37 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلول/سبتمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلول/سبتمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 حذرت افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة اليوم من إصرار البعض على التهاون والاستهتار في تطبيق الإجراءات الخاصة بالوقاية من " كورونا " والذي أدى إلى ارتفاع في عدد الإصابات وصل إلى 930 خلال يوم واحد في أعلى رقم منذ 4 أشهر لأسباب لا يمكن تبريرها كالمخالطة والتجمعات وكسر بروتوكول الحجر الصحي.

وفي شأن آخر سلطت الصحف الضوء على التصرفات التركية غير المقبولة في " المتوسّط " والمنطقة التي توضح نواياها الخبيثة في التوسّع والهيمنة والرغبة الجامحة في السيطرة على ثروات وخيرات البلدان الأخرى، مشيرة في هذا الصدد إلى الهجوم الحاد الذي شنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على سياسات أنقرة المثيرة للتوتر والمزعزعة للاستقرار .

وتناولت الصحف أيضا محاولة اغتيال نائب الرئيس الأفغاني أمر الله صالح وإصابته بجروح طفيفة إثر تعرض موكبه في العاصمة كابول لهجوم انتحاري أسفر عن مقتل عشرة أشخاص على الأقل وإصابة حوالي 15 آخرين بجروح، ما يشكل انتكاسة للجهود الدولية التي تبذل من أجل تحقيق السلام في هذا البلد، الذي لا يزال يسير فوق حقول ألغام تركتها سنوات الحرب الطويلة.

فمن جانبها وتحت عنوان " معادلة كورونا " كتبت صحيفة " الاتحاد " في افتتاحيتها : " رغم جميع التحذيرات بضرورة عدم التساهل مع الإجراءات الخاصة بالوقاية من " كورونا " على مدى الأيام الماضية، إلا أن البعض لا يزال يصر على التساهل والاستهتار بصحته وصحة غيره من الأفراد، حتى عدنا إلى تسجيل ارتفاع في عدد الإصابات وصل إلى 930 خلال يوم واحد، في أعلى رقم منذ 4 أشهر، لأسباب لا يمكن تبريرها كالمخالطة والتجمعات وكسر بروتوكول الحجر الصحي " .

وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد النجاح بالوصول إلى 179 إصابة قبل شهر تحديداً من الآن، رفعت بعض التصرفات اللامسؤولة المنحنى من جديد، ومنها عدم الالتزام بالحجر المنزلي، وتقاعس بعض المراكز التجارية والمؤسسات التعليمية الخاصة عن الالتزام بالمصفوفات الخاصة بالوقاية، ما يتطلب تشديد إجراءات الرقابة والتفتيش لضمان التزام الجميع بالشروط والالتزامات الهادفة إلى الحفاظ على صحة المجتمع بالدرجة الأولى، ومن ثم استمرار الحياة بشكلها الطبيعي كونه هدفنا وغايتنا جميعاً.

واختتمت " الاتحاد " افتتاحيتها بالقول : " مضت أشهر من عمر الوباء، اتخذت الدولة خلالها بتوجيهات القيادة الرشيدة جميع الإجراءات الكفيلة بمحاصرة الفيروس ومنع انتقال العدوى، ووفرت إمكانات هائلة للعلاج ومراكز الفحص لجميع فئات المجتمع، حتى استطعنا تحسين الوضع الوبائي، لكن ما يحدث من تصرفات فردية سلبية يؤثر على هذه الجهود وعلى المجتمع الذي يجب أن يدرك بأن معادلة التعامل مع الوباء سهلة .. بالالتزام تتراجع الإصابات فيما التهاون يزيدها " .

وفي شأن آخر وتحت عنوان "«كارت أحمر» أوروبي لأردوغان" كتبت صحيفة " البيان " : " الممارسات والانتهاكات التركية في «المتوسط» والمنطقة، حشرتها في الزاوية، وجعلتها مثار انتقاد، بل ونقمة، من قبل بلدان الإقليم وأوروبا، مشيرة إلى أن هذه العنجهية الأردوغانية، حوّلت دولاً من المفترض أنها حليفة لتركيا، خاصة في حلف «الناتو»، إلى النقيض، وأجبرها على الخروج عن صمتها، وشنّ هجمات حادة على سياسات أنقرة المثيرة للتوتر، والمزعزعة للاستقرار، وآخرها جاءت من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي دعا أوروبا إلى الحزم، وأن تتحدث بصوت ينم عن مزيد من الوحدة والوضوح تجاه تركيا، معتبراً أنها لم تعد شريكة.

ولفتت الصحيفة إلى أن تصريحات ماكرون هذه، جاءت على هامش القمة السابعة لمجموعة «ميد 7»، للدول الجنوبية في الاتحاد الأوروبي، والتي سئمت من ممارسات وانتهاكات وعربدة أنقرة، منوهة إلى أن التصرفات التركية غير المقبولة في «المتوسّط» والمنطقة، توضح نواياها الخبيثة في التوسّع والهيمنة، والرغبة الجامحة في السيطرة على ثروات وخيرات البلدان الأخرى، ويتضح ذلك جلياً في ليبيا، إذ يسعى أردوغان إلى بسط نفوذه على البلاد، من خلال مرتزقة جلبهم من سوريا وغيرها، وصولاً إلى وضع اليد على ثروات البلاد النفطية.

وأضافت " من خلال رصد بسيط للبلطجة التركية، نجد أنها تحرّشت بالسفن الفرنسية، وتنتهك سيادة اليونان، بتوقيع اتفاقات غير شرعية مع حكومة طرابلس الليبية، منكرةً حقوق اليونان داخل مياهها الإقليمية وجرفها القارّي، فضلاً عن عمليات التنقيب في المنطقة القبرصية الخالصة".

واختتمت " البيان " افتتاحيتها بالقول " إن تلويح القادة الأوروبيين بفرض عقوبات كبيرة على أنقرة، إذا لم تعد إلى الحكمة في شرق المتوسط، هي «كارت أحمر»، وبداية الطريق لتصحيح سلوك أردوغان، وحمله على الالتزام بالقوانين والشرائع الدولية، والامتناع عن أي نشاط بحري، يمثل اعتداءً وانتهاكاً لسيادة الجيران .

أما صحيفة " الخليج " فكتبت تحت عنوان " مخاطر على السلام في أفغانستان " : " محاولة اغتيال نائب الرئيس الأفغاني أمر الله صالح، يوم أمس الأول، وإصابته بجروح طفيفة إثر تعرض موكبه في العاصمة كابول لهجوم انتحاري أسفر عن مقتل عشرة أشخاص على الأقل، وإصابة حوالي 15 آخرين بجروح، تشكل انتكاسة للجهود الدولية التي تبذل من أجل تحقيق السلام في هذا البلد، الذي لا يزال يسير فوق حقول ألغام تركتها سنوات الحرب الطويلة " .

وأضافت الصحيفة " أنه على الرغم من نفي حركة « طالبان » مسؤوليتها عن محاولة الاغتيال، خاصة أن الحركة تستعد لانطلاق الجولة القادمة من مباحثات السلام المرتقبة، فإن الأجواء يبدو أنها لا تسير في طريق التطبيع الكامل، وهذا يعني أن مباحثات السلام تنتظرها تحديات كبيرة قد تفشلها وتعيد الأوضاع إلى مربع الصفر من جديد " .

ولفتت إلى أن الهجوم الذي واجه إدانات من مختلف الأطراف المعنية بتحقيق خطة السلام بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة «طالبان»، اعتبر بمثابة ضربة للتقارب الذي بدأت معالمه في الظهور في الأسابيع الأخيرة بين الحركة وحكومة كابول، ما أدى إلى الإفراج عن المئات من عناصر الحركة من سجون الحكومة، الأمر الذي ينذر بجولة جديدة من الصراع، خاصة أن عمليات الاستهداف لم تطل مواقع عسكرية نائية، بل في قلب العاصمة نفسها، وهو ما يمكن اعتباره تصعيداً لافتاً في مسار الاغتيالات والتفجيرات الانتحارية، في بلد انغمس في الدم منذ عقود.

وقالت " لقد جاءت الإدانات من مختلف الأطراف الدولية الفاعلة المعنية بتحقيق السلام في هذا البلد الذي تمزقه الحرب، لتؤكد أهمية تحقيق المصالحات الداخلية في أفغانستان، وهو ما أكدته دولة الإمارات، التي أعربت عن رفضها الدائم لجميع أشكال العنف الذي يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، ويتنافى مع القيم والمبادئ الدينية والإنسانية" .

وأضافت " ومع أن الجميع يدفع باتجاه تحقيق انفراج في الأزمة الداخلية بأفغانستان، إلا أنه من الواضح أن مسار السلام سيأخذ وقتاً طويلاً، نظراً للتباينات التي تتحكم في موقف كل طرف، ويبدو أن الجولات القادمة من المباحثات ستثبت جدية كل طرف في البدء بوضع خطة لوقف دائم لإطلاق النار، ونبذ العنف في كامل أراضي البلاد، سواء تلك التي تقع تحت سيطرة الدولة، أو تلك التي تتمتع فيها «طالبان» بنفوذ قوي".

واختتمت " الخليج " افتتاحيتها بالقول " صنع السلام لا يقتصر على الحكومة وحركة «طالبان»؛ لذا فإن الجميع معنيّ بتحقيقه، خاصة في ظل الاختراق الذي أحدثه تنظيم «داعش»، الذي بدأ بتسجيل حضور كبير في البلاد، ما يشكل عقبة إضافية في الوصول إلى سلام دائم في أفغانستان".

وقـــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 1 سبتمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 2 سبتمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلولسبتمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 11 أيلولسبتمبر 2020



GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 صوت الإمارات - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 صوت الإمارات - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 01:44 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

جيمي أيوفي يستمتع مع أسرته في "أتلانتس دبي"

GMT 10:11 2012 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الطاقة الإثيوبي: في طريقنا لاستكمال مشروع سد النهضة في 2015

GMT 19:07 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

اسباب تضخم الكبد وطرق العلاج

GMT 18:36 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

صفّ السيارات يتسبب في مشاجرة بالضرب بين رجل وفتاة في تكساس

GMT 20:58 2013 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أول اجتماع لرئيس التليفزيون لبحث تطوير القنوات المصرية

GMT 06:43 2015 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

الطقس في الإمارات الجمعة مغبرًا جزئيًا

GMT 01:51 2016 الثلاثاء ,29 آذار/ مارس

افضل التصاميم البارزة لأحذية ربيع 2016

GMT 11:53 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام مسابقة الخطابة باللغة العربية للجامعات الصينية

GMT 22:33 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

إطلالة مثيرة للموديل هايدي كلوم في حفل "أمفار"

GMT 02:28 2014 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"الإسلاميّون" يعتبرون "العلمانيّة" ارتدادًا عن الدين

GMT 14:55 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

طاهية تصنع قطار من خبر الزنجبيل "بالحجم الطبيعي" في سيدني

GMT 22:11 2013 الأربعاء ,29 أيار / مايو

الموسيقى المعاصرة على "راديو فرنسا" الأربعاء

GMT 03:26 2013 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

مجدي يعقوب يجري 3 عمليات "قلب مفتوح"

GMT 15:12 2013 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

جامعة عثمانية إحدى أبرز جامعات الهند وآسيا

GMT 18:29 2013 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الجامعة الأميركية في الإمارات تنظم مؤتمرًا عن "الناتو"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates