أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول  أكتوبر 2020
آخر تحديث 00:22:13 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول / أكتوبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول / أكتوبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

اكدت صحف الإمارات فى افتتاحياتها اليوم ان الإمارات داعم رئيسي لمبادرات ومشاريع الأمم المتحدة في كل المجالات مشددة على ان نهج الامارات تجري سيرته في البذل والدعم والعطاء ناصعة وخالدة على الألسنة بمختلف لغاتها.

كما تناولت الصحف الوضع فى العراق ولبنان.

فتحت عنوان " الإمارات.. نموذج متميز في التعاون الأممي" قالت صحيفة البيان ان الإمارات تقدم نموذجاً متكاملاً ومتعدد الجوانب أيضاً لسياسات تقوم على مبادئ وقيم التسامح والسلام وخدمة الإنسانية، حيث إن بصماتها الرائدة واضحة في التعاون على المستوى الأممي مع المنظمات والمؤسسات في كل ما يمكن أن يعود بالخير على البشرية جمعاء.

واضافت ان الإمارات داعم رئيسي لمبادرات ومشاريع الأمم المتحدة في كل المجالات، حيث تعمل على الأخذ بيد الإنسان أينما كان، والإسهام الحقيقي والكبير في التواصل معه كشعوب وحضارات، ليس فقط على صعيد الجهود الإنسانية، وإنما أيضاً في دعم دور الإنسان عبر العالم في عملية البناء الشامل والتنمية المستدامة.

واوضحت ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، اكد أن الإمارات حريصة على تعزيز الشراكات الدولية، والأطر المؤسسية العالمية الهادفة لترسيخ التعاون ومبادئ الحوار والشراكة المرتكزة على النهوض بالإنسان، وهي داعم رئيسي لمبادرات ومشاريع الأمم المتحدة، لإيمانها بما تشكله هذه المنظمة منذ تأسيسها قبل 75 عاماً، من مظلة جامعة ومساحة مفتوحة للتواصل البناء والحوار الإيجابي، الهادف لتلبية تطلعات البشرية لمستقبل أفضل.

وخلصت الى ان الإسهام الإماراتي الصادق والدؤوب والحريص دوماً على خدمة الإنسانية وتعزيز السلام والاستقرار، كان دوماً محل إشادة دولية، حيث أثبتت الأحداث صحته ونجاعته، فهو سبيل لا غنى عنه لبناء حياة أفضل لكل الدول والشعوب، بالنظر لما يتسم بالإيجابية والفعالية، سواء في الجانب السياسي أو في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تعنى بها الأمم المتحدة.

وتحت عنوان " رسالة سلام.. وإنسانية" قالت صحيفة الاتحاد " أن تكون إنساناً يعني أن تقدم كل قيم الخير والتسامح والمحبة، وأن تعمل على إعلاء مبادئ السلام، داعماً لكل ما من شأنه أن يضع الإنسانية موضع الصدارة بعيداً عن البغضاء والتنابذ والنفي... أن تكون إنساناً وإنسانياً يعني ألا تنظر للآخرين نظرة تمييز، وألا تكون في عينيك وعقلك فلاتر تصنف الناس تصنيفات حسب اللون والجنس والعرق والدين، وأن ينفتح قلبك ووعيك لكل البشرية، مغموراً بنور العطاء والتعاضد، تتألم لألم القريب والبعيد، وتسند ظهور من كادت تجارب الحياة القاسية أن تكسر ظهورهم، وأن تمد يد محبتك البيضاء بالعون لمن يحتاجونه، حتى قبل أن يسألوك العون".

ولفتت الى ان هذا هو التعريف المضيء والصادق لنهج الإمارات وطناً وقيادةً وشعباً، ذلك النهج الذي أرسى قواعده العظمى القائد المؤسس الشيخ زايد «طيب الله ثراه»، الذي تجري سيرته في البذل والدعم والعطاء ناصعة وخالدة على الألسنة بمختلف لغاتها.

وخلصت الى ان الملتقى الافتراضي الذي نظمته وزارة التسامح والتعايش بالتعاون مع قادة مختلف الأديان تحت عنوان «رسالة سلام من الإمارات إلى العالم» يعكس أن قيم السلام والتسامح والتعايش تحت مظلة الأخوة الإنسانية، كانت وستبقى من الثوابت الأصيلة للإمارات وقيادتها الحكيمة، لكون هذه القيم النبيلة العليا جزءاً لا يتجزأ من المكون الفكري والإنساني للشخصية الإماراتية على مر التاريخ.

صحيفة الخليج وتحت عنوان " لبنان والعراق و«الهويات القاتلة» " قالت ان هناك تشابه غريب بين العراق ولبنان، في تشكيل بنيتيهما الاجتماعية والدينية، ومكوناتهما الثقافية، وحتى في نظاميهما السياسيين اللذين يستندان إلى مرجعية طائفية مشيرة الى ان ساحات وميادين العراق ولبنان تشهد انتفاضات جماهيرية متواصلة مذ أكثر من سنة رفضاً لهذا النظام، وطلباً لبديل يقوم على المواطنة كأساس لنظامه.

واعتبرت ان مصطفى الكاظمي، رئيس وزراء العراق، الذي يحمل مشروعاً إنقاذياً يكرس سلطة الدولة كراعية وحيدة لكل مواطنيها، ويسعى إلى تكوين اجتماع أهلي جديد على أنقاض تدمير الجماعة الوطنية، يواجه عنتاً وصداً من كل القوى الطائفية المهيمنة المتضررة .

ونبهت الى ان تكليف سعد الحريري بتشكيل حكومة لبنانية جديدة قد يتمكن من تشكيل حكومة بمواصفات المبادرة الفرنسية، من اختصاصيين مستقلين، لكنها لن تتمكن من تحقيق الإصلاحات السياسية والمالية والاقتصادية المطلوبة، لأنها محكومة بالنظام الطائفي والمحاصصة المذهبية.

وخلصت الى ان الكاظمي والحريري قد يتمكنان من ترقيع الأوضاع المأزومة اقتصادياً واجتماعياً، لكنهما لن يتمكنا من وضع حلول وطنية، ما دام هناك من يحتكر السلطة والقرار من أهل السياسة والطوائف.

وقــــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 14 تشرين أول / أكتوبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 15 تشرين أول / أكتوبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول  أكتوبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول  أكتوبر 2020



GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 صوت الإمارات - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 صوت الإمارات - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 01:44 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

جيمي أيوفي يستمتع مع أسرته في "أتلانتس دبي"

GMT 10:11 2012 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الطاقة الإثيوبي: في طريقنا لاستكمال مشروع سد النهضة في 2015

GMT 19:07 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

اسباب تضخم الكبد وطرق العلاج

GMT 18:36 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

صفّ السيارات يتسبب في مشاجرة بالضرب بين رجل وفتاة في تكساس

GMT 20:58 2013 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أول اجتماع لرئيس التليفزيون لبحث تطوير القنوات المصرية

GMT 06:43 2015 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

الطقس في الإمارات الجمعة مغبرًا جزئيًا

GMT 01:51 2016 الثلاثاء ,29 آذار/ مارس

افضل التصاميم البارزة لأحذية ربيع 2016

GMT 11:53 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام مسابقة الخطابة باللغة العربية للجامعات الصينية

GMT 22:33 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

إطلالة مثيرة للموديل هايدي كلوم في حفل "أمفار"

GMT 02:28 2014 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"الإسلاميّون" يعتبرون "العلمانيّة" ارتدادًا عن الدين

GMT 14:55 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

طاهية تصنع قطار من خبر الزنجبيل "بالحجم الطبيعي" في سيدني

GMT 22:11 2013 الأربعاء ,29 أيار / مايو

الموسيقى المعاصرة على "راديو فرنسا" الأربعاء

GMT 03:26 2013 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

مجدي يعقوب يجري 3 عمليات "قلب مفتوح"

GMT 15:12 2013 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

جامعة عثمانية إحدى أبرز جامعات الهند وآسيا

GMT 18:29 2013 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الجامعة الأميركية في الإمارات تنظم مؤتمرًا عن "الناتو"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates