أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول  أكتوبر 2020
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول / أكتوبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول / أكتوبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

اكدت صحف الإمارات فى افتتاحياتها اليوم ان الإمارات داعم رئيسي لمبادرات ومشاريع الأمم المتحدة في كل المجالات مشددة على ان نهج الامارات تجري سيرته في البذل والدعم والعطاء ناصعة وخالدة على الألسنة بمختلف لغاتها.

كما تناولت الصحف الوضع فى العراق ولبنان.

فتحت عنوان " الإمارات.. نموذج متميز في التعاون الأممي" قالت صحيفة البيان ان الإمارات تقدم نموذجاً متكاملاً ومتعدد الجوانب أيضاً لسياسات تقوم على مبادئ وقيم التسامح والسلام وخدمة الإنسانية، حيث إن بصماتها الرائدة واضحة في التعاون على المستوى الأممي مع المنظمات والمؤسسات في كل ما يمكن أن يعود بالخير على البشرية جمعاء.

واضافت ان الإمارات داعم رئيسي لمبادرات ومشاريع الأمم المتحدة في كل المجالات، حيث تعمل على الأخذ بيد الإنسان أينما كان، والإسهام الحقيقي والكبير في التواصل معه كشعوب وحضارات، ليس فقط على صعيد الجهود الإنسانية، وإنما أيضاً في دعم دور الإنسان عبر العالم في عملية البناء الشامل والتنمية المستدامة.

واوضحت ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، اكد أن الإمارات حريصة على تعزيز الشراكات الدولية، والأطر المؤسسية العالمية الهادفة لترسيخ التعاون ومبادئ الحوار والشراكة المرتكزة على النهوض بالإنسان، وهي داعم رئيسي لمبادرات ومشاريع الأمم المتحدة، لإيمانها بما تشكله هذه المنظمة منذ تأسيسها قبل 75 عاماً، من مظلة جامعة ومساحة مفتوحة للتواصل البناء والحوار الإيجابي، الهادف لتلبية تطلعات البشرية لمستقبل أفضل.

وخلصت الى ان الإسهام الإماراتي الصادق والدؤوب والحريص دوماً على خدمة الإنسانية وتعزيز السلام والاستقرار، كان دوماً محل إشادة دولية، حيث أثبتت الأحداث صحته ونجاعته، فهو سبيل لا غنى عنه لبناء حياة أفضل لكل الدول والشعوب، بالنظر لما يتسم بالإيجابية والفعالية، سواء في الجانب السياسي أو في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية التي تعنى بها الأمم المتحدة.

وتحت عنوان " رسالة سلام.. وإنسانية" قالت صحيفة الاتحاد " أن تكون إنساناً يعني أن تقدم كل قيم الخير والتسامح والمحبة، وأن تعمل على إعلاء مبادئ السلام، داعماً لكل ما من شأنه أن يضع الإنسانية موضع الصدارة بعيداً عن البغضاء والتنابذ والنفي... أن تكون إنساناً وإنسانياً يعني ألا تنظر للآخرين نظرة تمييز، وألا تكون في عينيك وعقلك فلاتر تصنف الناس تصنيفات حسب اللون والجنس والعرق والدين، وأن ينفتح قلبك ووعيك لكل البشرية، مغموراً بنور العطاء والتعاضد، تتألم لألم القريب والبعيد، وتسند ظهور من كادت تجارب الحياة القاسية أن تكسر ظهورهم، وأن تمد يد محبتك البيضاء بالعون لمن يحتاجونه، حتى قبل أن يسألوك العون".

ولفتت الى ان هذا هو التعريف المضيء والصادق لنهج الإمارات وطناً وقيادةً وشعباً، ذلك النهج الذي أرسى قواعده العظمى القائد المؤسس الشيخ زايد «طيب الله ثراه»، الذي تجري سيرته في البذل والدعم والعطاء ناصعة وخالدة على الألسنة بمختلف لغاتها.

وخلصت الى ان الملتقى الافتراضي الذي نظمته وزارة التسامح والتعايش بالتعاون مع قادة مختلف الأديان تحت عنوان «رسالة سلام من الإمارات إلى العالم» يعكس أن قيم السلام والتسامح والتعايش تحت مظلة الأخوة الإنسانية، كانت وستبقى من الثوابت الأصيلة للإمارات وقيادتها الحكيمة، لكون هذه القيم النبيلة العليا جزءاً لا يتجزأ من المكون الفكري والإنساني للشخصية الإماراتية على مر التاريخ.

صحيفة الخليج وتحت عنوان " لبنان والعراق و«الهويات القاتلة» " قالت ان هناك تشابه غريب بين العراق ولبنان، في تشكيل بنيتيهما الاجتماعية والدينية، ومكوناتهما الثقافية، وحتى في نظاميهما السياسيين اللذين يستندان إلى مرجعية طائفية مشيرة الى ان ساحات وميادين العراق ولبنان تشهد انتفاضات جماهيرية متواصلة مذ أكثر من سنة رفضاً لهذا النظام، وطلباً لبديل يقوم على المواطنة كأساس لنظامه.

واعتبرت ان مصطفى الكاظمي، رئيس وزراء العراق، الذي يحمل مشروعاً إنقاذياً يكرس سلطة الدولة كراعية وحيدة لكل مواطنيها، ويسعى إلى تكوين اجتماع أهلي جديد على أنقاض تدمير الجماعة الوطنية، يواجه عنتاً وصداً من كل القوى الطائفية المهيمنة المتضررة .

ونبهت الى ان تكليف سعد الحريري بتشكيل حكومة لبنانية جديدة قد يتمكن من تشكيل حكومة بمواصفات المبادرة الفرنسية، من اختصاصيين مستقلين، لكنها لن تتمكن من تحقيق الإصلاحات السياسية والمالية والاقتصادية المطلوبة، لأنها محكومة بالنظام الطائفي والمحاصصة المذهبية.

وخلصت الى ان الكاظمي والحريري قد يتمكنان من ترقيع الأوضاع المأزومة اقتصادياً واجتماعياً، لكنهما لن يتمكنا من وضع حلول وطنية، ما دام هناك من يحتكر السلطة والقرار من أهل السياسة والطوائف.

وقــــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 14 تشرين أول / أكتوبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الخميس 15 تشرين أول / أكتوبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول  أكتوبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 26 تشرين أول  أكتوبر 2020



GMT 17:40 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 19:20 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الأحد 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 15:06 2020 الإثنين ,17 آب / أغسطس

طريقة تحضير ستيك لحم الغنم مع التفاح الحار

GMT 20:28 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

غادة عادل تنشر صورتها مع زميلاتها في إحدى صالات الجيم

GMT 22:38 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

الغساني يبدي سعادته بالأداء الذي يقدمه مع الوحدة

GMT 16:15 2015 الأربعاء ,04 شباط / فبراير

"بي بي سي" تطلق موقعًا جديدًا على الإنترنت

GMT 21:06 2021 الإثنين ,26 إبريل / نيسان

طقس غائم وفرصة سقوط أمطار خلال الأيام المقبلة

GMT 20:01 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 06:47 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ابرز النصائح والطرق لتنظيف السيراميك الجديد لمنزل معاصر

GMT 08:14 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

"أدهم صقر" يحصد برونزية كأس العالم للخيل في باريس

GMT 09:42 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

"بيوتي سنتر" مسلسل يجمع شباب مصر والسعودية

GMT 22:57 2019 الأربعاء ,06 آذار/ مارس

بن راشد يعتمد 5.8 مليار درهم لمشاريع الكهرباء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates