أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار  مارس 2021
آخر تحديث 03:46:18 بتوقيت أبوظبي
الأحد 9 آذار / مارس 2025
 صوت الإمارات -
أخر الأخبار

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار / مارس 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار / مارس 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف المحلية الإماراتية الصادرة صباح اليوم الضوء على الأرقام التي تصدر دورياً، وتتوالى تباعاً، متناولة مختلف قطاعات الاقتصاد والحياة وتعكس الشفافية التي تتعامل بها دولة دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تنبئ عن حالة التفاؤل السائدة في الإمارات، وتستند إلى أسس موضوعية.وتناولت الصحف في افتتاحياتها الاحداث الجارية في تونس ..داعية أهل السياسة إلى تغليب المصلحة العامة والعمل على خروج البلاد وإنقاذها من الأزمات التي تعانيها من أجل مصلحة الشعب التونسي جميعا.

فتحت عنوان "ما تقوله الأرقام" قالت صحيفة البيان إن الأرقام والمؤشرات المتعلقة بقطاعات اقتصاد الدولة، إلى جانب المعطيات المتعلقة بالفحوصات وتوزيع اللقاحات تعكس قدرة الإمارات الفائقة على امتصاص آثار الجائحة العالمية، ومعالجة تداعياتها وتجاوزها، وتسجيل علامات تعافٍ مبكرة، منذ النصف الثاني من العام الماضي.وأضافت أن هذه الأرقام الدورية، التي تتوالى تباعاً، وتتناول مختلف قطاعات الاقتصاد والحياة، تظهر ما هو أبعد من ذلك، فهي من جهة تعكس الشفافية، التي تتعامل بها الدولة ..كما تعكس اهتمام الحكومة الرشيدة، ومتابعتها الحثيثة للظروف المستجدة، أولاً بأول، وكذلك سلامة النهج، وجدية التعامل مع هذه الظروف.

وأشارت إلى أنه في هذا السياق، فإن الإمارات، وهي من أولى الدول التي دخلت مرحلة التعافي، وتحقق إنجازات في عدة مجالات، منها في الجدارة الائتمانية، محققة التصنيف السيادي الأعلى في المنطقة، مع نظرة مستقرة للاقتصاد الوطني، إضافة إلى تعزيز نقاط القوة الائتمانية، وكذلك تزايد الإشارات المطمئنة عن مستقبل قطاع النفط والغاز، ونجاح الشركات الوطنية في تحقيق أهدافها التشغيلية والمالية، والمحافظة على تنافسيتها ومرونتها، واستمرارية أعمالها.

ولفتت إلى أنه في الوقت نفسه، تشير التوقعات الموضوعية، إلى عودة قوية للنمو في الناتج المحلي الإجمالي للدولة العام الحالي، مع مواصلة الحكومة تنويع مصادر الاقتصاد، وتوفير المزيد من الإنفاق على البنية التحتية، وتشجيع الاستثمار الخاص.وذكرت الصحيفة أن حالة التفاؤل التي تسود في الإمارات، تستند إلى أسس موضوعية، منها عودة وتيرة انتعاش التجارة العالمية، وتلاشي عوائق الحماية في التنقلات، وإصدارات السندات والصكوك، وعودة النشاط في أسواق رأس المال، وعودة مستويات الإنفاق إلى طبيعتها، إضافة إلى ارتفاع معدلات التوظيف بالدولة، ونمو أسعار مبيعات العقارات.

واختتمت بالقول: "إن هذا ما تقوله الأرقام، وهي تصدق ولا تجامل". من ناحيتها وتحت عنوان "محنة تونس الوطنية" قالت صحيفة الخليج إن قيام الأمن التونسي بفض اعتصام «الحزب الدستوري الحر» أمام فرع ما يسمى «الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين»، الواجهة السياسية للإخوان والمتطرفين، يمثل جزءاً من المشهد المأزوم في ظل الأزمة الدستورية القائمة، والخلافات المتفاقمة بين رؤوس السلطة، ولكنه مشهد أقرب إلى «الكوميديا السوداء» بتجاوزه كل الضوابط والحدود، وبعضها يمس صميم أمن الدولة والسلم الاجتماعي.

وأضافت أنه لا يمكن الاستخفاف بالتناحر السياسي بين الأحزاب التونسية، والخلافات بين رئاستي الجمهورية والحكومة، وضبابية مواقف رئاسة البرلمان، بالتزامن مع اتساع نطاق المواجهات الإعلامية، وتجييش الشارع من مختلف الأطراف ..فكل يدعي أنه «الحكيم» وأنه صاحب الحق، بينما الحقيقة عكس ذلك تماماً، طالما أن أغلب الفاعلين في الساحة لم يرتقوا، سياسة وسلوكاً، إلى مستوى تطلعات الشعب الذي يبدو أكثر ترفعاً عن الخلافات، وحرصاً على المصلحة الوطنية، مشيرة إلى أن المدهش في الوضع كله، أن محاولات حلحلة الأزمة يجري تجميدها وتعطيلها دون أسباب مقنعة والنتيجة تدهور الوضع إلى مزيد من السوء، وربما يؤدي لاحقاً إلى الفوضى، وهذا مصير لا يليق أبداً بتونس التي تعتبر واحدة من المنارات العربية، بالنظر إلى إرثها الإصلاحي، وتحضر شعبها، وسياساتها المعتدلة الوسطية.

وذكرت الصحيفة أنه بإمكان تونس أن تتجاوز هذا الوضع الصعب، عندما يقتنع الفاعلون، بأن العمل السياسي ليس وكالة دائمة أو شيكاً على بياض ..كما أن الديمقراطية ليست صراعات مجانية، ومعارك يحركها الحقد والعناد، لا سيما بعد أن تم تجريب هذا النهج في البلاد مباشرة بعد الإطاحة بنظام الرئيس الراحل زين العابدين بن علي عام 2011، وقد كانت النتيجة اتساع نطاق التطرف والإرهاب، ووقوع هجمات واغتيالات راح ضحيتها مئات الشهداء، من سياسيين وأمنيين وعسكريين ومواطنين، وقد تمكنت البلاد بفعل تضحيات جسام من التغلب على التحرك الإرهابي المسلح، بفعل الصبر والتضحيات والوعي المجتمعي، ولكن خطاب التطرف عاد مجدداً مستغلاً الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الصعبة، ليثير نعرات الفتنة والانقسام والتشكيك في الدولة، وهو مسعى خطير، إذا لم يواجه بحزم القانون، وسلطة القضاء، وهيبة المؤسسات.

ولفتت الصحيفة إلى أن أحد أسباب هذا التدهور، عدم التوصل إلى حل المعضلة الدستورية القائمة، بسبب التعديل الوزاري الذي أجراه رئيس الحكومة هشام المشيشي، ورفضه رئيس الجمهورية قيس سعيّد ..والمنطق السليم يفترض ألا يصبح هذا الخلاف محنة وطنية وتصفية حسابات، بل يجب أن ينتهي في أقرب وقت، وإذا انسدت الآفاق أمام الحلول، يجب إعادة الأمانة إلى الشعب، باللجوء إلى انتخابات مبكرة تشريعية، ورئاسية إن اقتضى الأمر.وأوضحت أن الاتحاد العام التونسي للشغل، الذي يعد بمثابة أكبر حزب بغطاء نقابي، حسمها مؤخراً عندما أعلن رفضه السماح بأخذ البلاد إلى الهاوية، وهو أهل لهذا الموقف، بالنظر إلى ما يمتلكه من أدوات سلمية، وإرث نضالي منذ الاستعمار ..ولكن يفترض في أهل السياسية أن تكون لهم الجرأة أولاً على إنقاذ البلاد، حتى يخرجوا لاحقاً من أوسع الأبواب.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 7 آذار / مارس 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 6 آذار / مارس 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار  مارس 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار  مارس 2021



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - صوت الإمارات
احتفلت الملكة أحلام قبيل ليلة عيد الحب بعيد ميلادها في أجواء من الفخامة التي تعكس عشقها للمجوهرات الفاخرة، باحتفال رومانسي مع زوجها مبارك الهاجري، ولفتت الأنظار كعادتها باطلالاتها اللامعة، التي اتسمت بنفس الطابع الفاخر الذي عودتها عليه، بنكهة تراثية ومحتشمة، دون أن تترك بصمتها المعاصرة، لتتوهج كعادتها بتنسيق استثنائي لم يفشل في حصد الإعجاب، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك دعونا نفتش معا في خزانة المطربة العاشقة للأناقة الملكية أحلام، لنستلهم من إطلالاتها الوقورة ما يناسب الأجواء الرمضانية، تزامنا مع احتفالها بعيد ميلادها الـ57. أحلام تتألق بإطلالة لامعة في عيد ميلادها تباهت الملكة أحلام في سهرة عيد ميلادها التي تسبق عيد الحب باحتفال رومانسي يوحي بالفخامة برفقة زوجها مبارك الهاجري، وظهرت أحلام بأناقتها المعتادة في ذلك ا�...المزيد

GMT 06:13 2018 الإثنين ,30 إبريل / نيسان

تعرف على مواصفات سيارة فورد فوكوس الجديدة

GMT 19:01 2019 الأحد ,07 إبريل / نيسان

قالب الخضار السوتيه باللحم و البشاميل

GMT 17:31 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ستيفن كينج "ملك الرعب" نجم الأكثر مبيعًا في أميركا

GMT 02:06 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

توقيع "حقائق القرآن" لـ رجائى عطية بمكتبة القاهرة الكبرى

GMT 12:29 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

خبير تجميل يكشف عن آخر صيحات الموضة لألوان "الميك أب"

GMT 13:42 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

سوار "Juste Un Clou" من كارتييه لإطلالة مميزة

GMT 13:27 2014 السبت ,20 كانون الأول / ديسمبر

"فايبر" تضيف قسمًا جديدًا للألعاب الرقمية عبر الإنترنت

GMT 14:41 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

بلدية مدينة الشارقة تفتتح حديقة الزبير العامة

GMT 22:38 2013 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

"FIFA 14" تُضيف بيل بقميص ريال مدريد

GMT 03:31 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

طارق الشناوي يرفض العُري التي تظهر في الأعمال الدرامية

GMT 00:32 2013 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

الإعلان عن لعبة الأكشن Star Wars 1313
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates