أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 18 كانون أول  ديسمبر 2020
آخر تحديث 13:23:14 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 18 كانون أول / ديسمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 18 كانون أول / ديسمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت افتتاحيات الصحف الإماراتية المحلية الصادرة اليوم الضوء على اهتمام دولة الامارات باللغة العربية باعتبار حفظها هو حفظ للهوية الوطنية والثقافية، وهو ما انعكس في دعم غير محدود من القيادة السياسية مروراً بالقوانين والتوجيهات الداعمة، وصولاً إلى مؤسسات الدولة الثقافية والتعليمية كافة.

كما تناولت الافتتاحيات تمكن الدولة من تعزيز موقعها في الكثير من مؤشرات التنافسية العالمية، فضلاً عن ريادة مطلقة على مستوى المنطقة..إضافة إلى التنديد العربي والدولي بالعمليات الإرهابية التي تقوم بها جماعة الحوثي ضد أهداف مدنية واقتصادية في المملكة العربية السعودية..والعقوبات الصارمة التي فرضتها اوروبا وامريكا على تركيا بسبب إصرارها على نشر الفوضى والإرهاب في المنطقة.

و تحت عنوان " العربية.. الحالة والمستقبل" قالت صحيفة الاتحاد ان تعريفات «اللغة» تتعدد ما بين القواميس والمعاجم، وما بين علماء اللغويات واللسانيات، لكن الفروق بين التعريفات جميعها تظل طفيفة للغاية، إذ يجمعها التأكيد على أن اللغة هي أصَواتٌ يُعَبِّر بها كل قوم عن أغراضهم، أو نسق ونظام من الإشارات والرموز التي يُنْطَق بها للتعبير والتواصل مع الآخرين، غير أن ما يجعل لغة ما تحتل موضعاً شديد الأهمية والتأثير هو كونها تعد مكوناً رئيساً من مكونات الهوية الوطنية للمتحدثين بها، وبهذا المعنى تمثل اللغة العربية، أكثر اللغات السامية انتشاراً في العالم لأبنائها، مركز العقل والقلب.

و أضافت انه ليس من قبيل المبالغة القول، إن اللغة العربية تتجاوز كونها نسق رموز وإشارات لدى الناطقين بها، إنها لغة القرآن الكريم، ولغة الآداب والعلوم الخالدة التي شكلت عبر جذورها العميقة تاريخياً رافداً مهماً من روافد تطور المعارف الإنسانية.

وأشارت الى ان الملايين يحتفلون في الثامن عشر من ديسمبر كل عام باليوم العالمي للغة العربية، بحضورها وانتشارها، وبثراء مفرداتها وتطور شجرتها وارفة الظلال، وهنا في الإمارات، كما هو النهج الثابت، لا يقتصر الاحتفال على الكلمات الزاهية، فثمة توجه ثابت، وعمل دؤوب بدأ منذ سنوات عديدة للاهتمام الفعلي باللغة العربية، باعتبار حفظها هو حفظ للهوية الوطنية والثقافية، وهو ما انعكس في دعم غير محدود من القيادة السياسية مروراً بالقوانين والتوجيهات الداعمة، وصولاً إلى مؤسسات الدولة الثقافية والتعليمية كافة.

وقالت الصحيفة يتصدر احتفال اليوم باللغة العربية، وبناء على توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، قيام وزارة الثقافة والشباب بإعداد تقرير حالة اللغة ومستقبلها لرصد التحديات التي تواجه اللغة العربية، وكيفية معالجتها وفق مقاربة جديدة.

و اختتمت صحيفة الاتحاد افتتاحيتها منوهة انه في اليوم العالمي للغة العربية، تؤكد الإمارات حرصها الأصيل على مكونات الهوية العربية، وفي مقدمتها لغة تجري مجرى الدم في الشرايين قبل أن تجري بعذوبتها على الألسنة.

أما صحيفة الوطن فقالت في افتتاحيتها بعنوان " تنافسية الإمارات تزداد قوة" انه على بعد أيام من دخول عام جديد، تجسد دولة الإمارات قوة مسيرتها رغم كل ما شهده العام الجاري من أحداث طارئة وتحديات، فالأساس القوي الذي تقوم عليه التنمية الشاملة وخاصة من حيث الخبرات الوطنية المتراكمة والمتمكنة، والمرونة الإدارية في اعتماد مناهج تواكب السباق مع الزمن، مكنت الدولة من تعزيز موقعها في الكثير من مؤشرات التنافسية العالمية، فضلاً عن ريادة مطلقة على مستوى المنطقة، وكل ذلك يعكس قوة الاستراتيجيات التي يتم العمل عليها والعزيمة التي لا تفتر، فمواجهة ما شكلته الجائحة الوبائية المتمثلة بـ"كوفيد19″ من تحدٍ، تم بنجاح ولم يكن له أي تأثير على الجهود الهادفة لتعزيز مكانة الدولة، وكالعادة كان اللافت تحقيق أكثر من المستهدفات وبشكل أسرع من الخطة الزمنية المحددة، على غرار تقدم الدولة إلى المركز الـ18 عالمياً في مؤشر المساواة بين الجنسين، علماً أن الخطة كانت أن تكون الإمارات ضمن أول 25 دولة في العام القادم.

وأضافت أن مواصلة التقدم والازدهار وزخم المسيرة بجهود وعمل وإخلاص أجيال متعاقبة من أبناء الوطن المؤمنين برسالته الحضارية، يتواصل، وفق ما يجب أن يكون عليه حاضراً ومستقبلاً، فالعمل لا يتوقف والتطوير حالة دائمة والعمل لتحقيق أهداف كبرى قبلتها الدولة انطلاقاً من طموحها المشروع على المستوى العالمي قدم تجربة مثيرة وملهمة على الصعد كافة، وحققت ما يؤكد أن مجتمع الإمارات وبفضل توجيهات ورعاية واحتضان القيادة الرشيدة سيواصل النهضة الحضارية العظيمة والمزدهرة بكل ما تمثله من نتائج تم تحقيقها قبل أن تكمل دولة الإمارات عيدها الـ50.

و من جانبها قالت صحيفة الخليج في افتتاحيتها بعنوان " تصعيد إرهابي مرفوض" ان التنديد العربي والدولي بالعمليات الإرهابية التي تقوم بها جماعة الحوثي ضد أهداف مدنية واقتصادية في المملكة العربية السعودية، كان آخرها الهجوم بواسطة قارب مفخخ استهدف سفينة نفط كانت راسية في ميناء جدة، يعكس حالة القلق التي تسود العالم بسبب استمرار هذه الهجمات؛ لأنها تؤكد رفضاً من قبل الجماعة لكافة مساعي السلام والجهود التي تبذلها المملكة والتحالف العربي لنصرة الشرعية، لإيجاد حل سياسي يُسهم في استقرار اليمن ويعزز أمنه ووحدته.

و لفتت الصحيفة إلى ان الاعتداء الأخير يعد دليلاً جديداً على سعي الجماعات الإرهابية إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة، وهو مضمون موقف دولة الإمارات العربية المتحدة الذي عبرت عنه في بيان أصدرته وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في إطار موقفها الصارم تجاه الأعمال الإرهابية المستهدفة للمملكة، معلنة تضامنها الكامل معها والوقوف إلى جانبها ضد كل تهديد يطال أمنها وأمن الملاحة والتجارة العالمية.

و أشارت إلى ان الهجوم الأخير لم يكن سوى تعبير عن أزمة تعيشها جماعة الحوثي، وترغب في تصديرها إلى الخارج عبر تنفيذ عمليات إجرامية ضد جيرانها، لكنها لا تدرك أن العالم بات يعلم طبيعة هذه المخططات، وبالرغبة في خلط الأوراق في محاولة منها للتنصل من استحقاقات السلام، خاصة في ظل الدعوات المتكررة التي يُطلقها التحالف العربي، لإيجاد حل للأزمة الناتجة عن استيلاء الجماعة الحوثية على السلطة في سبتمبر/أيلول عام 2014، وما ترتب على ذلك من مآسٍ لا يزال يعيشها الشعب اليمني ويدفع ثمنها من أمنه واستقراره.

و أكدت الصحيفة ان العالم لم يعد يحتمل مزيداً من المغامرات التي تقوم بها بعض الجماعات المنفذة لأجندات خارجية على حساب مصالح شعوبها، فالهجمات المتكررة التي تقوم بها، إنما تستهدف في المقام الأول، حرية الملاحة والاقتصاد العالمي وإمدادات الطاقة، خاصة أن جماعة الحوثي تبنت خلال الفترة الماضية عدداً من العمليات الإرهابية التي استهدفت سفناً تجارية في البحر الأحمر، والمحيط الهندي، كما قامت وتقوم بزراعة ألغام بحرية، وكلها أعمال تؤدي إلى عواقب وخيمة على مسار التجارة العالمية..

لذلك فإن العالم بات اليوم أكثر وضوحاً ورفضاً لهذا السلوك الذي من شأنه تقويض مساعي السلام التي تبذلها الأمم المتحدة مع كافة أطراف الصراع في اليمن، وكانت قريبة من تحقيقه لولا التعنّت الذي أبدته الجماعة الحوثية في رفض وقف إطلاق النار، وقبول مقترحات لاستئناف حوار سياسي يقود إلى حل شامل ونهائي.

واختتمت صحيفة الخليج افتتاحيتها مشيرة إلى انه في حين ينشغل التحالف العربي، وعلى رأسه المملكة العربية السعودية، بإعادة ترتيب الأوضاع الداخلية في اليمن عبر تسويات سياسية، كما عليه الحال بين الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، تصر جماعة الحوثي على تدمير أي منجزات تتحقق، عبر الهجمات الإرهابية التي بواسطتها تلغّم الحلول السلمية، وتُبقي الحرب مفتوحة إلى ما لانهاية.

ومن ناحيتها قالت صحيفة البيان في افتتاحيتها بعنوان " أردوغان يدفع ثمن الغدر" انه بعد رفضه غصن الزيتون وإصراره على نشر الفوضى والإرهاب في المنطقة، ها هو أردوغان يطلب صفحة جديدة مع أوروبا، بعدما لدغ بعقوبات صارمة من أمريكا وأوروبا قد تكون أقسى في مارس المقبل لو لم توقف أنقرة سلوكها العدواني في المنطقة.

و أضافت الصحيفة انه إذا لم يتم وضع حد لاستفزازات تركيا في المتوسط وتدخلاتها بنشر الفوضى في ليبيا، سوريا والعراق، فإن أنقرة ستوسّع إرهابها إلى دول أخرى .

و لفتت صحيفة البيان إلى ان الرد الأوروبى والأمريكي على سلوكيات أردوغان الاستفزازية جاء قاسياً قولاً وفعلاً، ويمكن اتّخاذ إجراءات إضافيّة إذا واصلت تركيا أعمالها العدوانية ولم تستجب للقرارات الدولية .

وقــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 7 كانون أول / ديسمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 5 كانون أول / ديسمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 18 كانون أول  ديسمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 18 كانون أول  ديسمبر 2020



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 صوت الإمارات - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:38 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 05:21 2015 الأربعاء ,11 شباط / فبراير

افتتاح معرض "ألوان السعودية" المتنقل في جدة

GMT 07:14 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الرميحي يزور جناح دولة قطر في معرض "اكسبو 2015"

GMT 20:48 2013 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

برنامج جديد فى إذاعة الشرق الأوسط عن التعديلات الدستورية

GMT 13:26 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مقهى ثقافي ومسابقة تصوير في معرض كتاب شرطة دبي

GMT 11:40 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

"أبوظبي للسياحة" تنظم معرض "ميادين الفنون"

GMT 07:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

جبل بوزداغ من أروع المناطق السياحية للتزلج

GMT 05:28 2016 السبت ,27 شباط / فبراير

HTC تنشر أول صورة تشويقية لهاتفها المرتقب One M10

GMT 11:02 2013 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

بحث تطوير مشروع جامعة عمان مع كامبريدج

GMT 03:34 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

معرض جدة الدولي للكتاب يستقطب أكثر من 600 ألف زائر

GMT 08:27 2015 الأحد ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميثاء الخياط تعرّف الأطفال بطرق قص مبتكرة في "الشارقة"

GMT 01:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كلوب يكشف السبب الرئيسي لسقوط ليفربول أمام ساوثهامبتون

GMT 12:49 2020 الخميس ,01 تشرين الأول / أكتوبر

ميسي يوضِّح تعرّضه للأذى في برشلونة سبب خروجه عن صمته
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates