أهم و أبرز عناوين الصحف الإمارات الصادرة الاثنين
آخر تحديث 22:58:49 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم و أبرز عناوين الصحف الإمارات الصادرة الاثنين

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم و أبرز عناوين الصحف الإمارات الصادرة الاثنين

أبوظبي -صوت الامارات

اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها باندماج بنكي " الخليج الأول و" أبوظبي الوطني " إلى جانب مواصلة الانقلابيين الحوثيين وأنصار المخلوع علي صالح مرواغاتهم في مفاوضات الكويت دون التوصل لحل سلمي ينهي الأزمة اليمنية علاوة على الهجوم الإرهابي على مطعم في دكا واعتراض الولايات المتحدة الأمريكية على إنشاء منطقة عازلة شمال سوريا.

فمن جانبها وتحت عنوان " عصر الكيانات العملاقة " قالت صحيفة " الرؤية " إن أبوظبي تدخل بقوة عصر الكيانات العملاقة عبر سلسلة اندماجات ضخمة بين المؤسسات المالية والاقتصادية في إطار استراتيجية الاستثمار الأمثل للموارد والاندماج بين بنكي أبوظبي الوطني والخليج الأول شاهد على ذلك.

وأوضحت أن اندماج البنكين يوفر جملة من الفوائد والمكاسب الاستراتيجية ليس للقطاع المصرفي فحسب و إنما لاقتصاد الدولة بصفة عامة إذ أن القوة التي يتمتع بها الكيان الجديد الناتج عن اندماج البنكين ليست مجرد حصيلة جمع أصول كل منهما وإنما تتعدى ذلك عبر تجنب ازدواج الطاقات والتخصيص المناسب للموارد وزيادة القدرة على المنافسة في أسواق المال.

و اعتبرت " الرؤية " في ختام إفتتاحيتها هذه الخطوة استجابة واعية للتحديات الاقتصادية محليا وإقليميا وعالميا والتي تجتاح العالم بشرقه وغربه على نحو غير مسبوق بصورة ترسم خريطة جديدة للاقتصاد العالمي تستقبل الكيانات الكبرى التي تفتح أمامها الأسواق والفرص الاستثمارية المربحة.

و تحت عنوان " انقلابيون مزيفون للحقائق " قالت صحيفة " البيان " إن الانقلابيين الحوثيين وأنصار المخلوع علي صالح ذهبوا إلى مفاوضات الكويت ليس كما ينتظر منهم العالم كله " من أجل السلام " بل من أجل "اقتسام الغنائم" ولهذا فهم على مدى أكثر من شهرين في الكويت يراوغون ويتهربون ويتمردون ويتلاعبون بالحقائق.

وأضافت إنه كلما ضاق عليهم النطاق أطلقوا أكاذيبهم الفاشلة كأن يسعوا إلى إظهار التحالف العربي كقوة معتدية وأن المشكلة " سعودية يمنية" حتى ينسى العالم أنها مشكلة " يمنية - يمنية " ممثلة في خروج فئة عن المجتمع والقانون والانقلاب على الشرعية.

وذكرت أنه تكريسا لهذه الأكاذيب ورغم الهدنة المتفق عليها يسعى الانقلابيون لاستفزاز قوات التحالف العربي خاصة السعودية بإطلاق صواريخ على حدودها لجرها للقتال حتى يظهروا للعالم وكأنها حرب "يمنية - سعودية".

وأشارت إلى أن شهرين من المراوغة والتمرد في مفاوضات الكويت أثبتا بوضوح أن الانقلابيين لا يريدون السلام وهو ما أكده معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية من خلال قوله "الانطباع العام من الكويت أن التمرد الحوثي / صالح مستمر في غيه ولم يتعامل مع فرصة السلام بجدية ومسؤولية ومحاولات تغيير الحقائق على الأرض شاهدة".

وقالت " البيان " في ختام إفتتاحيتها إن وفد الشرعية في المفاوضات رغم احتفاظه بخيار العودة إلى الحرب إلا أنه متمسك بالسلام على أساس تنفيذ القرار الدولي /2216/ مع الالتزام بالانسحاب وتسليم السلاح وإنهاء الانقلاب وكل ما ترتب عليه وهذا هو طريق السلام لليمن.

**********----------********** فمن ناحيتها قالت صحيفة " الخليج " في افتتاحيتها تحت عنوان " أبعاد مجزرة دكا " إن مجزرة دكا التي ارتكبها تنظيم " داعش " الإرهابي وتم فيها ذبح/ 20 / أجنبيا تشير إلى تطور خطر في توسع هذا التنظيم الإرهابي وأساليبه بعدما كانت تقتصر نشاطاته في السابق على عمليات فردية استهدفت أشخاصا علمانيين ونشطاء سياسيين ومدونين ومن أقليات دينية وطالت نحو 50 شخصا على مدى السنوات الخمس السابقة.

وأضافت إنه بعد الكشف مؤخرا عن جهود تبذل لإنشاء شبكة إرهابية تابعة للتنظيم في جنوب شرق آسيا تزايدت المخاوف من تصعيد العمليات الإرهابية في دول المنطقة خصوصا في باكستان وبنغلاديش والفلبين وماليزيا وإندونيسيا وتايلاند ويبدو أن الشبكة الإرهابية التي ضربت العاصمة البنغالية هي جزء من التنظيم الجديد وهو ما ألمحت إليه السلطات الماليزية مؤخرا إثر اعتقالها قبل أربعة أشهر مشبتهين بانتمائهم إلى داعش قدموا من بنغلاديش.

و أكدت أن تنفيذ هذه العملية الإرهابية في بنغلاديش وبهذه الطريقة المنافية لكل الشرائع والقيم وتوقع القيام بعمليات مماثلة في جنوب شرق آسيا وخارج منطقة الصراع الأساسية المفترضة في سوريا والعراق إضافة إلى عمليات متزامنة في مطار أتاتورك في إسطنبول وعلى الحدود الأردنية وفي بلدة القاع اللبنانية .. يدل على أن "داعش" قرر توسيع عملياته في كل الاتجاهات وتنويعها من خلال شبكات جاهزة ومستنفرة بعدما بدأ يتلقى ضربات موجعة في مركزه ويفقد المزيد من الأرض والنفوذ في سوريا والعراق كأن صلاحية استعماله واستثماره انتهت فبدأ ينتقم من خلال ضربات عشوائية ودموية في كل مكان يمكن أن يصل إليه.

ووصفت " الخليج " مجزرة دكا بأنها تحول خارج ساحة الصراع الأساسية لداعش للانتقام لخسارته الميدانية في سوريا والعراق بإثارة موجة من الرعب والخوف من خلال المجازر والعمليات الإرهابية المدوية في مختلف أرجاء العالم.. وهذا ما ألمح إليه التنظيم الإرهابي على موقعه فيما يسمى "مجلة دابق" تحت عنوان " إحياء الجهاد في أرض البنغال " قال فيه إن مقاتليه في بنغلاديش قتلوا العديد من " الصليبيين والمرتدين " وسيكملون طريق "الجهاد" إلى كامل جنوب شرق آسيا.

وأكدت "الخليج" في ختام إفتتاحيتها أنه إذا كانت السطات البنغالية أعربت عن خشيتها من حجم الخطر الذي يتهدد البلاد بعد مجزرة دكا ..

فالأمر يقتضي المزيد من المتابعة والحزم داخليا والتنسيق مع دول الجوار التي تعج بالإرهابيين وتجد فيها ملاذا وبيئة حاضنة مثل أفغانستان وباكستان بجانب تنسيق الجهود الدولية لمواجهة الخطر الذي يهدد الجميع..

شريطة أن تكون المواجهة جدية لا استعراضية.

**********----------********** وتحت عنوان " واشنطن تعارض المناطق العازلة في سوريا " قالت صحيفة " الوطن " في إفتتاحيتها إنه مع استعار الحرب السورية ونكبة الملايين من أبنائها للعام السادس على التوالي والنتائج الكارثية لما تسببه من ويلات وقتل وإصابات وتشوهات وتدمير ونزوح طال قرابة 12 مليون سوري بينهم 8 ملايين في الداخل و4 في الخارج أغلبهم في تركيا ولبنان والأردن.. بدأت المطالب منذ وقت مبكر بضرورة إقامة منطقة عازلة وكان الجانب التركي أكثر من حاول الوصول إلى إقامة منطقة شمالي سوريا لتخفيف ضغط اللاجئين لكن الفكرة قوبلت برفض أمريكي مبكر ولا يزال حتى اليوم إذ تعارض واشنطن أي توجه لإقامة مثل هذه المنطقة.

وأوضحت أن الولايات المتحدة التي تتعرض لانتقادات كبيرة حول العالم جراء أسلوب تعاملها مع أزمة سوريا تدرك جيدا أن موافقتها على المنطقة العازلة قد تكون بوابة تجرها لحرب مباشرة تتجنبها حتى اليوم خاصة أن أحداث سوريا في غياب أي توافقات دولية تبدو خارج السيطرة.

وأكدت أن واشنطن تدرك تماما أن موافقتها على المنطقة العازلة يعني أنها ستكون ملزمة بتأمينها من الغارات والهجمات والتوغلات وفي ظل تواجد روسي وإيراني وميليشياوي مكثف فإنها تعرف أن الحرب السورية قد تتجه إلى تلك المنطقة على فرض إقامتها وبالتالي قد تجد نفسها مضطرة للتدخل بقوات تشارك في القتال بشكل مكثف أكثر من ما هو عليه اليوم عبر الاكتفاء بعشرات الجنود الذي يعملون كمستشارين وخبراء لدعم قوات حليفة لها خاصة " قوات سوريا الديمقراطية " وبالتالي فإن ما تجنبته لسنوات قد تجد نفسها مضطرة للانخراط به مع زيادة فرص التصادم المباشر مع روسيا أو خوض نزال جديد على غرار غزو العراق مع ما يعنيه من ثمن بشري ومادي لذلك كان موقف واشنطن دائما معارضا لهذه الخطوة التي طالبة بها أنقرة خاصة.

و أشارت إلى أن واشنطن في عهد أوباما تنتهج أسلوبا لم يكن معروفا في الإدارات الأمريكية السابقة التي لم تتمهل يوما في التحرك تجاه أي أزمة تجدها خطرا على الاستقرار العالمي لكنها في وضع سوريا تبدو مختلفة فالحرب الكارثية التي دمرت سوريا وجعلتها بلدا مهددا بالتفتت ليست تقليدية كالتي اعتادها العالم فهي متعددة الأوجه وفيها الكثير من تصفية الحسابات وحروب الوكالة بين المتصارعين واللاعبين الكبار وفيها فصائل المعارضة التي تريد تحقيق تطلعات الشعب السوري بعيدا عن النظام الحالي وفيها قوات النظام ومليشياته والقوات الإرهابية التي تقاتل في صفه وفيها التنظيمات الإرهابية خاصة "داعش والنصرة " وغير ذلك كثير.

وقالت " الوطن " في ختام إفتتاحيتها إنه من هنا يبقى الأمل رهن الوصول إلى حل سياسي شامل يحقق طموحات الشعب السوري وينهي دوامة الموت التي يغرق فيها ويضع تطلعات السوريين وأهدافهم المشروعة فوق كل اعتبار لأن الحل للأزمة لا تقتصر نتائجه على الصعيد الداخلي بل يعتبر لبنة تعزز الاستقرار العالمي الذي أشد ما يكون بحاجة لإنهاء الكارثة السورية

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم و أبرز عناوين الصحف الإمارات الصادرة الاثنين أهم و أبرز عناوين الصحف الإمارات الصادرة الاثنين



GMT 20:59 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

تطوير مادة موجودة في لعاب السحالي للكشف عن أورام البنكرياس

GMT 20:58 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

شرطة نيويورك تبحث عن رجل أضاع خاتم الخطوبة

GMT 09:44 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد بن سعيد يدشن " فندق ألوفت دبي ساوث " فى الامارات

GMT 23:20 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

محمد الشامسي جاهز للمشاركة مع الإمارات أمام عمان

GMT 01:40 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

حمود سلطان يطالب برحيل المدرب الاماراتي مهدي علي

GMT 10:48 2021 الإثنين ,06 أيلول / سبتمبر

الطاولات الجانبية في الديكور لتزيين غرفة الجلوس

GMT 19:49 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

سيفاس سبور يكتسح قيصري سبور برباعية في الدوري التركي

GMT 00:03 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحالف معظم الكواكب لدعمك ومساعدتك في هذا الشهر

GMT 08:50 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شباب الأهلي يقهر عجمان بثلاثية في الدوري الإماراتي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates