دبي-صوت الامارات
انتشرت خلال السنوات الأخيرة، ظاهرة اقتناء الحيوانات الأليفة خصوصاً «الكلاب والقطط»، والخروج بها إلى الأماكن العامة، بحيث يكاد لا يمر شخص في شوارع الدولة، من دون أن يشاهد شخصاً على الأقل يجول في صحبة كلب «جرو» أو «قط».
هذه الظاهرة انتشرت بشكل لافت وبنسبة عالية في كل مدن ومناطق وأحياء الإمارات بشكل عام، وأصبح الأمر نوعاً من «البريستيج» أو «الموضة»، خاصة بين أبناء الإمارات والمقيمين من طلبة الثانوية العامة، والجامعات والموظفين، وأصبح الأمر أكثر من مجرد كونه موضة ومنظراً أو مظهراً «حضارياً»، بل أصبح عادة طبيعية في حياة الناس.
أرسل تعليقك