موسكو - صوت الامارات
يعمل الصياد الروسي رومان فيدترسوف، من مدينة مورمانسك الروسية في صيد الأسماك منذ 17 عامًا، حيث لديه عدة حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي يقوم عبرها بنشر ما يصطاده من كائنات غريبة.وقد لاقى شهرة واسعة بسبب الكائنات الغريبة التي يصطادها، والآن يتابعه أكثر من 580 ألف شخص على منصة "انستغرام" وحدها.وأغلب الوحوش التي قام باصطيادها رومان كانت في مياه بحري النرويج وبارنتس، وبعضها من المحيط الأطلسي.هنا جمعنا لكم أقبح وأفظع الوحوش التي تمكن رومان من اصديادها، حيث تبدو في بعض الأحيانوكأنها كائنات فضائية قادمة من كواكب وعوالم أخرى.سمكة الكوكوماريانجح الصياد الروسي باصطياد ما أطلق عليه اسم "سمكة الكوكوماريا" أو "خيار البحر"، وسأل متابعيه "هل قام أحد بتناوله، أخبروني بالوصفة".سمكة الذئبعلق الصياد على هذه الصورة لسمكة تمتلك العديد من الأسنان الضخمة قائلا إن "هذه السمكة ليست كائنا مفترسا نشطا".سمكة أبو الشصذكر رومان بعض الحقائق عن هذه السمكة قائلا إنها تتمتع ببطون مرنة وضخمة تساعدها على ابتلاع فريسة ضعف حجمها.قنفذ البحرتعتبر قنافذ البحر من أقدم الحيوانات التي تعيش في البحاروالمحيطات، ويكون جسمها مغطى بالأشواك كما القنافذ العادية.سمكة آيزوبود العملاقةتمتلك أسنانا كثيرة وفما عملاقا وشكلها مخيف.سمكة البرسمأشار رومان إلى أن هذا النوع من الأسماك يمكن أن يصل طوله إلى متر واحد ووزنه إلى 15 كغ، وأضاف أنه لا يملك دهونا كثيرة، بينما لحمه غني بالبروتين.نجم البحرأعرب رومان عن إعجابه بهذا النوع من الكائنات البحرية، وقال إنها جميلة وخاصة تحت الماء، وأضاف أنها غير خطرة على الإنسان ولا تهاجمه.سمكة الكراكييمكن أن يصل طولها إلى مترين، بينما وزنها إلى 45 كغ. وتعتبر من الأسماك المفترسة، حيثتتغذى على نجوم البحر والسرطانات والعديد من الكائنات البحرية الأخرى.سمكة اللومبوستمتلك هذه الأسماك جسما يتمتع بالعديد من النتوءات، وتتواجد بألوان وأحجام مختلفة.خيار البحرهو نوع من الحيوانات البحرية جسمه طولي مكتنز قد يشبه الخيار ويوجد فم خيار البحر في أحد طرفي جسمه، وهو محاط بقرون استشعار عديدة، ولكنها ليست قرون استشعار عادية فهي تقوم بوظيفة الأيدي، إذ تطول وتقصر فتقبض على الغذاء وتأتي به إلى الفم.
قد يهمك أيضًا :
الأمم المتحدة تُبرئ التلوث من نفوق أسماك العراق وتعلن عن "فيروس قاتل"
ارتفاع حرارة البحار يُقلَّل مخزون الثروة السمكية عالميًّا
أرسل تعليقك