لندن – صوت الإمارات
تحلو الجلسات في الهواء الطلق، سواء على الشرفة أو في الحديقة، ويتطلّب تأثيها اتباع أفكار ونصائح الآتية:
- يستحسن أن تكون الطاولة والكراسي مشغولة من الخامة عينها. علماً بأن "الريزين" وخشب "التك" يتحمّلان عوارض الطبيعة المختلفة، من رطوبة وحرارة وهواء. تجدر الإشارة إلى أن "التك" طويل العمر، كما لا يحتاج سوى لتعديلات بسيطة كلّ خمس سنوات.
- يفضّل تزويد مقاعد الكراسي بوسائد وثيرة. يمكن أن تدعم الكراسي بالنسيج سهل التنظيف، كالقماش أو الجلد.
- يمكن أن يتوسّط الطاولة وعاء مليء بالزهور الطبيعية، أو شمعدان.
- تنفع الاستعانة بالمصابيح الأرضية.
- يُنصح باختيار الألوان الزاهية المستوحاة من أجواء الطبيعة لأنسجة الوسائد و"الاكسسوارات".
وبالنسبة لجلسات الطعام في الهواء الطلق، :
- تخصيص مساحة الجلسة بحسب عدد المدعوين؛ إذا كان العدد كبيراً، يُنصح باستعمال الطاولات الدائرية.
إن الطاولات الدائرية جذّابة لناحية الشكل، كما تسهّل التواصل بين الجالسين إليها. أمّا إذا كانت الجلسة عائلية تقتصر على عدد محدود من الأشخاص، فيمكن استعمال الطاولة المستطيلة، أو وصل طاولتين مربعتين.
- يستحسن أن توضع الطاولات الدائرية تحت المظلّة، والمستطيلة تحت (البرغولا)، على أن يكون سقف المظلّة أو "البرغولا" متحرّكاً، بحيث يُفتح على الكهرباء في الليل لتنكشف السماء المرصّعة بالنجوم، أو يُغلق عند الرغبة في الحماية من أشعة الشمس الساطعة خلال النهار.
- يمكن الاستغناء عن "اكسسوار" وسط الطاولة، وتزيين جانب كل طبق بزهرة جذّابة.
أرسل تعليقك