لندن - صوت الإمارات
بحيرة الغليان : قد تكون البحيرة مكاناً نقصده في أيام الحر والصيف، وذلك طلباً للبرودة والأستجمام ولكن ماذا لو كانت البحيرة تغلي وتفور من ارتفاع حرارتها؟ من أجمل هذه البحيرات
البحيرة التي تعرف ببحيرة الغليان أو بحيرة الفوارات، وهي ثاني أكبر البحيرات الحارة في العالم ، تصل درجة حرارة حوافّها إلى 180-197 درجة فهرنهايت، بينما تتركز الحرارة القصوى في مركزها والتي لم يتمكن أحد من قياس درجتها ، وتتوضع فوقها الغيوم الكثيفة الناتجة عن بخارها القوي .
تقع في جزيرة دومينيكا في البحر الكاريبي ، وذلك في منطقة تشبه مجرى الحوض الكبير، وهي منطقة مميزة تقع في محيط البركان والتي تنبعث منها الغازات الهاربة من الحمم المنصهرة أسفله وعلي مساحة قدرها 61 م وعمق يصل إلى 76 م .
تعد من الأماكن السياحية التي ينجذب إليها السيّاح من مختلف أنحاء العالم حيث تتميز بطقسها الجيد والمميّز وعيونها الكبريتية وحماماتها ذات المياه الساخنة المفيدة واطلالاتها الخلّابة الرائعة المطلّة علي وادي الخراب حيث البخار الكثيف والمياه السطحية المغلية .
يذكر أن هذه البحيرة هي الثانية عالمياً في إرتفاع درجة الحرارة بعد بحيرة روتوروا في الجزيرة الشمالية لنيوزيلاندا ، ويعتقد العلماء أن تشكلها عائد لصدع في الأرض سمح بتنفيس الغازات الساخنة من الحمم المنصهرة لسطح الأرض و من ثم تم غمرها بالمياه لتشكل هذه الظاهرة الطبيعية الفريدة
بحيرة الغليان : قد تكون البحيرة مكاناً نقصده في أيام الحر والصيف، وذلك طلباً للبرودة والأستجمام ولكن ماذا لو كانت البحيرة تغلي وتفور من ارتفاع حرارتها؟ من أجمل هذه البحيرات البحيرة التي تعرف ببحيرة الغليان أو بحيرة الفوارات، وهي ثاني أكبر البحيرات الحارة في العالم ، تصل درجة حرارة حوافّها إلى 180-197 درجة فهرنهايت، بينما تتركز الحرارة القصوى في مركزها والتي لم يتمكن أحد من قياس درجتها ، وتتوضع فوقها الغيوم الكثيفة الناتجة عن بخارها القوي .
تقع في جزيرة دومينيكا في البحر الكاريبي ، وذلك في منطقة تشبه مجرى الحوض الكبير، وهي منطقة مميزة تقع في محيط البركان والتي تنبعث منها الغازات الهاربة من الحمم المنصهرة أسفله وعلي مساحة قدرها 61 م وعمق يصل إلى 76 م .
تعد من الأماكن السياحية التي ينجذب إليها السيّاح من مختلف أنحاء العالم حيث تتميز بطقسها الجيد والمميّز وعيونها الكبريتية وحماماتها ذات المياه الساخنة المفيدة واطلالاتها الخلّابة الرائعة المطلّة علي وادي الخراب حيث البخار الكثيف والمياه السطحية المغلية .
يذكر أن هذه البحيرة هي الثانية عالمياً في إرتفاع درجة الحرارة بعد بحيرة روتوروا في الجزيرة الشمالية لنيوزيلاندا ، ويعتقد العلماء أن تشكلها عائد لصدع في الأرض سمح بتنفيس الغازات الساخنة من الحمم المنصهرة لسطح الأرض و من ثم تم غمرها بالمياه لتشكل هذه الظاهرة الطبيعية الفريدة
قد يهمك أيضًا :
مدينة موريشيوس جاذبية تتجاوز المياه اللازوردية والرمال الذهبية والغابات الكثيفة
"سيشيل" لؤلؤة المحيط الهندي تضم 115 جزيرة من الجرانيت والمرجان
أرسل تعليقك