خمينيز يؤكد أن العيش في دبي أفضل من أوروبا
آخر تحديث 03:46:18 بتوقيت أبوظبي
الأحد 9 آذار / مارس 2025
 صوت الإمارات -
أخر الأخبار

كشف سر إقبال اللاعبين الأجانب على الدوري الإماراتي

خمينيز يؤكد أن العيش في دبي أفضل من أوروبا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - خمينيز يؤكد أن العيش في دبي أفضل من أوروبا

اللاعب لويس أنطونيو خمينيز
دبي - صوت الإمارات

يعدّ اللاعب التشيلي لويس أنطونيو خمينيز من أبرز اللاعبين الأجانب، الذين لعبوا في دوري الخليج العربي، بعد خوضه تجربتين مع الأهلي والنصر، وكانت مسيرته الأبرز مع "الفرسان"، الذي التحق بصفوفه في 2011، ولعب معه 120 مباراة، سجل فيها 57 هدفاً، وكانت حصيلته من البطاقات 30 بطاقة صفراء، وثلاث بطاقات حمراء، بينما رحل إلى "العميد" في 2015، ولعب معه 30 مباراة سجل فيها تسعة أهداف، وحصل على سبع بطاقات صفراء، قبل أن يرحل عقب نهاية الموسم الماضي إلى العربي القطري، حيث واصل تألقه معه وبات ثاني هدافي الفريق برصيد سبعة أهداف، خلف القطري بوعلام خوخي، الذي في رصيده تسعة أهداف.

وأكد لويس خمينيز، أنه مقتنع بأن تغيير مسار حياته بالانتقال للعب في الدوريات الخليجية، كان في بدايته مغامرة محفوفة بالمخاطر، لكن بعد مرور 6 أعوام على هذه التجربة، تأكد أنه كان مغامرة ناجحة، وقال إن وجود اللاعبين الأجانب في الدوري الإماراتي ليس للتسلية، ووصف احترافه مع الأهلي بالخطوة الجيدة التي أسهمت في تعرفه إلى ثقافات جديدة، وشدد على أن العيش في دبي أفضل من أوروبا،

وقال: "التجربة ناجحة بكل المقاييس، لأنه إذا كان هناك فشل أو عدم ارتياح، بالتأكيد لم أكن سأستمر هذه الفترة الطويلة في دوري الخليج العربي، ثم أنتقل إلى الدوري القطري، وقد تكون إجابة هذا السؤال قبل خوض التجربة الأولى مع الأهلي مختلفة، فحينها كنت سأجيب بأنني أخوض مغامرة محفوفة بالمخاطر، ولا أعلم إذا ما كانت ستنجح أم لا، ومنذ الموسم الأول مع الأهلي، كان لديَّ يقين أنها ستكون مغامرة ناجحة، بعدما شاهدت الشغف لدى الأندية بالتطور، واكتساب الخبرات، من خلال التعاقد مع أسماء كبيرة على مستوى العالم، وكان الواقع على عكس ما يتم تداوله في الخارج بأن اللاعب الذي يذهب إلى الاحتراف في الخليج يأتي من أجل حصد الأموال والتسلية، وإنما الواقع أن الأمور صعبة، واللاعب الأجنبي إذا لم ينجح في إثبات وجوده فسيرحل سريعاً، ولن يكون له مكان".

وأضاف:"تجربتي الأكبر كانت مع الأهلي، وكانت ناجحة جداً وأحببتها، ولازالت لديَّ صداقات مع اللاعبين والمشجعين والمسؤولين، وصراحة الحفاوة التي وجدتها، والاهتمام بكل صغيرة وكبيرة، أسهما في استمراري مع الفرسان، أربعة مواسم، إذ إن الأجواء في النادي تساعد اللاعب على الإبداع، خصوصاً أنه كان هناك هدف واحد للجميع هو تحقيق الانتصار في جميع المباريات، والمنافسة على جميع الألقاب، وأنا سعيد بالحصاد الذي حققته مع الأهلي، بالفوز بجميع الألقاب المحلية، كما أننا قدمنا مستوى جيداً في دوري أبطال آسيا 2014، وكنا قريبين من التأهل لدور الـ16، لولا عدم التوفيق الذي واجهنا، أما بالنسبة لتجربتي مع النصر فكانت جيدة، ولم يحالفنا التوفيق على المستوى المحلي في حصد ألقاب، لكن حقق العميد إنجازًا كبيرًا في دوري أبطال آسيا بالتأهل للمرة الأولى لدور الـ16".

وأكد أن الأهلي تأهل لنهائي دوري أبطال آسيا، في الموسم التالي لرحيلي، لكنه خسر أمام غوانزهو الصيني، كما واصل النصر والعين المسيرة الإيجابية للأندية الإماراتية، ووصل النصر إلى ربع النهائي، وتأهل العين للنهائي، لكنه خسر من تشونبوك الكوري، وبصفة عامة باتت الأندية الإماراتية في السنوات الأخيرة من أبرز المنافسين على اللقب، وهو ترجمة حقيقية للتطور الذي تعيشه الكرة الإماراتية، من خلال النتائج التي حققها "الأبيض" بحصوله على ثالث آسيا، كما أن وضعه جيد في التصفيات المؤهلة لمونديال روسيا، رغم وقوعه في مجموعة صعبة، تضم اليابان وأستراليا. 

وقال :"بالتأكيد، إذ إنني أحرص دوماً على زيارة دبي، التي قضيت فيها فترات رائعة لا تنسى، وكنت هناك منذ أربعة أسابيع، قضيت إجازة قصيرة مع زوجتي وأبنائي، وصراحة الإبهار ونسق الحياة والتسامح الذي نراه في دبي، من خلال التعايش الرائع بين أكثر من 100 جنسية، يوضح لماذا وصلت دبي إلى هذه المرحلة من التقدم، ما يجعل العيش فيها أفضل من أوروبا، وأرى أن أكثر ما ساعدني بعد انتقالي إلى قطر، هو أن المسافة بين البلدين تقرب من 400 كيلومتر، والوصول إلى دبي يستغرق 30 دقيقة بالطائرة، لذلك لا أجد صعوبة كلما سنحت الفرصة لي لأن أسافر إلى دبي وأقضى أجواء ممتعة، خصوصاً على شاطئ جميرا، أما أبرز ما لاحظته تغير في حياتي بعد ست سنوات قضيتها في دبي والدوحة، فهو أنني أصبحت لا أتحمل الأجواء الباردة في أوروبا وتشيلي، إذ إن أصدقائي عندما يأتون إلى دبي يرتدون الملابس الصيفية في شهر يناير، بينما أرتدي أنا وأسرتي الملابس الثقيلة أحياناً، بعدما تأقلمنا على الأجواء هنا"

وأضاف أن "التجربة مع العربي لا تختلف كثيراً عن اللعب في دوري الخليج العربي، إذ إن الأجواء متشابهة، وقد تكون النتائج لم تخدمنا هذا الموسم، لكننا نحاول تقديم الأفضل، أما بالنسبة للتجارب الاحترافية المختلفة فلاشك في أن البداية في إيطاليا بالنسبة لي كانت بمثابة الحلم، إذ إنني عندما وصل عمري إلى 16 عاماً تحدث معي رجل أعمال في تشيلي، وسألني إذا ما كنت أرغب في الاحتراف بأوروبا، وأجبت على الفور بأنني أتمنى اللعب في إيطاليا، وذهبت بالفعل ولعبت في العديد من الأندية، ولا أنسى تجربتي مع بارما، في وجود فابيو كانافارو وألميدا، أما تجربتي في إنجلترا مع وست هام فلم تكن ناجحة، بينما النصف الآخر من حياتي الاحترافية في الإمارات، ثم قطر أراى أنه خطوة موفقة وسعيد باتخاذها، وأتمنى أن أحقق نجاحات جديدة مع العربي، لمواصلة النجاحات التي حصدتها".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خمينيز يؤكد أن العيش في دبي أفضل من أوروبا خمينيز يؤكد أن العيش في دبي أفضل من أوروبا



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - صوت الإمارات
احتفلت الملكة أحلام قبيل ليلة عيد الحب بعيد ميلادها في أجواء من الفخامة التي تعكس عشقها للمجوهرات الفاخرة، باحتفال رومانسي مع زوجها مبارك الهاجري، ولفتت الأنظار كعادتها باطلالاتها اللامعة، التي اتسمت بنفس الطابع الفاخر الذي عودتها عليه، بنكهة تراثية ومحتشمة، دون أن تترك بصمتها المعاصرة، لتتوهج كعادتها بتنسيق استثنائي لم يفشل في حصد الإعجاب، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك دعونا نفتش معا في خزانة المطربة العاشقة للأناقة الملكية أحلام، لنستلهم من إطلالاتها الوقورة ما يناسب الأجواء الرمضانية، تزامنا مع احتفالها بعيد ميلادها الـ57. أحلام تتألق بإطلالة لامعة في عيد ميلادها تباهت الملكة أحلام في سهرة عيد ميلادها التي تسبق عيد الحب باحتفال رومانسي يوحي بالفخامة برفقة زوجها مبارك الهاجري، وظهرت أحلام بأناقتها المعتادة في ذلك ا�...المزيد

GMT 06:13 2018 الإثنين ,30 إبريل / نيسان

تعرف على مواصفات سيارة فورد فوكوس الجديدة

GMT 19:01 2019 الأحد ,07 إبريل / نيسان

قالب الخضار السوتيه باللحم و البشاميل

GMT 17:31 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ستيفن كينج "ملك الرعب" نجم الأكثر مبيعًا في أميركا

GMT 02:06 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

توقيع "حقائق القرآن" لـ رجائى عطية بمكتبة القاهرة الكبرى

GMT 12:29 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

خبير تجميل يكشف عن آخر صيحات الموضة لألوان "الميك أب"

GMT 13:42 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

سوار "Juste Un Clou" من كارتييه لإطلالة مميزة

GMT 13:27 2014 السبت ,20 كانون الأول / ديسمبر

"فايبر" تضيف قسمًا جديدًا للألعاب الرقمية عبر الإنترنت

GMT 14:41 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

بلدية مدينة الشارقة تفتتح حديقة الزبير العامة

GMT 22:38 2013 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

"FIFA 14" تُضيف بيل بقميص ريال مدريد

GMT 03:31 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

طارق الشناوي يرفض العُري التي تظهر في الأعمال الدرامية

GMT 00:32 2013 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

الإعلان عن لعبة الأكشن Star Wars 1313
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates