مدرب توتنهام بوكيتينو يدعو إلى دعم ديلي آلي في الفترة المقبلة
آخر تحديث 03:46:18 بتوقيت أبوظبي
الأحد 9 آذار / مارس 2025
 صوت الإمارات -
أخر الأخبار

رغم فشل لاعب الفريق في تكرار " الأداء الرائع "

مدرب "توتنهام" بوكيتينو يدعو إلى دعم ديلي آلي في الفترة المقبلة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مدرب "توتنهام" بوكيتينو يدعو إلى دعم ديلي آلي في الفترة المقبلة

فريق توتنهام هوتسبير
لندن_صوت الأمارات

طالب مدرب توتنهام هوتسبير الإنجليزي ماوريسيو بوكيتينو، الجماهير بتذكر أن ديلي آلي لاعب وسط الفريق يبلغ من العمر 21 عامًا فقط، وقال: "رغم فشله في تكرار الأداء الرائع الذي قدمه بالموسم الماضي فلا يزال أمامه مستقبل مشرق مع النادي والمنتخب".

وأحرز آلي ستة أهداف في 29 مباراة في الدوري هذا الموسم ولم يضمن مكانه في تشكيلة إنجلترا في كأس العالم بعدما شارك لمدة 22 دقيقة فقط في مباراتين وديتين أمام هولندا وإيطاليا الشهر الحالي، علمًا بأنه سجل 18 هدفا في الموسم الماضي.

لكن بوكيتينو أشار إلى أن آلي، الذي كان يتعافى من إصابة في الفخذ خلال فترة التوقف الدولي، يجب أن يحظى بالدعم ليحقق أهدافه، وأبلغ الصحافيين: "لدي ثقة تامة فيه وفي موهبته لأنني أعرفه جيدا. هو إنسان رائع".

وتابع: "لكنه ما يزال صغيرا. إنه يبلغ من العمر 21 عاما. ولو قورن بالأشخاص الطبيعيين في الشارع والذين يبلغون 21 عاما فهم ما زالوا يعيشون في منازلهم مع عائلاتهم وما زالوا في الجامعات يفعلون أشياء ساذجة".

وأكمل: "سنساعده لأنه لاعب موهوب وشخص رائع. وفعل الكثير لنا وللنادي"، ويأمل توتنهام صاحب المركز الرابع في زيادة الفارق إلى ثماني نقاط مع تشيلسي الخامس عندما يحل ضيفا على جاره اللندني، في استاد ستامفورد بريدج، الأحد المقبل.

واختتمت صحيفة البيان افتتاحيتها منوهة ان تنظيم الحمدين الخائن لشعبه وللعالمين العربي والإسلامي حرق السفن وهدم كل جسور العودة وذهب يرتمي في أحضان الإرهاب ويكتسب "الشرف المزعوم" من أعداء العرب.
ومن ناحيتها أكدت صحيفة الاتحاد في افتتاحيتها بعنوان "عصابات إيران" ان الشر الإيراني ممتد من لبنان إلى سوريا إلى اليمن.. فقد ثبت يقيناً أن الصواريخ الباليستية التي تطلقها ميليشيات الحوثي الإيرانية من اليمن باتجاه الأراضي السعودية مصنوعة في طهران ويتم نقلها إلى الضاحية الجنوبية لبيروت حيث تتولى ميليشيات نصر الله الإرهابية تهريبها عبر سوريا إلى الأراضي اليمنية.. ونفي إيران أو إثباتها لم يعد يعني شيئاً للعالم، فهي دائمة النفي لعملياتها التآمرية العدوانية في المنطقة العربية.

واشارت الصحيفة الى انه قد ثبت بالوثائق والأدلة والبراهين ضلوع إيران في كل الأعمال التخريبية التآمرية بمنطقتنا العربية عبر عملائها الخونة من الذين ينتسبون زوراً وبهتاناً إلى الأمة العربية ناهيك عن جواسيس وإرهابيين جندتهم إيران بأجر لتدمير مقدرات هذه الأمة ولحساب المشروع الإيراني الذي يرمي إلى الهيمنة.

و اختتمت صحيفة الاتحاد افتتايحتها مشددة على انه إذا أراد العرب إجهاض هذه المؤامرات فإن عليهم قطع الأذرع التي يضرب بها الأخطبوط وهي أذرع تنتسب للأسف إلى هذه الأمة مثل حزب نصر الله والحوثي وداعش والقاعدة وكل العصابات الإرهابية مهما اختلفت أسماؤها واتجاهاتها.

أما صحيفة الخليج فقالت في افتتاحيتها بعنوان"طريق السلام الصعب في اليمن" ان الزيارة التي بدأها مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن جريفيث إلى العاصمة صنعاء واللقاءات التي عقدها مع ممثلين عن الميليشيات الحوثية لم تظهر أي إشارة إيجابية لاستجابة المتمردين لمساعي السلام إذ إن كل المؤشرات تدل على أن جماعة الحوثي لا تزال عند موقفها الرافض لأي تحرك دولي من شأنه إنهاء المعاناة التي يمر بها اليمن بسبب الحرب التي يعيشها منذ أكثر من ثلاث سنوات عندما احتل الحوثيون العاصمة صنعاء بقوة السلاح.

وأشارت إلى ان فرص السلام في اليمن لا يمكن لها أن تنجح طالما أن المتمردين لا يزالون متمسكين بالشروط التي يضعونها أمام خطط السلام انطلاقاً من الأرضية التي تعالج بها المنظمة الدولية الوضع في اليمن التي تستند إلى ثلاث مرجعيات تتمثل في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني التي اتفقت عليها كافة الأطراف السياسية والتي تجرّم حمل السلاح في حل الأزمات التي تعصف بالبلد.

و لفتت الصحيفة الى انه خلال السنوات الثلاث الماضية التي رعت فيها الأمم المتحدة الحوار بين مختلف الأطراف السياسية أظهر الحوثيون قدراً كبيراً من التشدد حيال الأفكار التي تم وضعها على طاولة المفاوضات وهو ما عكس طبيعة تكوين هذه الجماعة التي صارت تتحرك وفق أجندة خارجية حيث نسفت التفاهمات التي كان الجميع قد اتفق عليها في جلسات ماراثونية سواء في سويسرا أو في الكويت ونفضت الجماعة يدها من مسودة الاتفاق بعد أن تلقت توجيهات من أطراف خارجية هدفها خلط الأوراق في اليمن وإطالة أمد الصراع فيه.

و اضافت ان أحداث الأيام الأخيرة اثبتت أن الحوثيين لا يرغبون في السلام والدليل على ذلك ما أقدموا عليه بإطلاق سبعة صواريخ بالستية بشكل عشوائي على عدد من المناطق في المملكة العربية السعودية في وقت كان يتواجد فيه مبعوث الأمم المتحدة في صنعاء وفي ذلك رسالة واضحة للأمم المتحدة برفض المتمردين تحركاتها ومساعيها لتنشيط مفاوضات السلام التي توقفت منذ أكثر من عام.

واشارت الى ان إدانة مجلس الأمن الدولي للهجمات الصاروخية ضد السعودية والتهديد باستهداف بلدان أخرى واعتبارها "تشكل تهديداً للأمن الإقليمي"جاءت لتؤكد قناعة المؤسسة الدولية بأن الحوثيين ليسوا مستعدين بعد للانخراط في عملية سلام شاملة وأن رهانهم هو على كسب الوقت من أجل الحصول على مكاسب سياسية رافضين دعوة الأمم المتحدة لإيجاد بيئة مواتية للحوار من أجل التوصل إلى اتفاق سياسي يضع حداً للحرب في اليمن.

واختتمت صحيفة الخايج افتتاحيتها مؤكدة أن الميليشيات الحوثية تبقى العقبة الرئيسية أمام المسار السياسي لمعالجة الوضع القائم في اليمن لأن قرارها ليس بيدها بل بيد طرف خارجي هو إيران التي ترغب في إدخال المنطقة في دوامة الفوضى.. من هنا يبدو مسار السلام في اليمن شاقاً وصعباً لأن الانقلابيين لا يريدون الانخراط في عملية تقود إلى تسوية شاملة تنهي معاناة الناس، بل إلى تكريس واقع يثبت بقاءهم في السلطة وهو أمر يرفضه الجميع.

ومن جانبها قالت صحيفة الوطن في افتتاحيتها بعنوان "الحل الحلم"ان أزمات كبرى جداً عبر التاريخ سواء القديم أو المعاصر، تم إنجاز حلول سياسية لها، وبالتالي تجنيب ما يمكن أن ينتج عنها أو تلافي مزيد من المآسي والتوترات التي تسببها..لكن وحدها أزمة سوريا تبقى عصية على الحل أو إمكانية حدوثه، فمع سبع سنوات من الحرب لا تزال المواقف الدولية تأخذ منحى أكثر تشدداً رغم كل ما عاناه الشعب السوري وبات أكثر من نصف مليون قتيل ضحايا وأرقام تتزايد تباعاً طالما بقي الحل السياسي بعيد المنال.

و اضافت أحداث كثيرة جرت في سوريا منذ العام 2011 لكن خلال عامين من اشتعال الأحداث بات التعويل على توافق دولي سريع يواكب أهداف الشعب السوري يبدو محالاً نتيجة ظروف وصراعات وتداخلات كثيرة جداً و القاسم المشترك الوحيد فيها أنها تسير عكس الطريق الذي يمكن أن يوصل إلى حل ينهي دوامة الموت ونكبات الأحداث وويلاتها رغم كل ما حصل..والمتصارعون اليوم على الساحة السورية يعون هذه الحقائق ولكن كل منهم يتمسك ببوصلة خاصة به يراها توصله إلى تحقيق أهدافه حصراً مع دخول أخطر ما في الأحداث السورية الواقع العلني كالتقسيم وخسارة أجزاء منها بحجج يضعها الطرف المستفيد ويعمل على تصويرها كأنها الخطر الوحيد كما يحدث في الشمال السوري ودخول قوات تركية تحاول السيطرة على مناطق واسعة وقضم كل شبر ممكن مستغلة فوضى الأحداث وما آلت إليه أوضاع سوريا.

و أضافت ان العالم برمته وخاصة القوى الفاعلة في المجتمع الدولي تؤكد أن نهاية أزمة سوريا تبقى رهناً بالتوصل إلى حل سياسي فلا الحل العسكري ممكن ولا ترك الأمور على عاتقها فيها غير الدم والموت والدمار والتهجير وجميع الويلات لكن يبقى السؤال الوحيد الذي كان مطروحاً أمس واليوم ومتواصل حتى إشعار آخر هو: كيف ومتى وبأي وسيلة وطريقة يمكن الوصول إلى هذا الحل الذي بات حلماً لملايين السوريين المنكوبين الذين خسروا كل شيء بانتظار أمل لا يبدو قريباً مع الأسف

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرب توتنهام بوكيتينو يدعو إلى دعم ديلي آلي في الفترة المقبلة مدرب توتنهام بوكيتينو يدعو إلى دعم ديلي آلي في الفترة المقبلة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - صوت الإمارات
احتفلت الملكة أحلام قبيل ليلة عيد الحب بعيد ميلادها في أجواء من الفخامة التي تعكس عشقها للمجوهرات الفاخرة، باحتفال رومانسي مع زوجها مبارك الهاجري، ولفتت الأنظار كعادتها باطلالاتها اللامعة، التي اتسمت بنفس الطابع الفاخر الذي عودتها عليه، بنكهة تراثية ومحتشمة، دون أن تترك بصمتها المعاصرة، لتتوهج كعادتها بتنسيق استثنائي لم يفشل في حصد الإعجاب، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك دعونا نفتش معا في خزانة المطربة العاشقة للأناقة الملكية أحلام، لنستلهم من إطلالاتها الوقورة ما يناسب الأجواء الرمضانية، تزامنا مع احتفالها بعيد ميلادها الـ57. أحلام تتألق بإطلالة لامعة في عيد ميلادها تباهت الملكة أحلام في سهرة عيد ميلادها التي تسبق عيد الحب باحتفال رومانسي يوحي بالفخامة برفقة زوجها مبارك الهاجري، وظهرت أحلام بأناقتها المعتادة في ذلك ا�...المزيد

GMT 06:13 2018 الإثنين ,30 إبريل / نيسان

تعرف على مواصفات سيارة فورد فوكوس الجديدة

GMT 19:01 2019 الأحد ,07 إبريل / نيسان

قالب الخضار السوتيه باللحم و البشاميل

GMT 17:31 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ستيفن كينج "ملك الرعب" نجم الأكثر مبيعًا في أميركا

GMT 02:06 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

توقيع "حقائق القرآن" لـ رجائى عطية بمكتبة القاهرة الكبرى

GMT 12:29 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

خبير تجميل يكشف عن آخر صيحات الموضة لألوان "الميك أب"

GMT 13:42 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

سوار "Juste Un Clou" من كارتييه لإطلالة مميزة

GMT 13:27 2014 السبت ,20 كانون الأول / ديسمبر

"فايبر" تضيف قسمًا جديدًا للألعاب الرقمية عبر الإنترنت

GMT 14:41 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

بلدية مدينة الشارقة تفتتح حديقة الزبير العامة

GMT 22:38 2013 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

"FIFA 14" تُضيف بيل بقميص ريال مدريد

GMT 03:31 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

طارق الشناوي يرفض العُري التي تظهر في الأعمال الدرامية

GMT 00:32 2013 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

الإعلان عن لعبة الأكشن Star Wars 1313
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates