نيودلهي - صوت الإمارات
اتهمت محكمة هندية وزيرا واثنين من كبار قادة حزب رئيس الوزراء ناريندرا مودي بالتآمر الجنائي في قضية هدم مسجد في العام 1992، أدى إلى أعمال شغب دموية بين المسلمين والهندوس.
ووجهت إلى الثلاثة تهمة تحريض مجموعة من الهندوس على تدمير "مسجد بابري"، الذي يعود تاريخه إلى القرن السادس عشر في مدينة أيودهيا، وهو ما أثار موجة من العنف الديني في أنحاء البلاد.
وحضرت وزيرة المياه أوما بهارتي ولال كريشنا ادفاني واثنان من حزب بهاراتيا جاناتا، الذي يتزعمه مودي، وثمانية متهمين آخرين، جلسة المحكمة، التي عقدت في لكناو، عندما تلا القاضي التهم الموجهة إليهم.
أرسل تعليقك