حكيم يُوضِّح أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي في مصر
آخر تحديث 20:11:20 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أكَّد أنَّه يبحث عن المُختلف على الساحة ويُقدِّمه

حكيم يُوضِّح أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي في مصر

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - حكيم يُوضِّح أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي في مصر

نجم الغناء الشعبي حكيم
القاهرة _صوت الامارات

يرى نجم الغناء الشعبي حكيم أنه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي في مصر، وذلك بداية من أول ألبوم أطلقه عام 1992 والذي كان يحمل اسم "نظرة"، وذلك لأنه يبحث عن المُختلف على الساحة ويقدمه.وأكد حكيم في حواره في عدد هذا الأسبوع من مجلة الكواكب هذا الأمر قائلًا: "أنا المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي”، وفي الآونة الأخيرة لاحظ أن موسيقى المهرجانات في مصر والوطن العربي أصبح لها سيطرة كبيرة ولها عشاق كثيرون، لذلك قرر مذاكرة تِلك الموسيقى ونجاحها، وتطويرها، ومزجها بالشعبي، وقدمها بطريقة مختلفة في “صحاب أونطة”.
وعن رأيه في موسيقى المهرجانات قال حكيم: “شئنا أم أبينا، علينا أن نعترف بنجاح هذه الموسيقى وتلك الأغنيات، ربما أنا لست راضيا عن أغلب ما يقدم فيها من كلمات، حتى لو قمنا بعمل دراسة عن تلك الأغنيات سنجد أن ما ينجح منها هو 10%”، وأكد أن تلك الموسيقى حققت نجاحا كبيرًا مع الجمهور، ولذلك حين فكر في تقديم أغنية صحاب أونطة قرر مزج موسيقاه ومنظوره مع تلك الموسيقى الناجحة، ويرى أنه قدم شكلًا مُختلفًا وبكلمات هادفة، وهذه كانت النتيجة، لذلك تربعت الأغنية على عرش يوتيوب في أقل من 24 ساعة.

قد يهمك أيضا:

حكيم يحتفل بـ مليون مشاهدة لـ «صحاب أونطة»

نجوم الغناء الشعبي المغاربة يراهنون على العمل في ملاهي أوروبا

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حكيم يُوضِّح أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي في مصر حكيم يُوضِّح أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي في مصر



GMT 02:29 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين الجسمي يحتفي بيوم العلم الإماراتي

GMT 03:47 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

أحلام توجه رسالة لتركي آل الشيخ بسبب حفلات موسم الرياض

GMT 02:12 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تعود للدراما بعد غياب 3 سنوات بـ "أعراض انسحاب"

GMT 02:10 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب وشمس الكويتية تغنيّان من أجل لبنان

GMT 02:08 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إليسا تؤجل حفلها في قبرص تضامناً مع ما يحدث في لبنان

GMT 13:02 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

محترف حل المكعبات يحقّق رقمًا قياسيًا عالميًا رائعًا

GMT 00:39 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على صيحات الديكور التي ستختفي في 2019

GMT 12:41 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

استخدمي الأسلوب الفينتاج لديكورغرفة المعيشة في منزلك

GMT 01:05 2013 الجمعة ,24 أيار / مايو

"قانون جديد" الرواية الأولى لمؤمن المحمدي

GMT 14:12 2013 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

"مخطوطة العسافي" دراسة وتحقيق للباحث قاسم الرويس

GMT 13:31 2015 السبت ,24 كانون الثاني / يناير

"حكايات الحب الأول" مجموعة قصصية لعمار علي حسن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates