عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الأحد
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الأحد

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الأحد

صحف الإمارات
دبي -صوت الإمارات

اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في إفتتاحياتها بمواصلة القوات الوطنية اليمنية وقوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية تطهير اليمن من الجماعات والتنظيمات الإرهابية إضافة إلى القضية الفلسطينية ومواصلة الشعب الفلسطيني كفاحه من أجل الحرية بجانب الممارسات الإرهابية التي يرتكبها "حزب الله" في عدد من الدول العربية لتفتيتها وزعزعة أمنها.

فتحت عنوان "تحالفات الإرهاب" ..قالت صحيفة "البيان" إن الحرب في اليمن كشفت الكثير من أسرار ودهاليز التنظيمات والجماعات الإرهابية التي تعيث في المنطقة العربية فسادا ودمارا وقتلا وترويعا وها هي القوات الوطنية اليمنية مع قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية وبعد عام من انطلاق عاصفة الحزم ضد الانقلابيين تواصل تطهير اليمن من الجماعات والتنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم القاعدة الإرهابي الذي استغل انشغال التحالف العربي والجيش والمقاومة اليمنية في الحرب على الانقلابيين ليفرض سيطرته في مناطق أخرى خاصة في محافظة حضرموت.

وأشارت إلى أن عمليات تطهير المحافظة من عناصر التنظيم الإرهابي تأتي مباشرة بعد تحرير مدينة المكلا منهم وهروبهم إلى مناطق أخرى وتخفيهم في أزياء النساء حتى يصعب التعرف عليهم والتعرض لهم.

وذكرت أنه ليس بغريب ما كشفته الحرب في اليمن من تعاون وتنسيق بين جماعة الإخوان وتنظيم القاعدة فكلاهما أشقاء للشيطان في كهف الإرهاب المظلم وبعد فشل جماعة الإخوان في تحقيق أغراضها ومخططاتها الشيطانية في مصر وغيرها وبعد وسمها بتهمة الإرهاب في عدة بلاد لم يعد أمامها مفر من اللعب على المكشوف وإسقاط قناع الإصلاح والغيرة المزعومة على الدين واستبداله بقناع الإرهاب.

وقالت "البيان" في ختام افتتاحيتها إنه هذا ما أشار إليه معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية في تغريدته على تويتر بتأكيده على انكشاف انتهازية الإخوان في حرب اليمن بتنسيقهم وتعاونهم مع تنظيم القاعدة الإرهابي.

من جانبها أكدت صحيفة "الخليج" ان لا سنوات النكبة والشتات ولا شلالات الدم ولا كل الحقد العنصري الأعمى والسياسات العرجاء تمكنت من الشعب الفلسطيني واستطاعت قهر عزيمته وفرض الاستسلام عليه.

وقالت الصحيفة تحت عنوان "الأحفاد لم ينسوا" إن الجيل الأول مات ..

والجيل الثاني حمل الرايات.. والجيل الثالث يهتف النصر آت.. آت فبعد / 68 / عاما لا يزال الشعب الفلسطيني في الخنادق جيل يسلم الراية للجيل الذي بعده والعزيمة أقوى والبأس أشد والإصرار على الصمود لا يلين والقبض على جمرة الوطن تحول إلى وقود يشحن العزائم والهمم.

وأشارت إلى أنه رغم هذا الخراب الذي يعم ديار الأمة العربية والدم الذي ينزف من الوريد إلى الوريد وإسقاط القضية الفلسطينية من الأجندات والاهتمامات وتحويلها إلى روشتة دواء وكيس طحين ونزع عقارب البوصلة القومية من مكانها ووضعها على بوصلة أخرى بلا اتجاهات إلا أن الشعب الفلسطيني لم يتزحزح من مكانه ولم يتزعزع إيمانه بقضيته وحتمية انتصارها ويرفض الإقامة في غيبوبة قومية طالت الأقربين والأبعدين.

وقالت ها هو الجيل الثالث يحمل القضية بجدارة ولم يلذ بالفرار ويطلق ساقيه للريح هربا من عبء قضيته بل هو صامد في حلبة الصراع يرد على غولدا مائير التي أعلنت يوما في أوج انتصارها إن الآباء يموتون والأبناء ينسون.. بالمزيد من الإصرار على استعادة الحقوق وبحمل شعلة الوعي التي لم تنطفئ جذوتها ولم يصبها تشويه أو تدليس من خلال قوافل الشهداء الشباب الذين يتقنون فنون المواجهة ويبتدعون أشكالا غير مألوفة في مقاومة الاحتلال ليقولوا للعالم الأجداد والآباء ماتوا.. لكن الأبناء لم ينسوا وإن مقاومة الأحفاد لا بد أن تعيد أرض الأجداد .

وأضافت أنه كان اسمها فلسطين قبل / 68 / عاما وسيظل اسمها فلسطين إلى يوم الدين.. لا الاقتلاع ولا التهجير ولا الحصار ولا الجدران ولا الحصون ولا المستوطنات تستطيع تزوير الجغرافيا والتاريخ.

وذكرت أن الشعب الفلسطيني قد قاوم عصابات الهاغانا وشتيرن والأرغون وقوات الاستعمار البريطاني وسيواصل المقاومة.. أجيال تلحق بأجيال تتعلم منها وتحمل شعلة المقاومة ولن تستسلم.

وأكدت " الخليج " في ختام إفتتاحيتها أن فلسطين ستبقى في شغاف القلوب وفي مآقي العيون.. وسيظل هتاف الأجيال عاليا النصر آت.. آت .. رغم هذه العواصف الهوج التي تضرب في كل مكان لا بد أن يهطل المطر ويطل الربيع الحقيقي وتزهر الأرض المخضبة بدم مئات آلاف الشهداء نصرا مؤزرا.. ثم تبدأ مواسم الحصاد.. وتخفق الرايات التي لم تنكسر أو تنتكس.

وحول موضوع آخر وتحت عنوان "إرهاب حزب الله" ..قالت صحيفة "الوطن" إن مليشيات منفلتة لا تعترف لا بدولة ولا شرعية ولا سلطات ولا قضاء دولي وتمارس استهتارها بأمن المنطقة عبر مليشيات القتل التي ترسلها إلى سوريا والعراق واليمن بعد أن تسببت بنكبات عدة للبنان مستخدمة السلاح غير الشرعي كذراع متقدمة لإيران وأداة للتدخل في شؤون المنطقة ضمن أجندة شر لم تعد خافية على أحد هذا هو حال "حزب الله" الإرهابي في المنطقة وما يقوم به.

وأوضحت أن تاريخ الحزب إرهاب وحاضره إرهاب ونواياه المعلنة إرهاب وهو منذ تأسيسه كذراع إيرانية دفع بلبنان إلى الهاوية فاستقوى بالسلاح على الشعب اللبناني وبات دويلة داخل الدولة واستهدف المؤسسات واحتكر قرارات الحرب وعطل الحياة الدستورية عبر تعطيل انتخاب رئيس للجمهورية وعرقلة عمل الحكومة والتأثير على دور مجلس النواب وأطلق مليشياته أكثر من مرة لاحتلال بيروت وضرب في مناطق مختلفة عبر جلاوزته المدججين بالسلاح ثم على غرار أسياده في طهران تدخل في دول المنطقة بنفس الأسلوب الإرهابي فباتت مليشياته تعيد دورها المأفون في استباحة دماء شعوب عديدة بوقاحة شديدة ومجاهرة مقززة بالأفعال الإجرامية التي تقوم بها.

وأشارت إلى أن آخر الذين لقوا مصرعهم في سوريا هو قيادي في المليشيات الإرهابية مدان بقتل رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري ومطلوب للعدالة الدولية ومعروف بتاريخ طويل من الإرهاب الدولي في أكثر من مكان ومدرج على لائحة أخطر المطلوبين حول العالم..

وتساءلت " ماذا كان يفعل في سوريا .. وما هو ذنب الشعب السوري الذي عانى الويلات ونزف مئات الآلاف جراء تعديات النظام والمليشيات الداعمة له والقادمة من خارج الحدود.. وبأي مبرر توجد مرتزقة تنظيمات إرهابية مثل "الحشد الشعبي" و"حزب الله" و"كتائب أبو الفضل" وغيرها كثير في سوريا".

وذكرت أن السبب الوحيد أن مليشيات القتل والموت والتنكيل واستباحة حقوق الشعوب تواصل إرهابها علنا وتغذي الشرخ الطائفي وتأتمر بأجندة ولاية الفقيه والملالي لأهداف خبيثة تقوم على العداء لكل ما هو عربي ولكل توجه شعبي يرفض الرضوخ لعنجهيات الموت القادمة من خارج الحدود.

وتساءلت مرة أخرى عن كم دولة يجب أن تعاني في المنطقة جراء التدخل الإيراني عبر بيادقها المتقدمة وأذرعها السامة في مخالفة فاضحة وصريحة لكل القوانين والشرائع الناظمة للعلاقات بين الدول وما معنى مبادئ المجتمع الدولي التي تتابع كل مايجري في المنطقة وترى جرائم إيران وأتباعها دون أن تتحرك كما يجب لوقف كل ذلك.

وأكدت " الوطن " في ختام إفتتاحيتها أن المليشيات التي يلعب فيها "حزب الله" في سوريا دور رأس حربة ستهزم وتكنس بعيدا لأن إرادة الشعوب هي الأقوى ولأن الأسس الحقيقية القائمة على الحق ستهزم طغيان الموت والمجرمين القادمين من الخارج الذين يعتقدون أن وحشيتهم يمكن أن تسود وتحقق المآرب التي أتت من أجلها.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الأحد عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الأحد



GMT 15:40 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 15:51 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الخميس

GMT 16:01 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 16:09 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 00:23 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 08:23 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 20:55 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الهجرة الكندي يؤكد أن بلاده بحاجة ماسة للمهاجرين

GMT 08:24 2016 الأحد ,28 شباط / فبراير

3 وجهات سياحيّة لملاقاة الدببة

GMT 03:37 2015 الإثنين ,08 حزيران / يونيو

عسر القراءة نتيجة سوء تواصل بين منطقتين في الدماغ

GMT 22:45 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

استمتع بتجربة مُميزة داخل فندق الثلج الكندي

GMT 02:49 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

ليال عبود تعلن عن مقاضاتها لأبو طلال وتلفزيون الجديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates