عمرو خالد يتحدّث عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء
آخر تحديث 13:23:14 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عمرو خالد يتحدّث عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عمرو خالد يتحدّث عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء

الداعية الإسلامي عمرو خالد
القاهرة / شيماء مكاوي

 كشف الداعية الإسلامي، الدكتور عمرو خالد، عن أن آراء علماء الفيزياء بشأن "نهاية العالم" تتطابق مع أورده القرآن الكريم قبل أكثر من 14 قرنًا، حين أخبر بطريقة صريحة أن الكون على الحافة بين الاستقرار أو غير الاستقرار،

وأن احتمالية انهياره موجودة وقائمة، وهو ما أكده العلماء في العصر الحديث بالحرف الواحد دون زيادة أو نقصان، وفي تاسع حلقات برنامجه "بالحرف الواحد"، الذي يتحدث عن العلاقة بين العلم والدين والحياة، ساق خالد آراء لعلماء بارزين عن "نهاية العالم"، من بينهم البروفيسور والعالم البريطاني ستيفن هوكينغ الذي حذر من احتمالية زوال الكون، واحتمالية انهياره، الأمر الذي تداولته وسائل الإعلام العالمية على نطاق واسع.

وأضاف عمر خالد، أنّه "لم يكن هوكينغ بالطبع هو العالم الوحيد الذي يصرح بِهذا، فالعالم والفيزيائي الدكتور جوزيف لايكين، في مختبر فيرمي الوطني في باتافيا، إلينوس في جامعة شيكاغو الأميركية قال خِلال محاضرة له في معهد سيتي في الثاني مِن سبتمبر/أيلول 2014 ""الشيء الأكثر إثارة لنا ـ نحن الفيزيائيين ـ أنه طبقًا لحِسابات الفيزياء البحتة الصريحة المباشرة، يتبين لنا أننا على الحافة بين كونٍ مستقر أو غير مُستقر، وهذا قد يستمر طويلًا، لكن سيأتي الوقت الذي سينزلق الكون مِن تلك الحافة ونحن لا نعرف مبدأً أو قانونًا يُبقينا على الحافة".

ونقل أيضًا عن العالم والفيزيائي الدكتور بنيامين ألاناك بجامعة كامبريدج ببريطانيا، قوله: إن "جسيمات "بوزون هيغز" تقدر كتلتها بِـ 126 مليار إلكترون-فولت، وهذه الكتلة بالضبط هي ما تُبقي الكون على حافة عدم الاستقرار، إنما إذا كانت كتلة "بوزون هيغز" تقدر بِـ 127 مليار إلكترون-فولت لأصبح الكون في وضع الاستقرار، وطبقًا لحِسابات الفيزياء البحتة الصريحة المباشرة، يتبين لنا أننا على الحافة بين كونٍ مستقر أو غير مُستقر، وهذا قد يستمر طويلًا، لكن سيأتي الوقت الذي سينزلق الكون مِن تلك الحافة ويزول وينهار، إذًا، كوننا طبقًا لحسابات الفيزياء البحتة، ووفقًا لما يقوله الفيزيائيون بالحرف الواحد، هو في هذه الحالة الحرجة، وأن كوننا على الحافة بين الاستقرار أو غير الاستقرار، وأن احتمالية انهياره وزواله قائمة وموجودة، فإن هذا ما يخبرنا به القرآن الكريم منذ أكثر من 1400 سنة".

ودلل بما أورده القرآن بطريقة صريحة على أن كوننا على الحافة بين الاستقرار أو غير الاستقرار، وأن احتمالية انهياره موجودة وقائمة، ومن ذلك قوله تعالى: "وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ"، (سورة الحج آية 65)، وأن احتمالية زواله موجودة وقائمة، "إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا ۚ وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ" (سورة فاطر آية 41)، وقال إنه "لم يكن بإمكان علماء الفيزياء أن يصرحوا بمثل هذه التصريحات عن نهاية العالم إلا بعد أن تم رصد حسيمات هيغز"، والتي قضى العلماء نحو خمسين عامًا لاكتشافها، والبداية عندما طرح العالم البريطاني بيتر هيغز، نظريته حول تشكل الكون فيما يعرف بـ"الانفجار العظيم"، الذي يعتبر عودة إلى الوراء لمعرفة البدايات الأولى للخلق وتكون مادته،

وقد احتدمت النظريات والتفسيرات بين علماء الفيزياء، كلهم يسعى إلى فك اللغز المحير في الجسيم المسئول عن التحام المكونات الأولية للمادة، واكتسابها تماسكها وكتلتها، وأضاف: "بعد نصف قرن من الزمن قضاها العلماء والباحثون بحثًا عن هذا الجسيم المسئول عن نشأة الكون، أعلن علماء المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (سيرن) رصدهم له، وذلك على هامش المؤتمر الـ62 للفائزين بجوائز نوبل في مدينة لينداو الألمانية مطلع يوليو 2012"ـ
وأشار إلى أنهم "رصدوا جسيمًا له خصائص مشابهة لما يعرف بـ"بوزون هيغز" الجسيم المسئول نظريًا عن اكتساب المادة كتلتها، وشكل نشأة الكون، وقد تم تسميته على اسم الفيزيائي الاسكتلندي "بيتر هيغز"، لأنه هو الذي كان قد تنبأ به عام 1964 وتم اكتشافه في 2012"، وتقديًرا لهذا الاكتشاف العلمي، قال خالد إن الأكاديمية السويدية للعلوم أعلنت في الثامن من أكتوبر في ستوكهولم، منح جائزة نوبل لعام 2013 في الفيزياء للعالمين البلجيكي فرنسوا إنجليرت والبريطاني بيتر هيغز تقديرًا لأعمالهما التي أدت إلى "الاكتشاف النظري لآلية تساهم في فهمنا لأصل كتلة الجسيمات دون الذرية والذي تم تأكيده في التجارب التي أجريت في معامل سيرن في سويسرا"، وذكر أن وراء هذا الاكتشاف قصة شيقة للغاية، إذ أنه "في عام 1993 ذهب مجموعة من أباطرة علماء الفيزياء البريطانيين إلى وزير العلوم البريطاني وقتها ويليام والديجراف من أجل أن يطلبوا منه أن يصرف لهم منحة مالية كي يتمكنوا من تمويل

مشروع بناء "مصادم الهيدرونات الكبير"، الذي سوف يتمكنون من خلاله رصد جسيمات "بوزون هيغز"، فراهنهم أثناء المقابلة على أنه سوف يعطي جائزة قيمة لمن يستطيع منهم أن يجد مثالاً سهلاً وبسيطًا يستطيع عن طريقه أن يفهم ما هي مسألة جسيمات "بوزون هيغز" هذه وكيف تعطي الكتلة لكل شيء نراه حولنا، وكانت الجائزة عبارة عن زجاجة شمبانيا من النوع الفاخر، فاز بها البروفسير ديفيد ميلر، لأنه استطاع أن يجد مثالاً سهلاً وبسيطًا".
وأوضح أنه "كان أفضل وأسهل تشبيه يوضح طريقة عمل جسيمات "بوزون هيغز"، وهو التشبيه الذي يحظى بقبول واسع بين الفيزيائيين إلى الآن ويرددونه بصورة مستمرة لشرح وتوضيح طريقة عمل جسيمات "بوزون هيغز" بسبب شموليته وسهولته الشديدة"، ونقل خالد نص ما قاله البروفسير ديفيد ميلر لوزير العلوم البريطاني وقتها ويليام والديجراف: "تخيل صالة ممتلئة بالعمال بمناسبة حفلة من الحفلات، ثم دخلت عليهم رئيسة الوزراء مارغرت تاتشر، فماذا هم بفاعلين؟ ستجري نحوها مجموعة عمال بسرعة كي تتحدث معها، مما سيحد من حركتها ويجعلها ثقيلة الحركة، وبما أنها دخلت إلى الصالة فهى لايمكن أن تتوقف، ويجب أن تكمل وتمشي، لكن حركتها ثقيلة بسبب ما يجري نحوها من عمال بصورة مستمرة، وكلما تحاول المشي تجرى عليها مجموعة عمال أخرى وتقل حركتها، أما مجموعة العمال التي استوقفتها قبل قليل تتفكك ويعود العمال إلى مكانهم الأصلي مرة أخرى مثلما كانوا، وكلما تتحرك تجري عليها مجموعة من العمال فتقل حركتها، أما مجموعة العمال التي كانت أوقفتها قبل قليل فتتفكك ويعود العمال إلى مكانهم الأصلي مرة أخرى مثلما كانوا، وهكذا وهكذا، وبهذا تتحول صورة القاعة كلها إلى صورة مجموعات تجري وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت مجموعات تجري وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت، وهكذا".

ومضى ناقلاً عن العالم البريطاني: "وهذه المجموعات من العمال التي تجري وسرعان ما تختفي عائدة إلى مكانها الأصلي مرة أخرى كما كانت، فهي تمثل "بوزون هيغز"، وبدون العمال تكون مارغرت تاتشر بلا كتلة أو وزن، أما مارغرت تاتشر فهي تمثل الجزيء تحت الذري الذي يكتسب الكتلة بسبب تفاعله مع جسيمات هيغز، وبدون "بوزون هيغز" لا توجد كتلة أو وزن"، وبهذا التشبيه فاز البروفسير ديفيد ميلر بزجاجة شامبانيا من النوع الفاخر، واستطرد خالد: "بهذه الطريقة تعمل "بوزن هيغز" كما يقول علماء الفيزياء الحديثة بالحرف الواحد، لا نستطيع أن نراها، ولكننا نستطيع أن نرى أنها تعطي الكتلة والمادة لكل شيء، ولها وجود فيزيائي في صورة مجموعات من الجسيمات تجري وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت، وبمعنى أوضح جسيمات تكتسب طاقة فتجري بسرعة لتجمع بوزون ثم في أقل من 10أس سالب 22 من الثانية تتحول الطاقة لكتلة ويختفي البوزون"، وأشار إلى أنه "على الرغم من أن جسيمات "بوزن هيغز" هي المسئولة عن إكساب الكتلة والوزن لكل شيء، إلا أن هي نفسها كتلتها حرجة جدًا قدرها العلماء أنها 126 مليار إلكترون-فولت وكانت المفروض أن تكون 127 مليار إلكترون-فولت".

إلى أنه "بسبب كتلتها الحرجة هذه، فسوف تتسبب جسيمات "بوزون هيغز" في زوال الكون وانهياره يومًا ما عن طريق إزالة كتلته وكتلة كل شيء فيه ليتفكك ويعود كما بدأـ وذلك بحسب ما يقوله الفيزيائيون، أمثال كل من البروفيسور والعالم البريطاني ستيفن هوكينغ، الفيزيائي جوزيف لايكين، الفيزيائي بنيامين ألاناك، ولذلك فطبقًا لحِسابات الفيزياء البحتة الصريحة المباشرة، فإننا على الحافة بين كونٍ مستقر أو غير مُستقر"، واستشهد بما أورده القرآن في هذا السياق إذ "توعد القرآن أن يوم نهاية العالم سيفقد كل شيء كتلته، قال تعالى " وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ"، " وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا"، " وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ"، " وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ"، " يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ"، " وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ"، " وَإِذَا السَّمَاءُ كُشِطَتْ".

وقال إنه "في سورة وصفت بالتحديد يوم نهاية العالم، وهى سورة "التكوير"، أقسم القرآن بمجموعات مقرون بها فقدان الكتلة ونهاية العالم لا نراها، تجري وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت، قال تعالى فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ* الْجَوَارِ الْكُنَّسِ" (سورة التكوير آية 15 و16)، أن ما يحدث به محمد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إنما هو الوحي الذي يوحيه الله إليه عن طريق جبريل – عظيم الملائكة – حيث كان يأتيه به، ويقرئه إياه، وأن القرآن ليس بكلام الشياطين، وإنما هو ذكر للعالمين. قال تعالى في سورة التكوير: "وَإِذَا السَّمَاءُ كُشِطَتْ (11) وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ (12) وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ (13) عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ (14) فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ (15) الْجَوَارِ الْكُنَّسِ (16)""، وذكر أن "الخنس" معناها أننا لانراها، و"الجوار" معناها أنها تجرى، أما "الكنس" فتعني أنها تختفي عائدة إلى مكانها الأصلي كما كانت، فما هي هذه المجموعات التي لا نراها وتجرى وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت، والتي استوجبت هذا القسم القرآني التفخيمي‏،‏ وجاءت مقرونة بيوم نهاية العالم؟ خاصة أن القسم في القرآن الكريم يأتي من أجل تنبيهنا إلي أهمية الأمر المقسوم به‏، وإلى ضرورته لاستقامة الكون ومكوناته‏، أو لاستقامة الحياة فيه‏، أو لكليهما معا‏،‏ وذلك لأن الله‏(‏ تعالي‏)‏ غني عن القسم لعباده‏.
وخلص إلى أن "هذه المجموعات هي جسيمات "بوزون هيغز" التي تعطي الكتلة والمادة لكل شيء نراه حولنا بما فيها نحن، ودونها لا توجد كتلة لأي شيء، وستتسبب جسيمات "بوزون هيغز" في زوال الكون وانهياره يومًا ما عن طريق إزالة كتلته وكتلة كل شيء فيه ليتفكك ويعود كما بدأ، وهذا أيضًا يتفق مع قول الله تعالى "كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ" ألأنبياء آية 104"، ورفض خالد التفسير القائل بأن "الخنس الجوار الكنس" هي الثقوب السوداء التي تكنس كل ما يصادفها من أجسام مادية وغيرها؛ وقال إن قائله لا بد أن يعتذر عن ذلك لأنه يحاول أن يقنع الناس أن "الكنس" ـ الذي هو اسم ومضموم الكاف ومشدد النون ـ أنه هو الفعل "كنس" الذي على كل حرف منه فتحة، فلم يقل القرآن على (الخنس الجوار الكنس) إنها حتى نجوم أو كواكب، لكن عليك

أن تفهم حين تسمع (الخنس الجوار الكنس)  أنه في سورة تحدثت عن نهاية العالم بالتحديد قد أقسم الله عز وجل بـــ: مجموعات لا نراها (الخنس) أول ما تجري (الجوار) تختفي وترجع مكانها الأصلي مرة أخرى (الكنس)، وقال إن "العلم فعلًا أثبت أن هناك مجموعات لا نراها أول ما تجري تختفي وترجع مكانها الأصلي مرة أخرى، وحتى العلم لم يجد لها اسما فأسماها العلماء على اسم مكتشفها "جسيمات هيغز"، وهي سر التحرك الكوني، وهى التي وهبت صفة الكتلة لكل شيء نراه حولنا بما فيهم نحن، وبدونها لا توجد كتلة لأي شيء، وعندما وصفها البروفيسير ديفيد ميلر استخدم تشبيهًا لمجموعات العمال التي تجري عن مارغرت تاتشر ثم تختفي هذه المجموعات سريعًا عائدة إلى مكانها الأصلي مرة أخرى على أنها جسيمات "بوزون هيغز".

أفاد خالد في سياق تعليقه على تحذيرات وكالة "ناسا"، مثل وجود كوكب ما على وشك الاصطدام بالأرض وتدميرها، أو وجود نجم ما على وشك الانهيار والسقوط على كوكب الأرض وتدميره أو ما شابه، إن "العالم من منظور المسلمين لن ينتهي باصطدام كبير أو برياح عاتية أو بزلزال مدمر أو بحرارة عالية أو غرقا أو بصواعق السماء الحارقة. فنحن نعلم كيف سينتهي العالم. نعم، فالمسلمون مثلهم مثل ستيفن هوكينغ، جوزيف لايكين، بنيامين ألاناك وبقية أباطرة الفيزياء الحديثة، فهم يؤمنون مثلهم بأن العالم سينتهي بطريقة واحدة فقط، هي فقدان الكتلة، أي أن يفقد كل شيء نراه حولنا كتلته بما فيهم نحن وذلك على حد وصف القرآن الكريم بالحرف الواحد.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو خالد يتحدّث عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء عمرو خالد يتحدّث عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 صوت الإمارات - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 05:35 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكاء الاصطناعي يساهم في انبعاثات ضارة تؤثر سلباً على البيئة
 صوت الإمارات - الذكاء الاصطناعي يساهم في انبعاثات ضارة تؤثر سلباً على البيئة

GMT 08:38 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 05:21 2015 الأربعاء ,11 شباط / فبراير

افتتاح معرض "ألوان السعودية" المتنقل في جدة

GMT 07:14 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الرميحي يزور جناح دولة قطر في معرض "اكسبو 2015"

GMT 20:48 2013 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

برنامج جديد فى إذاعة الشرق الأوسط عن التعديلات الدستورية

GMT 13:26 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مقهى ثقافي ومسابقة تصوير في معرض كتاب شرطة دبي

GMT 11:40 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

"أبوظبي للسياحة" تنظم معرض "ميادين الفنون"

GMT 07:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

جبل بوزداغ من أروع المناطق السياحية للتزلج

GMT 05:28 2016 السبت ,27 شباط / فبراير

HTC تنشر أول صورة تشويقية لهاتفها المرتقب One M10

GMT 11:02 2013 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

بحث تطوير مشروع جامعة عمان مع كامبريدج

GMT 03:34 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

معرض جدة الدولي للكتاب يستقطب أكثر من 600 ألف زائر

GMT 08:27 2015 الأحد ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميثاء الخياط تعرّف الأطفال بطرق قص مبتكرة في "الشارقة"

GMT 01:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كلوب يكشف السبب الرئيسي لسقوط ليفربول أمام ساوثهامبتون

GMT 12:49 2020 الخميس ,01 تشرين الأول / أكتوبر

ميسي يوضِّح تعرّضه للأذى في برشلونة سبب خروجه عن صمته
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates